الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

الملف 42

لـ عبد المجيد سباطة

لا فرق عندي بين الكاتب ولاعب الشطرنج، كلاهما يخوض معركة عقلية عنيفة ضد غريمه، وعلى رقعة
تتّسع مساحتها الصغيرة المخادعة لتشمل العالم بأسره!
ولأنّ حسابات الربح والخسارة في لعبتَي الشطرنج و...إقرأ المزيد »

الإشتياق إلى الجارة

لـ الحبيب السالمي

لا شيء يجمع بينهما في الظاهر سوى أنَّهما تونسيّان ويقيمان في العمارة ذاتها، هو في الستِّين من عمره، متعلِّم ومتزوِّج من أجنبيَّة، وهي تصغره بعدَّة أعوام، ومن سط إجتماعيّ متواضع، ومتزوِّجة من رجل غريب ...إقرأ المزيد »

صلاة الممسوس

لـ حسن الجندي

إلى ذلك الفتى الباكي الذي تركه معلمه وحيدا في القبر ليلا , حاولت التخلص من خوفك مما يحيط بك ...ونسيت أن تخاف مما بداخلك...إقرأ المزيد »

هل أنت سعيد ؟

لـ رانية حسين امين

لما سألوا ميدو إذا كان سعيداً وهو محبوسٌ في البيت، صرخ ثم بكى وقال " طبعاً لا أنا أشعر بالملل الملل الملل"!
ثم تركهم ودخل إلى غرفته يُفكر في الملل، وهناك جاءت له فكرة، ثم فكرة، ثم فكرة
و...إقرأ المزيد »

حفرة إلى السماء

لـ عبد الله آل عياف

(مجهرة) مسكن الأساطير ومقبرة الأحلام ,فيها من أساطير الأولين والآخرين وحكايات الجن ورؤى الصالحين وقصص القادمين الى هذا المكان اللغز قرية كبطن الحوت تبتلع الناس ولاتعيدهم الا في صور ذكريات أو رموز أحلا...إقرأ المزيد »

أم ميمي

لـ بلال فضل

لا أدري متى بالضبط لمعت تلك الفكرة النميسة في ذهن شعراوي، لكن أغلب الظن أن ذلك حدث حين رأى نظراتي الشبقة التي استقرت على منحنيات ومنعطفات جسد رحاب وهي ترقص بذمة وضمير في فرح أختها سامية، مع أنني لم أك...إقرأ المزيد »

عينان خضراوان

لـ حامد الناظر

‏"قالت مصادر قضائية إن محكمة سودانية قضت بإعدام امرأة في السابعة والعشرين من عمرها لتحوُّلها إلى ‏المسيحية، وطلبت المحكمة من مريم يحيى إبراهيم التراجع عن إعتناق المسيحية والعودة إلى الإسلام؛ ‏ووجّهت ل...إقرأ المزيد »

طه حسين " تجديد ذكرى عميد الأدب العربي "

لـ إيهاب الملاح

إقرأ المزيد »

منكوش

لـ رانية حسين امين

الحكاية كلُّها بدأت لما نظر الغراب ذو الريش المنكوش إلى ريم.
الحقيقةُ أنها أحبَّتهُ من أول نظرة , هكذا وبكل بساطة ! لكن ماما لم تَهتَم وبابا لم يوافق وميس كريمة لم يُعجبها وأصحاب ريم استغربو...إقرأ المزيد »

إيفا

لـ وداد أبو شنب

تنتسبُ هذه المجموعة إلى الأدب الواقعي؛ غير أنها -مثلما هو كلُّ أدب رفيع- نجحت في استنطاق اليومي العادي لتولّد في ذهن القارئ أسئلة كانت غير مكتملة، أو مسكوتًا عنها، أو غارقة في مساحات الروتين.
و...إقرأ المزيد »