الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

على جناح الطير

لـ سميحة خريس

الجمال الحقيقي لا يعطي نفسه للوهلة الأولى، إنه يتقشّر رويداً رويداً، يجود مثل ديمة المطر، أوله قطر؛ ثم ينهمر....إقرأ المزيد »

نذر الطاووس

لـ جان - كوم نوغيه

الرواية بحث محموم يقوم به طفل يافع سعياً منه للعثور على والديه وعلى هوّيته.

فراح يجوب بلدات أوكسيتانيا وقراها بمرافقة موسيقيّ جوّال تنقّل معه وسط الثلوج والعواصف والمطر والبرد والجوع، من قلعة إل...إقرأ المزيد »

حوارات شخصية في التاريخ والأدب والفن

لـ حيدر زكي عبد الكريم الكردي

إن مهنة الكاتب شاقة – والكاتب بهذه الحياة ، مدفوع على الكتابة بطبعه إن صح التعبير .

هذه السلسلة من الحوارات كان القصد منها هو المناقشة والمحادثة ، لأن كلاهما تعملان على انفتاح العقل وتهذيب القيم ....إقرأ المزيد »

غيمة عطر

لـ حميد الربيعي

أفكر في ما سيفعله صباغ الأحذية ، حين يستيقظ ويجد عدته قد سرقها الإبن ، عند انتصاف الليل ، قبل أن يأوي إلى مخدعه ، عالقاً بذاكرته احتضانه العدة ، خوفاً من الضياع ، رغم علمه أنها لا تفارقه ، فلقد حفر إس...إقرأ المزيد »

لا تجرح طفولة الندى

لـ عبد العزيز الصالحي

بين أصابعي شوكٌ قَديمٌ يَنمو على ذكرى سياجِ الدّارِ تُرشدُني في الـمَسيرِ حقائقُ قديمَة ولسعةُ الطفولَةِ البعيدةْ ربّما أمتلكُ شيئاً منَ اللّيلِ لكنَّ النَّهار بين كفَّيكِ أسيرُ وبي غِوايةٌ من ج...إقرأ المزيد »

تعب المعادن

لـ مارك شيندلكا

تعب المواد هي الرواية الأولى من نوعها لكاتب تشيكي تعالج مسألة اللجوء إلى أوروبا وتصور اختزال حياة " الأجنبي " إلى مشكلة ، قوة عمل ، مادة ، هؤلاء الأجانب الذين اختُرعوا كأعداء إصطناعيين .

تكمن قوة ...إقرأ المزيد »

مسودات عابر عيش

لـ رعد فاضل

ولأنّي افترضتُ أنّي عشتُ: آتّخذتُ من أوّلٍ الأحلامَ مُـدبِّراتٍ لشؤوني الشّخصيّة واليوميّةِ توحي إليّ بما أفكّر بهِ، وكيف أعيشُ(آمِلاً). حتّى بعد أن خيضَت بي أربعُ حروب طاحناتٍ إلى آخرهِ..؛ ظلّت هذه ا...إقرأ المزيد »

سلمى

لـ أحمد عيسى

إقرأ المزيد »

رمل أزرق

لـ مأمون الزائدي

هذا المكان هو كواليس هذا الكون، كل شيء يحدث هنا". لعل هذه العبارة وحدها تندرج كعتبة ولوج يُستأنس بها لتقفّي خفاء النّص، وفي الآن نفسه تعدّ بمثابة أفق انتظار لكل ما هو متخيّل ومحتمل، في رمل أزرق. إقرأ المزيد »

والفجر كان هادئاً ... هنا

لـ بوريس فاسيليف

اليوم قَدِمَ مع الزورق الذي جلب لنا الخبز هرم أشيب ممتلئ الجسم، فاقدٌ لإحدى يديه ومعه كابتن في سلاح الصواريخ أسمه ألبرتو فيدوتيش. (هل تتخيلون ذلك) وينادي العجوز الذي برفقته يا بابا، لم أفهم ما الذي ك...إقرأ المزيد »