الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

في صحة الوطن

لـ عبد الرحمن يوسف

"نعد الكؤوس على مهلنا ونشرب خمراً فدا أرضنا، ونزرع في الحقل جهداً جهيداً لتورق أحياؤنا سوسنا، وتلك الحرائق شبت بأرضي ننظف في حرها معدنا، جواب السؤال... وضوح مضيءٌ أنا... من يسائلني من أنا!، نعد الكؤوس...إقرأ المزيد »

لا شيء عندي أخسره

لـ عبد الرحمن يوسف

"لا شيء لي في جعبتي كي أخسره... في وطن غدا لنا حظيرة مسوره...!!! نحن القطيع قد فررنا عمرنا من قسورة! ذهني تخثّرت به حقائق مدمره... كرامتي؟؟؟... خلف الرغيف أهدرت... وصحتي... مع الشقاء مهدرة... وصاحب ال...إقرأ المزيد »

قصائد مختارة من روائع الغزل عند الشعراء الفلسطينيين والأردنيين

لـ محمد بركات

يعد هذا الكتاب حلقة من سلسلة منتظمة الحلقات منهجاً ومضموناً وأسلوباً في الغزل العربي الحديث. وهو يضم بين طياته كماً من القصائد الغزلية، لعدد من الشعراء الفلسطينيين والأردنيين، هذا إلى جانب ترجمة لكل ش...إقرأ المزيد »

قصائد مختارة من روائع الغزل عند الشعراء المصريين والسودانيين

لـ محمد بركات

"خلقت جميلاً ولم تعطف، وفيك الحنان ولم ترأف، وتقتلني سهام اللحظ وتوهم أنك لم تعرف، فإن كان طبعك هذا الدلال، فالله للمغرم المدنف وإن كان ذنبي لديك الهوى فعذري في حسنك اليوسفي، قوامك يوصف بالاعتدال، فما...إقرأ المزيد »

قصائد مختارة من روائع الغزل عند الشعراء اللبنانيين

لـ محمد بركات

"هناك وقفنا والشفاه صوامت، كأن بنا عياً وليس بنا وجد، سكتنا ولكن العيون نواطق أرق حديث ما العيون به تشدو، سكرنا ولا خمر ولكنه الهوى إذ اشتد في قلب امرئ ضعف الرشد، فقالت وفي أجفانها الدمع جائل وقد عاد ...إقرأ المزيد »

أرجوكم... لا تسخروا مني

لـ جودي بلانكو

فيما كان الأولاد الآخرون يحلمون بالحفلات الراقصة والقبلات الأولى والحياة الجامعية، كانت جودي بلانكو تحاول معرفة كيف تنتقل من الصف إلى قاعة المحاضرات بدون أن تتعرض للمضايقة بينما تعبر الأروقة.

تع...إقرأ المزيد »

عودة الأمير الصغير

لـ جان بيار دافيتس

"عودة الأمير الصغير" رواية استوحى مادتها الكاتب "جان بيار دافيتس" من الرواية الخالدة "الأمير الصغير" للكاتب "سانت إكزوبري" وفيها يسرد المؤلف تفاصيل الرحلة الوهمية التي قام بها إلى إحدى الجزر النائية و...إقرأ المزيد »

طفل اسمه 'نكرة'، شجاعة طفل للبقاء على قيد الحياة

لـ دايف بيلزر

ما إن دخل ديفيد الصف حتى سدّ زملاءه أنوفهم، وراحوا يسخرون منه، أما المعلمة البديلة، وهي امرأة شابة، فلوّحت بيديها أمام وجهها، لم تكن قد تعرفت على رائحته من قبل، ناولته ورقة الامتحان وهي تقف على مسافة ...إقرأ المزيد »