الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

منمنمات أليسا

لـ محمد القيسي

شفتان شاحبتان من تعب الكلام، وثم في الألبوم، شباك تظلله الغصون، ونجلتان تزينان الدار، قرميد كخط الأفق، أو شغف المساء يلوح، وجه ربما هو وجه خمدة، أو أليسا آه، من يدري، ولكن الحمام، هو الحمام الزاجل الن...إقرأ المزيد »

قلائد الشمس إلى مثقفي أميركا

لـ عبد الله محمد باشراحيل

"إلى أدباء أمريكا، قرأنا رسائلكم، وقلنا ربما يخضر جدب الأرض، وتورق بيننا الأيام والأحلام. تمزج في ضياء الفجر نور الشعر، وغني من تراب الفكر، بعض التبر. نهاديكم ورود الشرق، نحييكم بوجه طلق، وندعوكم لقول...إقرأ المزيد »

مروى بعد الهجرة والهجير

"مروى! وما أعلاك يا مروى أنت المنى في السرو والنجوى، أنت الحلى والطهر مؤتلقُ، أنت الهنا للقلب والسلوى، أنت الربيع، أزاهرا وطلا؛ تعطي الشذى والعطر والشدوا، أنت الهزار بروضنا غرد تهدي إلينا اللحن والشجو...إقرأ المزيد »

ملحمة الإمام الصدر

لـ عفيف النابلسي

يحتوي هذا الديوان على مجموعة من القصائد الشعرية المطرزة بخيوط الوجدان والمزينة بمشاعر الحنين إلى الإمام الصدر؛ وفي هذه الملحمة الشعرية اختار المؤلف كلماته ليحكي تاريخ هذه الشخصية البارزة وليحاكي الحقا...إقرأ المزيد »

حجارتنا قدر.. وقبور

لـ محمد منذر قبش

"آه... إملأْ صوتي للكون مداهُ.. آه... ولتسمع كل الدنيا رجع صداهْ... آه... جرحي تنهمر دماه.. آه.. دائب قوليْ... حسبي اللَّهْ. آهُ قلبوا حنجرتي إرهاباً في عمرٍ راحْ.. ملؤوا عيناي قذى بدم وجراحْ.. سلبوا ...إقرأ المزيد »

رقصة الشياطين

لـ نجيب زبيب

"هذه الرقصة كانت عندما، سُحْت يوماً في بلاد العم سام، وتنقلت بها مستفسراً، سائلاً فيها وقد طال المقام، هل لكم رأيّ بما يفعله عمكُم سامُ ويدلي من كلام؟ أو رضيتم عن سياسات له وضعت كوهين في أعلا مُقام، و...إقرأ المزيد »

إنشاءات العبور في مغرم السطور

لـ أحمد جزيني

"أَتُرابَ عَامِلَ، أَبْشِري فِيكِ ارْتَقَى، شِبْلٌ سَعَى مُستشهداً بتَفَانِي، يُعْطِي الفِدى نَهْجَ الإبَى مُسْتَرْسِلاً، مُتَرَفِّعاً لِحقِيقَةِ الإِنْسَانِ، وَاسْتقبلي الأحْبَابَ من وَسَطِ القُرَى و...إقرأ المزيد »

هذا هو الحب

لـ أمل طنانة

"لأبي وأمّي قُبلةٌ، من أحرف العرفانْ. لولاكما لم أغترفْ، من جدولِ الألحانْ، إنّي حملت بأسطري، نذراً من الإحسانْ، خجْلى حروفي فاعذرا، وليغفر الرّحمن. ولمن تهادى في دمي ما كنتُ لو ما كان عين تقطّر دمعها...إقرأ المزيد »

... قبل أن تحترق

لـ محمد عبد الرضى زيعور

"واقف على باب المدرسة تدمع عيناه، الطالبات يتناولن الحقيبة، والبسمة في الشفتين يلقاها كل يوم، لا يتحادثان، كظل الأنسام، تخطر على مهل، تدمع عيناه، يتبعها برفق، تدير اللحظ قليلاً، وتبسم بخبث هذه المرة، ...إقرأ المزيد »