الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

الخطايا الشائعة

لـ فاتن المر

طال الصراع فوق ترابنا فاستشرت الظلمات، هل نُهشت كلّ قطرة ضوء فينا؟ قادة الأمر الواقع في بلادنا يقفون في صفّها، أو هم، على الأقلّ، يجيدون اللعب بالظلال.

هل نوقظ النور الذي خبا وندخل مجدّداً في ال...إقرأ المزيد »

موسم صيد الزنجور

لـ إسماعيل غزالي

يحلّ زائرا بضفة بحيرة «أكلمام أزكزا» بالأطلس المتوسط امتثالا لدعوة من صديقة مغربية، كي يجرّب صيد سمك الزّنجور، فيجد نفسه مقحما في متاهة متشعّبة، بطلها الأول هو المكان المؤسطر والغربان المهووسة برسم ال...إقرأ المزيد »

حياة قصيرة

لـ رينيه الحايك

عندما يعود إبراهيم، يكون متعباً، لا ينطق بأية كلمة حتى بعد أن يستحم ويجلس قبالتي إلى طاولة الطعام، يشرب العصير رشفات صغيرة كأنه كأس ويسكي، شيئاً فشيئاً يستعيد بعض الهدوء؛ قد يحكي عن عمله وقد لا يفعل؛ ...إقرأ المزيد »

من يؤنس السيدة ؟

لـ محمود الريماوي

تتناول الرواية، حياة سيدتين جارتين في حي شبه شعبي. احداهما لاجئة من فلسطين، أرملة تعيش متوحدة، تأنس بذاكرتها وقوة رغبتها بالحياة، ورؤيتها الناقدة لمجتمعها ومحيطها، رغم أنها ليست متعلمة. جارتها متعلمة...إقرأ المزيد »

عين الشمس

لـ إبتسام إبراهيم تريسي

"سرقوا كل شيء، حتى البحر... أشعلوا حرائقها في الخامسة فجراً... نزعت ثوب صمتها، وسارت عارية من كل زيف، غمست قدميها بمياهه، ونذرت صلاتها للأفق. حين استفقتُ على صوت الطائرات تحاصر سماءها، كنتُ أفتشُ أ...إقرأ المزيد »

صلاة من أجل العائلة

لـ رينيه الحايك

"والدة أنطوان تعاملني بجفاء وإستعلاء، ما إن تلاحظ إهتمام أنطوان بي، معاملة لن تبدلها سنين زواجنا ولا بعدنا عنهم، حتى وهي عجوز لم أرها يوماً دون تبرج أو دون تصفيف شعر. بعد عشرة أيام من سكناهم عند جيران...إقرأ المزيد »

تمر الأصابع

لـ محسن الرملي

تتقاطع أحداث هذه الرواية بين أحداث الماضي وذكريات العراق مهد طفولة الكاتب و"مهد الحضارات"، وبين أحداث حاضر تدور في اسبانيا محطّته "للسلام بعد طريق طويل مكتظ بالحروب". بين ما يربط الإنسان بموطن الأجداد...إقرأ المزيد »

السيدة من تل أبيب

لـ ربعي المدهون

"وصلت إلى لندن قرابة العاشرة ليلاً، منهمكاً متعباً من طول السفر، ومن الإجراءات الأمنية التي لا مثيل لها في مطار بن غوريون في تل أبيت، والتي ضاعف قسوتها مجيئي في قطاع غزة؛ عوملت خلالها كمن يهرب إنتحاري...إقرأ المزيد »

العاطل

لـ ناصر عراق

"ياه... ثلاثون عاماً لم أحصد فيها سوى مرارات خيبة جنسية مزعجة ومخجلة... ثلاثون عاماً لم أكتب فيها جملة عشق واحدة تقرباً لأي فتاة، كما يفعل المحبون على مر العصور... ثلاثون عاماً لم أنتظر بشغف مقدم فتاة...إقرأ المزيد »