مقدمة في الكيمياء النووية والإشعاعية
(0)    
المرتبة: 255,608
تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: مكتبة الرشد
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:في أواخر القرن الثامن عشر وبالتحديد في عام 1896 اكتشف هنري بكويريل ظاهرة النشاط الإشعاعي. ومن هذا الوقت مفاهيم الأساس للتركيب المادة تمتلك تغير درامي. وظاهرة النشاط الإشعاعي وهي الآن تأخذ أهمية عظمى في الوقت الحالي. فيتضح هذا الأمر بتناول جائزة نوبل والعديد من العلماء مجال الكيمياء والفيزياء وذلك ...لدراستهم وعملهم في المجال النووي والنشاط الإشعاعي. وبعض من هؤلاء العلماء إيرنست رازر فورد، بيري إسكلودوفيسكا كوري، فريدريك ساوى فرنسيس أستون، هارولد بوري، فريدريك جولييت إرمين جولييت كوري، ويللارد ليبي، ويليام رونتجن، هنري بكويريل – ماري كوري – بيري كوري، فيرمي.
الكيمياء النووية ربما تتناول كتطبيق للإجراءات والتقنيات الشائعة للكيمياء لدراسة التركيب للنواة وإيجاد وطبيعة الجسيمات الأولية. وكما أن النشاط الإشعاعي ربما تعين كتطبيق لظاهرة التحلل الإشعاعي والتقنيات الشائعة للفيزياء النووية لحل المشاكل في مجال الكيمياء.
وهذا الكتاب يقع في أربعة عشرة باباً كلها تتناول مفهوم النشاط الإشعاعي من بعض جوانبه وكذلك المعجلات والمفاعلات الذرية وتطبيقات كل من الكيمياء النووية والإشعاعية في المجالات المختلفة سواء في الطب والزراعة، الصناعة وتأثيرها على صحة الإنسان.
ويتضمن الكتاب شرحاً وافياً لتخليق أو لتحضير عناصر ما بعد اليورانيوم. وعليه، يتوجه هذا الكتاب إلى دارسي الكيمياء والفيزياء والمشتغلون في الطب وذلك لمعرفة قياس كمية الجرعات اللازمة، بغية المشاركة في تسهيل تدريس العلوم باللغة العربية. إقرأ المزيد