الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

ما بعد الغيبوبة

لـ صفا ناشر

«ما بعد الغيبوبة» هي نزف أدبي خيالي، هي شذرات وأفكار تعدَّت أسوار الواقع لتهبط بتؤدة على صفحات هذا الأبيض الناصع لتلونه بألوان أكثر تفاؤلاً، بل لنقل أكثر شاعرية.
"الغيبوبة" كما يعرف القراء عموم...إقرأ المزيد »

قطب حنة

لـ معتصم صبيح

"قُطب حِنّة هي رواية اجتماعية تناقش صراع المرأة مع مختلف الثقافات والطبقات في الأردن، من خلال مذيعة قررت أن تتكلم.. أن تفضح قصتها ورحلتها الطويلة مع المعاناة على أمل أن تصل لأهدافها.. أن تصرخ بوجه الم...إقرأ المزيد »

دمعة في مقلة الغياب

لـ علي النهام

إقرأ المزيد »

أيقونات ملهمة

لـ فاضل العماني

قد تحيل كلمة أيقونة إلى الرمز الجامد، لكنها هنا تعني الكمال في الحياة وفي الأثر، الكمال غير المفيد الذي يملأ قلبك والذي لا تستطيع معه خلق نموذج أعلى فحسب، بل إنك تتشعب معه وتتسرب إليك منه الدهشة والذه...إقرأ المزيد »

ألواح الطين في كهف نيتشة

لـ رائد أنيس الجشي

على قاعدة كتاباتنا مرآة لقراءاتنا، يأتي جديد الشاعر رائد أنيس الجشي «ألواح الطين في كهف نيتشه» عن طريق استدعاء شخصية فيلسوف الظن والشك "نيتشه" وجعلها تقف حيال الذات الشاعرة وجهاً لوجه، بوصفها مرآة سوف...إقرأ المزيد »

ضمائر

لـ دينا صوفي

"هل تساءلت يوماً ما هو الحلّ لقلبك المصاب بالتخمة؟ جربت الكتابة ولا زلت تجرب آملاً أن تكون هذه الوسيلة هي العلاج؟ وكلما كتبت الخواطر والقصائد وبعض السطور هنا وهناك يزداد قلبك في التضخم ولا يبدو للنور ...إقرأ المزيد »

Full Moon Guru

لـ Aouni Abdul Rahim

إقرأ المزيد »

اتجاهات نقد الرواية النسائية

لـ محمد أحمد أبو عدل

في دراسته المعنونة "اتجاهات نقد الرواية النسائية" يُعنى المؤلف الدكتور محمَّد أحمد أبو عدل برصد نقد الرواية النسائية ويتخذ من (بلاد الشام أنموذجاً) – للفترة (1975–2011) – أي، منذ إرهاصاته الأولى، مُبي...إقرأ المزيد »

سلالة أرطغرول - الجزء الأول

لـ أحمد شيمشيرغيل

التاريخ كنز العبر والتجارب الذي يحفظ تاريخ أمة وشعب من الضياع، وهو الوسيلة الأنجع لفهم حكاية الإنسانية من خلال كل تطوراتها وتقلباتها، ويبقى دور المؤرخ الذي يُعنى برصد الأحداث وتدوينها كما حصلت في الوا...إقرأ المزيد »

عفريت الجبل

لـ تركي الدهماني

وكان من حسن حظ غسان أن مهران الذي كان يسكن بيت الجد عمران قد تركه ليعيش في بيت والده، وما دعاه للسكن إلا لأن خاله خليل قد هلك، ولذلك اطمئن على نفسه من أذاه، فعاش مع زوجته ليلى التي أحبها وأحبته، وعانى...إقرأ المزيد »