لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
الدار الكبيرة الحريق النول
لـ محمد ديب
في هذه الثلاثية للروائي الجزائري الذي نال عدة جوائز قيمّة منها، جائزة الكتّاب الجزائريين في عام 1967، والجائزة الكبرى للرواية التي منحتها مدينة باريس لعام 1995، يتعرف القارئ في الرواية الأولى "الدار ا...إقرأ المزيد »
الضفة الأخرى
لـ جورج أوليفيه شاتورينو
كان منظر غرفة الطعام مثيراً للكآبة مع كل هذه الصحون الوسخة والأواني المتدلية من السقف مثل الجثث المنتشرة هنا على سبيل المثال. فضل بينوا تناول الطعام في الصالة الصغيرة للزر الذهبي. على الأقل. لا زالت ج...إقرأ المزيد »
مئة وثمانون غروباً
لـ حسن داوود
إنها عمارة روائية، سنتوقف كثيراً عند البناء، عند هذا التوازن الكبير بين القص والتأمل، بين التخييل والواقع وبين الصورة والخبر. سنجد نصاً يخترق برشاقة تشبه الرقص وبسخرية ناعمة ولاذعة معاً جبلاً من الممن...إقرأ المزيد »
دماء في الخرطوم
لـ عماد البليك
بمجرد أن وضع أول خطواته عند الباب الخارجي للمشرحة سمع صوت طلقات رصاص في المكان، فأسرع للاحتماء وراء العمود الخرساني الضخم للباب، لكن الرصاص تزايد، فاضطر للانبطاح أرضاً... وبعين واحدة وهو راقد على الأ...إقرأ المزيد »
مطر جاف
لـ هيفاء بيطار
توقف الباص، نزلت لتنتظر باصاً آخر، داهمها وجع ظهرها، حاولت تجاهله لكنها فشلت، كم تتمنى لو تنام بعمق، بعمق تحت شجرة البلوط العملاقة...

بانتظار الباص تسلل سؤال خبيث إلى عقلها ووشوشها: لو أنك تابعت...إقرأ المزيد »

الصعود إلى الهواء
لـ جورج أورويل
إن الارتباك المزلزل الذي عم انكلترا عام 1939 والسنوات الثمانية عشر التي قضاها جورج بولينغ عاملاً في شركة التأمين وزوجاً لهيلدا المزعجة إضافة إلى هاجسه المرعب من نشوب حرب مدمرة أخرى أعادته للتفكير ببلد...إقرأ المزيد »
دلمون
لـ جيان
ينتمي حيان "يحيى بابان" حياتياً إلى جيل الجسر/جسر وثبة 1948، وإبداعياً إلى جماعة "الوقت الضائع" التي بدأت الكتابة بعد ثورة تموز 1958 في العراق، وتفرّق أعضاؤها من الأدباء والفنانين بعدا انتكاسة الثورة،...إقرأ المزيد »
ركام
لـ هدى عيد
منذ بدء هذه الحرب اللعينة، وزينة تشكو من هدير الطائرات... أسمعه بمجرد أن أصل إلى بيروت الغربية، أسمع، وربما للمرة الأولى هدير الطائرات، لم أسمعه وأنا في برمانا، شكت منه زينة طويلاً، تروح وتجيء، وتقول ...إقرأ المزيد »
لما جاءها المخاض
لـ فاطمة بري بدير
ترتبط أحداث هذه الرواية "الحزينة" بمرجعيات حقيقية واقعية موجودة اليوم في فلسطين المحتلة.

فهي تسرد قصة الأسيرات المجاهدات اللواتي تم اعتقالهن وهن "حوامل"! فولدن أطفالهم في السجون! وقمن بتربيتهم د...إقرأ المزيد »