الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

حلوى أمي

لـ فاضل الكعبي

أسْرَعَتْ «سَلْوى » بِحَماسَةٍ ولَهْفَةٍ إلى أصْحابِها، حامِلَةً إلَيْهِم بَعْضَ الحَلْوى… وقالَتْ مَسْرورَةً: «ذوقوا، ذوقوا حَلْوى أُمّي! ». تُرى كَيْفَ اسْتَقْبَلَ الأصْحابُ هَذِهِ الحَلْوى؟ وكَيْفَ...إقرأ المزيد »

الوحش الأخضر

لـ خولة أبو سعدة

وَحْشُنا وَحْشٌ غَيْرُ تَقْليدِيٍّ، وحِكاياتُهُ كَذَلِك… رافِقوه في رِحْلَتِهِ بَيْنَ الألْوانِ والكَلِمات، ولَنْ تَنْدَموا....إقرأ المزيد »

المشلح الأسود

لـ صوفي غرانجرا

ذات يَوْمِ... والساعةُ تُقارِبُ الثَّالِثَة صَباحاً... نَظَرَ إلينا طفْلٌ غَريبْ عجيبٌ نَظْرَتَهُ الأولى.....إقرأ المزيد »

ورداني الوحداني

لـ وليد طاهر

"أنا الغراب "ورد" أزرع الورد... أبيع الورد في دكاني... ولكن، منذ مدة لم يعد يأتي إليّ أحدٌ... فأسميت نفسي "الوحداني"...

فكرت كثيراً واستخدمت كل خيالي... حتى وجدت الحل المثالي... عزت الأمر، وبدأت...إقرأ المزيد »

أختي الصغرى بشرى

لـ شفيق مهدي

بَقيتُ أُراقِبُ أُخْتي لِأَيّامٍ عَديدةٍ، وَأُعايِنُها مُعايَنةً دَقيقةً، لِأَكْتَشِفَ السِّرَّ الذي وَراءَ ذَلِكَ. وَسَأَكْشِفُ لَكُمُ الآنَ عَنْ هَذا السِّرِّ الخَطيرِ، سِرِّ أُخْتي «بُشْرى» الكَبير...إقرأ المزيد »

التنين الذي صار شجرة

لـ عائشة الحارثي

كَكُلِّ الأساطيرِ التي تَبدو مُختلفة، وغَيرَ منطِقيّة، ولكِنّها جَميلة جِدّاً ومُسلِّية... كانتْ أُسطورةُ التِّنّين الذي تحوُّلَ إلى شجرَةِ بُرتقالٍ، بَعدما ابتلعَ بُذورَها دونَ أن يُصغِيَ لِنصيحةِ صَ...إقرأ المزيد »

بلبل ليس ككل البلابل

لـ نجوى الدرعاوي

البومةُ الحكيمةُ: "يا عَزيزي، إنَّ الحَلَّ عِندَكَ أنت فقط، فلا تَنتَظِرْهُ مِن أحدٍ".

البُلبلُ الصّغيرُ: "شــ شــ شُكْراً ســ سـ سَيِّدة بومة، ســ ســ سَأُفَكِّرُ فــ فــ فيِ الأمرِ"....إقرأ المزيد »

على أجنحة الأساطير

لـ إسماعيل الصغير

كيف تجتمع الذئاب لتحكي الحكايات؟ وكيف صار ذنب الدب أبتر؟ ولماذا تزحف السلحفاة ببطء وتجرّ بيتها معها؟ وكيف حمل اللقلق النار من السماء فأصبح منقاره أحمر؟ هذا الكتاب رحلة في عالم الحكاية والأسطورة بحثاً ...إقرأ المزيد »

The alphabet book

لـ Rana Abilmona

إقرأ المزيد »

أفرح، ألعب، لا أتعب

لـ رندة كوراني

تَفْرحُ فَرح عِندَما تُخبِرُها أمُّها قِصَّةً قَبلَ النَّومِ، وَعِندَما تَتَشارَكُ مَع رِفاقِها الألعابَ وَالحلوى.
وَأنتَ، ما الَّذي يُفرِحُكَ؟...إقرأ المزيد »