تحفة فنية من روائع الأدب العالمي وإبداعاته...لعل المقولة التي تقول أن هذا الكتاب الخالد لا بد من قرائته ثلاثة مرات في العمر على الأقل غير مبالغ فيها ففي أحداثه المتهكمة ما ينبه الحواس ويرفع الذائقة ويزيد الحكمة...بحثاً عن البطولات الزائفة يصنع دون كيخوتة أو كيشوتة سمه ما تشاء أحداثاً لا يمكن للقارئ أن يمل منها ومن خلال صديقه أو معاونه سنشو بنتا سوف تضحك كثيراً ....إن قصص دون كيخوتة لن تشيخ أبداص وتلك البطولات المفقودة التي أثرت على عقله من خلال كتب الفروسية التي قرأها سوف تصنع إبداعاً لا مثيل له
النسخة التي بين يدي لعلها الأفضل من بين الطبعات وهي نسخة دار المدى التي بذل فيها مجهوداً يشكرون عليه ..لا تفوت