الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

نسر أو دجاجة ؟

لـ أحمد العباسي

قَدْ تَكونُ نَسْرًا ولا تَسْتَطيعُ الطَّيَران، وقَدْ تَكونُ دَجاجَةً وتُحَلِّقُ عالِيًا! لَكِن، كَيْفَ يا تُرى؟! الإجابَةُ بَيْنَ صَفَحاتِ هَذِهِ القِصَّةِ الشَّيِّقَة...إقرأ المزيد »

سارة والأضواء

لـ ماري مطر

بَيْنَ «سارَة» والأضْواءِ المُلَوَّنَةِ عَلاقَةٌ قُوِيَّةٌ ومُمَيَّزَةٌ… يُضْطَرُّ والِداها لِلسَّفَرِ في خِلاِل فَتْرَةِ الأعياد، فَيُبْقِيانِها عِنْدَ عَمِّها في المَدينَةِ الصِّناعِيَّةِ حَيْثُ لا ...إقرأ المزيد »

بسرعة بسرعة

لـ دنيازاد السعدي

«ميرا» تُحِبُّ السُّرْعَةَ في كُلِّ شَيْءٍ…
فَبِسُرْعَةٍ تَكْتُب، بِسُرْعَةٍ تَأْكُلُ وتَلْبَسُ ثِيابَها… كَأنَّها تَطير!
ولَكِن، هَلْ سَتَتَعَلَّمُ «ميرا» مِنْ عَواقِبِ تَسَرُّعِها؟ وإل...إقرأ المزيد »

النوم

لـ أنطوان م. الشرتوني

"تَهْدُفُ‭ ‬هَذِهِ‭ ‬السِّلْسِلَةُ‭ ‬مِنَ‭ ‬القِصَص‭ ‬ـ‭ ‬‮«‬التَّرْبِيَة‭ ‬النَّفْسِيَّة‮»‬،‭ ‬إلى‭ ‬ثَلاثِ‭ ‬نِقاطٍ‭ ‬أساسِيَّةٍ‭ ‬هِيَ‭:‬
ـ‭ ‬تَوْعِيَةُ‭ ‬الطِّفْلِ‭ ‬نَفْسِيًّا‭ ‬واجْتِماعِ...إقرأ المزيد »

ما السعادة ؟

لـ هنادا طه

هَلِ السَّعادَةُ مُتَشابِهَةٌ عِنْدَ جَدّي،
جَدَّتي، بابا، ماما وعِنْدي؟
هَلِ السَّعادَةُ في الأمْوالِ الكَثيرَة؟
أمْ في الأحْلامِ الكَبيرَة؟
أمْ في تَفاصيلِ حَياتِنا اليَو...إقرأ المزيد »

ألعاب وائل

لـ محمد الدرويش

ما الفكرة التي خطرت ل "وائل" بعدما شعر أن ألعابه صارت كلها مملة ؟ وهل ينجح في تطبيق هذه الفكرة الخيالية؟...إقرأ المزيد »

من سيأخذ كنزة الصوف ؟

لـ زهراء بريطع

خَرَجَ «كَرْكور» مِنْ مَنْزِلِهِ عارِضًا كَنْزَتَهُ الصّوفِيَّةَ لِلبَيْع . حاوَلَ كُلٌّ مِنَ الحِصان، الحِمار، والدَّجاجَة، البَقَرَةِ والخَروفِ الحُصولَ عَلَيْها، لَكِنَّ «كَرْكور» رَفَضَ بَيْعَها ل...إقرأ المزيد »

بائع الفرح

لـ جيكر خورشيد

"كانَ‭ ‬يَعْزِفُ‭ ‬عَلى‭ ‬آلَتِهِ‭ ‬الموسيقِيَّةِ‭ ‬وهُوَ‭ ‬واقِفٌ‭ ‬مُبْتَسِمًا‭ ‬عَلى‭ ‬الرَّغْمِ‭ ‬مِنَ‭ ‬البَرْدِ‭ ‬والمَطَر‭. ‬رُبَّما‭ ‬كانَتْ‭ ‬ألْحانُهُ‭ ‬الَّتي‭ ‬تَطيرُ‭ ‬في‭ ‬الجَوِّ‭ ‬وتَن...إقرأ المزيد »

مرقوش والفشار المنقوش

لـ خولة أبو سعدة

الفُشارِ المَنْفوشِ تَجْعَلُ «مَرْقوش» يَكْتَشِفُ حُبَّهُ لِأنْواعٍ مُخْتَلِفَةٍ مِنَ الأطْعِمَة....إقرأ المزيد »

سارق الحكايات

لـ نادية أبو جياب

“حَمَلَ الأميرُ سَيْفَهُ وذَهَبَ لِيَسْتَكْشِفَ ويَعْرِفَ أيْنَ اخْتَفَتِ الحِكايات… حَتّى وَصَلَ إلى غابَةٍ يَجْتَمِعُ ثَلاثَةُ رِجالٍ حَوْلَ بِئْرٍ عَلى مَدْخَلِها.
ما الَّذي حَدَثَ لِلحِكايا...إقرأ المزيد »