الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

إسطنبول إسطنبول ISTANBUL ISTANBUL

لـ برهان سنيمذ

«إسطنبول إسطنبول» مجموعة قصص تجمعها رواية واحدة، وتدور حول طالب اعتقل وهو في طريقه لاجتماع سري، وحلاق تركته زوجته لأنه عقيم، وطبيب انتحل شخصية ابنة المريض لينقذه من السجن، ورجل كهل قبض عليه لجرم لا يع...إقرأ المزيد »

رحلة المجهول في عالم الغربة - الجزء الأول

لـ خالد بن رشدان

هي رحلة غريبة بين العوالم الغامضة، حيث الخير والشر لا يمتزجان. بين الأبطال والطغاة. بين خيال الغرابة وسحر الروائع في عالم ماليس الغريب. هي قصة بسبارتو ابن سولمن حاكم "امبايرا" الظالم التائب بعد هزيمته...إقرأ المزيد »

مشهى

لـ سمير خميس

منذ أن قرر أنه ســ "يمسك" بتلك الرائحة، لم يفكر أن يتوقف ولو لمرة واحدة عن الركض.

كان قد اتخذ قراره الشبيه بقرار "فورست غامب" بعد أن شاهد تلك الرائحة يضوع شذاها من صدر أنثى مكتنزة، إلا أنه كان ي...إقرأ المزيد »

زبد البحر

لـ عمر حسين سراج

البحث عن المنسي الذي طُمر في ثنايا التاريخ، تُشكل البؤرة الأساس للمتخيل الروائي للكاتب عمر حسين سراج في عمله الروائي «زبد البحر» فكيف استطاع سراج المزج بين الحدين: التاريخي (السير ذاتي) والمتخيل (الرو...إقرأ المزيد »

كوكب الكافيين

لـ منصور الحمدان

منذ عتبة العنوان الأولى «كوكب الكافيين» يدرك القارئ أن الروائي منصور الحمدان أراد به الإشارة الواضحة إلى أن روايته هذه قد تحدث في أكثر من مدينة، وفي أكثر من بلد في الشرق الأوسط، ما يعني أنهُ مكان مركّ...إقرأ المزيد »

سرير من الوهم

لـ هزوان الوز

ربّما غير قليلة الأعمال الروائية العربية التي عُنيت بتفكّك الاتحاد السوفيتي وتشظيه إلى جمهورياتٍ مستقلٌ بعضها عن بعض، لكنّها ندرةٌ الأعمال التي استطاعت أن تقرأ ما حدث لتلك الدولة العظمى وهي تنهار، أو ...إقرأ المزيد »

من أجل أولادي

لـ عبد اللطيف يتيم

"كانت الساعة الخامسة والنصف عندما خرجتُ كعادتي من المنزل لأتناول فنجاناً من القهوة في مقهى على شاطئ البحر الأبيض المتوسط في مدينة دنيا الواقفة على منتصف الطريق بين مدينتي فلنسيا وأليكنتي حيث كنتُ أعمل...إقرأ المزيد »

لا تسرقوا عين العاشق

لـ ياسر سبسبي

"كنتُ لا أزال أسجل حلم أبي النائم في جهازه الجديد، علّي ألتقط صورة ياسين وهو ينطق كلمته السرّية، علّي أسمع أبي يقسم في حضرته، كنتُ أراه مبتسماً حيناً، وقلقاً حيناً آخر...، يبتسم حين تتراءى صورتي لعيني...إقرأ المزيد »

كلام غير مباح

لـ سالم المعوش

"كان الجميع قد اعتادوا مصباح.. إمّا أن يمنع الآخرين من الكلام لأنّه قرر أن يتكلّم.. وإمّا أن يصمت ويصغي إليهم.. في هذه المرة تركوه.. لم يطلب منه أحد أن يقول شيئاً.. حسبوا أنّه سيتّخذ موقِفاً تاريخيّاً...إقرأ المزيد »