لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين.
عبد الله زايد
الإسم: ابراهيم الحفظي شاهد كل تعليقاتي
  لماذا يا عبدالله؟ ما الذي غير - 25/10/2009
الاخ والصديق عبدالله، اسجل هذه الكلمة أولا لأعبر لك عن الفجيعة بكل ما تعني الكلمة أثر اطلاعي على رواية "ليتني امرأة" ولا اكاد اصدق ان الذي كتبها هو ذلك الانسان الطيب الطيب الطيب الخلوق الهادئ الذي يكن له كل من يعرفه الاحترام والتقدير، لا اكاد اصدق ان عبدالله زايد، الذي عرفته هو الذي الف كل هذا الهجوم بحق هذا الدين العظيم، عبدالله الذي يحترام جميع الناس صغير وكبير هو الذي يكتب في عدم احترام علمائنا وينتقد ديننا... لماذا يا عبدالله؟ وما الذي تغير في قلبك كيف يا عبدالله حولت البياض والنقاء للسواد والحقد. ثانيا وكما قال من سبقني هذه الموهبة ستسأل عنها امام الله في ذلك اليوم يا عبدالله لن ينفعك إلا عملك الصالح الذي تخليت عنه وتغيرت جذريا. ثالثا اننا نحب في لله ونكره في الله، وبالامس كنت احب الناس الى قلبي ، والله المستعان
الإسم: عائشة إبراهيم شاهد كل تعليقاتي
  :) - 06/10/2008
لم أقرأ الكتاب بعد، سأبحث عنه في معرض الشارقة الدولي القادم للكتاب و أثق أنه سيكون بمستوى ما سبقه من نتاجات، و كما ذكر أحد المعلقين على الكتاب، من قرأ لك يعرفك.. واصل نثر إبداعك..
الإسم: رواية حاقدة شاهد كل تعليقاتي
  مرمرة - مشرفة في منتديات - فنج - 30/09/2008
هؤلاء لا يسحتون عندما يفرغون كل ما في داخلهم على رجال الدين وكأنهم صاروا شماعة تعلق عليهم كل ذنوب الامة العربية رواية بصراحة تجاوزت المحرمات فقط حتى تكون محرمة وتباع
الإسم: مستر كوين شاهد كل تعليقاتي
  منحك الله موهبة ستسأل عنها - 16/07/2008
سأقول هذا الرأي حول هذه الرواية وبكل تجرد... أولا: سيغضب لله كل من يقرأ هذه الرواية لأنهاحملت نقد في كثير من أمور الدين الاسلامي، ولذلك من الأفضل تجنب هذه الرواية تماما، فمع الاسف تضمنت نقد جارح جدا لكثير من تفاسير القران الكريم، وفيها نقد لوضع المرأة في ظل الشريعة الاسلامية، وفي هذه الرواية فصل بعنوان: المرتد عن الاسلام، يخيل اليك وانت تقرأ فيه ان الذي كتبه الشيطان، وليس انسان يفكر.. لسبب بسيط وهو الافكار التي طرحها ستظل تسأل من اين جاء بها المؤلف.. حتى الشيطان صعبة عليه: فسر آيات من القرآن على كيف كيفه. ثانيا: هل الرواية متسقة في الحدث، هل هي مؤثرة، هل الذي كتبها فعلا كاتب ام مجرد كلمات وصف ووووو... اشهد بالله انه مؤلف لغة قوية واسلوب راقي، وشخصيا والله لم اتمكن من الدعاء عليه رغم انه يستحق الدعاء، للحق جاء في الرواية جوانب مضيئة وقوية ومؤثرة، ادعوا له بالهداية.. أقول: قد منحك الله موهبة وستسأل عنهاولن ينفعك كل هذا يا عبدالله زايد
الإسم: نوال الناصر - قطر شاهد كل تعليقاتي
  يكفيك هذه الشهادة - 20/04/2008
فعلا كذب كل من افترأ على هذه الرواية ومؤلفها وكل من هاجم وشتم على النت واترككم مع مقطع من تحليل عن هذه الرواية نشر في جريدة الراية القطرية... وان شاء الله يا عبدالله للأفضل وللأكبر، وكل من سيقرأ هذه الرواية بيحترمك، الراية قالت: ((( مثلت رواية "ليتني امرأة" للكاتب والصحفي السعودي عبدالله زايد دفعة جديدة وقوية لمناصرة المرأة، ليس فقط في السعودية، وانما في غالبية البلدان التي لاتزال تنظر بفخر للذكر فيما تستحي من الانثي، فقد جسدت الرواية نظرة واقعية جدا لحقيقة المرأة وما تتمتع به من عطف واخلاص وايثار وابتعاد عن الانانية، حيث إن بطل الرواية الذي ضاع في الصحراء .لم ينقذه اولاده الذكور بينما الذي بحث عنه كن بناته اللاتي كافحن بسطوة ضد طموحهن وواجه بحكم منصبه كمسؤل سابق كل محاولة تتحدث عن حق المرأة، ورواية "ليتني امرأة" ممنوعة من النشر ،و لم تكن من ضمن قائمة الكتب في معرض الكتاب الذي أقيم مؤخرا في الرياض، وهي العمل الثاني له بعد "المنبوذ"))). عدد يوم الأربعاء26/3/2008 قمت بشراء كمية من هذه الرواية ووزعتها على عدد من الذكور في العائلة لعل وعسى :)
الإسم: رأي شاهد كل تعليقاتي
  اسم جديد في الدفاع عن حقوق الم - 12/04/2008
برغم ان اجواء هذه الرواية كما اتوقع تتحدث عن المجتمع السعودي لكني وجدت فيها اسقاطات على جميع المجتمعات العربية والنظرة للمرأة، اقدر لمؤلف هذه الرواية جهده وعمله الموفق ووقوفه مع المرأة وقضاياها وحقوقها
الإسم: hasan abo abdulah شاهد كل تعليقاتي
  الذي قرأ لك يعرفك - 29/03/2008
ما شدني لهذه الرواية هو ما أثير حولها في عدد من املواقع والمنتديات لقد قرأت لعبدالله زيد من قبلل رواية المنبوذ ولم يخيب ظني ابدا وانا اقرأ له ليتني امرأة كثير قال انها رواية جنسية وووو بل كما وصفها من نشرها بانها رواية فكرية عميقه جدا وهذا صحيح شكر لك يا عبدله اسجل لك تقدير كبير والى الامام دون تردد