لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين.
محمد الداود
الإسم: adnan شاهد كل تعليقاتي
  مملكة في المملكة السعودية - 21/10/2017
قرات كتاب مملكة البنغال كما قرات كتاب العرب وجهة نظر يابانية كتاب رائع بسيط تحليلي لمشكلة العمالة السائبة في المملكة العربية السعودية والعصابات البنغالية في الرياض للاسف استغلو طيبتنا وتسمحنا مع المخالفين وكونو مملكتهم في داخل اراضينا
الإسم: سلطان الزعابي شاهد كل تعليقاتي
  رواية مؤلمة، ولكن واقعية. - 04/11/2008
لم أتصور يوماً أن تقع عينايَ على عمل روائي يصوّر تشكيل عمالة وافدة في بلد خليجي "لمملكة" خاصة بها كما قرأته في رواية "مملكة البنغال" لكاتبها السعودي محمد الداود، والذي شدّني عنوان روايته أثناء تجوالي بين أجنحة معرض الشارقة للكتاب عام 2008م. حقيقةً سمعتُ عن أهوال صنائع البنغال في المملكة العربية السعودية، خاصةً في الرياض من قِبل رفاقي في جدة، ولكن ما قرأته في رواية الداود كان أمراً "مروعاً"، فكيف لا يكون كذلك وجالية تبني لنفسها مملكة حصينة ومنيعة سُخّرت لها مختلف الأجهزة الأمنية السعودية من قوات خاصة وشرطة واستخبارات وجيش حتى يتم "تقوضيها"، كما جاء في الرواية؟! فأن تُضطر لشراء هاتفك النقال "المسروق" وتتخوّف من دخول سوق سيطر عليه مئات الآلاف من أفواج البنغال لهو أمر خارج عن فهمي البسيط، حتى ولو كانوا ملايين! ولكن الرواية صوّرت "قلق" حقيقي من ذلك "التجمع"، إلى حد التخطيط الدقيق للتحركات المضادة من أجل إبادة "المملكة البنغالية" عن بكرة أبيها، حتى لا تقوم ثانيةً من الرماد كما تفعل العنقاء وتنشر "الفزع" في سائر أرجاء منطقة البطحاء حيث تجري أحداث الرواية. انجرفتُ في دهاليز رواية "مملكة البنغال" التي أبدع محمد الداود في نسج خيوطها المشوقة حتى التهمتها كاملة في جلسة قراءة واحدة، دون أن أتبينّ نسبة الخيال من الحقيقة فيها. ولكن زيارة واحدة إلى موقع الداود الإلكتروني بينّت مقدار "الخوف" من أنشطة البنغال في السعودية، خاصةً حين حذر بعض القراء من "استهدافهم" للداود بسبب "تسليط" الأضواء على حراكهم! وسواءً كانت الأحداث الواردة في الرواية مبنية على وقائع يعيشها المواطن السعودي، أم كانت خيوط خيالية ضخّمها الكاتب لقرع ناقوس الخطر حول الأنشطة المقلقة لجالية، فإن الحقيقة أن بعض الدول الخليجية بدأت "تستاء" منها، خاصةً الكويت التي منعت استقدامهم بعدما "فرّغتهم" من البلاد. وكل ذلك بسبب أن "الغريب" لم يكن في استطاعته أن يكون "أديباً"! وبينما أهدى الداود روايته إلى "بطحاء" الرياض في عصر يوم الجمعة، أهدي مقالي هذا إلى "رولة" الشارقة يوم الجمعة وغير الجمعة، على أمل أن تعود إماراتية مثلما كانت قبل أربعين عاماً!
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  جيدة - 04/09/2008
رواية تنشد الاثارة من خلال تجسيد واقعي لحال العمالة السائبة في دول الخليج خصوصا السعودية كونها منفذ دائم لدخول هؤلاء السفلة تحت غطاء العمرة والحج ومن ثم الانتشار في المدن كافة حاملين معهم بؤس ما عانوا في حياتهم صابين جم غضبهم على حياة غيرهم ممن الفوا رغد وترف الحياة ...رغم أن الرواية جيدة هذا لا يمتع أن قلة الخبرة واضحة على وضع نسيج يخطط لتسلسلها الذي يشذ احيانا ..جيدة لمن دون هم ال18
الإسم: abdullah شاهد كل تعليقاتي
  رواية تنبئ عن مستقبل .. - 12/07/2008
رواية مملكة البنغال، رائعة، جميلة، مشوقة، ذات هدف، تملكُ وقتك فلا تتركك حتى تنتهي من قرائتها. بحق إنها رواية تنبئ عن مستقبل رائع وممتع للرواية السعودية بل والعربية. وتعكس بحق قدرة كاتبها على تطويع القلم، وقد جاءت لتؤكد النجاح السابق لأوراق مبتعث سعودي، والذي نفدت طبعته الأولى خلال شهرين. وإن كانت هناك كلمة أخيرة، فهي: استمر أستاذ محمد، فنحن بشوق كبير لنبدأ معك مشوارك الروائي الكبير والممتع بإذن الله.
الإسم: logical person شاهد كل تعليقاتي
  أشتاق لقرائتها - 27/06/2008
بانتظارها على أحر من الجمر!! قرأت له رواية أعجبتني حتى الجنوون.. وكانت رفيقتي في الطائرة حتى استمتعت برفقتها، روعة السرد و قوة المضمون هي ماشدتني لهذا الكاتب المبدع.. كل التوفيق
الإسم: محمد "أيام" شاهد كل تعليقاتي
  شكل جديد - 07/05/2008
هذه الرواية الجديدة للشاب المبدع محمد بن عبدالعزيز الداود كانت رواية مختلفة عن سابقتها -أوراق طالب سعودي- ففي هذه الرواية مستوى التشويق ونوع القصة يبدو أنها أملت على الكاتب أن يغير من نمطه الكتابي.. الرواية ممتعة ومشوقة وقصيرة في نفس الوقت [95صفحة].. متأكد أنكم ستقضون أوقات ممتعة معها..