لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
ذاكرة شكسبير
لـ خورخ لويس بورخس
منذ أعلن بورخس، بالنسبة إلى الكاتب الأميركي اللاتيني، نهاية عقدة النقص التي منعت كتابهم عن إثارة موضوعات مدينة وسجنتهم في وجهة نظر محلية، راح هو يشد الثقافة الكونية كما يفعل الأوروبي أو الأميركي الشما...إقرأ المزيد »
... والأبناء يضرسون
لـ نجمة خليل حبيب
"كان الرذاذ خفيفاً وطبقة هشة من الغيوم تجلب بعضاً من وهج الشمس، فكانت تقود سيارتها على مهل متغافلة عن السيارات التي تتجاوزها وأن تذعر بعضهم فيما أثار فيها فضول لرد أو تعليق. هي في طريقها لمقهى عام في ...إقرأ المزيد »
السنابل تحترق
لـ حمزة الشاخوري
"هكذا فكر نادماً على إيقاعات حياته، وفي الحال طالعته بعض وجوه ملتصقة بقشرة جمجمته، فاعترته نوبة ضحك هستيري. حين تذكر ما تتركه ملامحه القاسية من أثر في نفوس الصعاليك، أولئك الذين يحسبون أنهم أشراف، جمي...إقرأ المزيد »
بيضة القمر
لـ أحمد جمعة
"هذه الهيمنة العمانية، جلبت معها طقوساً ونكهات مميزة، تداخلت مع النكهات المحلية التي ولد منها ذلك الكيس اللحمي الموصول برحم خديجة بنت غانم الملقبة بخديجة الفرض، من هذه الطقوس ذات البيئة العمانية ولدت ...إقرأ المزيد »
الأختام والسديم
لـ سليم بركات
"راوند لور اكتفى في أعوامه الثمانين، بخاصيَّة اللمس وحدها. الذوق نفسه غدا لمساً. إصبعه تنتقل من الطعام إلى فمه، ومن التراب إلى فمه، ومن السطور، التي لا يراها في كتابه المهترئ، إلى فهمه. يقرأ بلسانه-لس...إقرأ المزيد »
خندق النار
لـ أنيسة الزياني
"إن الخندق موجود منذ زمن طويل جداً، والنار فيه لا تخمد... دائمة الاشتعال... لم يحاول أحد إطفاءها، وكان يجلس بجوارها شيخ كبير السن له لحية بيضاء طويلة، ويحمل في يده ناياً من الخيزران ينفخ فيه أنغاماً ر...إقرأ المزيد »
"كان نصيب الأم قليلاً من الدين والخلق، فلم يردعاها عن هدم بيت ابنتها وتفريقها عن زوجها، وانتزاع أطفال من أحضان والديهم، وساعدها في ذلك ذوبان شخصية ابنتها أمامها، وسطحية نظرتها وتفاهة تفكيرها الذي لم ي...إقرأ المزيد »
الطوطم
لـ نورة محمد فرج
"تسرب إلى أنفي عبق الشمعة الخفيف، أحببته. وجدتني أقرّب وجهي إليها وأتعمد أن أستنشقه بقوة أكبر. لكن ذلك العبق لم يمنحني الإحساس الآسر حينها، كان يتمنع علي، فكففت عن تعمد استنشاقه، وتركت له حرية التسرب ...إقرأ المزيد »
حوض السباحة
لـ يوكو أوغاوا
"طبعاً أتيت ثانية إلى حوض السباحة، كان يجذبني إليه من السابق خصوصاً بعد أن استمتعت بالقساوة وحتى اكتفيت، إذ كنت أحس أن انعكاس المويجات على السقف الزجاجي، ورائحة المياه النظيفة، وبخاصة جسد جون المبلل ت...إقرأ المزيد »