بداية المبتدئ وهداية السالك وسلوك المهتدي في أوراد الذاكرين الله كثيرا والذاكرات
(0)    
المرتبة: 324,434
تاريخ النشر: 30/07/2011
الناشر: المكتبة المكية
نبذة نيل وفرات:هذا كتاب في الأدعية والأذكار التي نهج على اتباعها المسلمون من السلف إلى الخلق، عمل المؤلف على جمعها، وتصنيفها، وترتيبها، مع ذكر أصح ألفاظ الورد ووقت قوله، وعدد مرات قوله، وثواب قوله، مرفقة بذكر معاني الأذكار والأدعية والأحاديث وفق طريقة ونهج نبي الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم في ...الأوراد، وما جاء عنه صلوات الله وسلامه عليه.
اختار المؤلف للكتاب عنوان: (أوراد الذاكرين الله كثيراً والذاكرات)، (بداية المبتدي، وهداية السالك، وسلوك المهتدي). يضم الشق الأول من العنوان: مجموعة الأذكار، والأدعية، وقراءة سورٍ من القرآن. والمراد بالأذكار هنا بحسب المؤلف "الألفاظ التي ورد الترغيب في قولها، والإكثار منها، مثل: الباقيات الصالحات وهي: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، وما يلتحق بها من: الحوقلة، والبسملة، والإستغفار، والصلاة والسلام على النبي المختار، والأدعية المقيدة التي تقال في الصباح والمساء، والنوم والإستيقاظ، واليوم والليلة، وعقب الصلوات...". وأما الشق الثاني من العنوان: يصنف فيه الذاكرين إلى ثلاثة أقسام: مبتدئ، وسالك، ومهتدٍ وقد اختص كل صنف عن غيره بأوراد في هذا الكتاب، لإختلافه عن الصنف الآخر، فمثلاً المبتدئ ليس كالمهتدي من حيث استعداده، وقدراته، وحاجاته واحتياجه، آخذاً في الإعتبار العمر في كل صنف من الأصناف الثلاثة. وبهذا يكون الكتاب –الذي بين أيدينا- قد اشتمل على: ما ورد من الأذكار، والأدعية المقيدة، وقراءة سورٍ من القرآن، في الصباح والمساء، والنوم والإستيقاظ، وسائر اليوم والليلة، وعقب الصلوات، والأدعية عموماً. إقرأ المزيد