لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

زهر الرياض في رد ما شنعه القاضي عياض علي من أوجب الصلاة على البشير النذير في التشهد الأخير

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 295,337

زهر الرياض في رد ما شنعه القاضي عياض علي من أوجب الصلاة على البشير النذير في التشهد الأخير
10.00$
الكمية:
شحن مخفض
زهر الرياض في رد ما شنعه القاضي عياض علي من أوجب الصلاة على البشير النذير في التشهد الأخير
تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: دار أضواء السلف
النوع: ورقي غلاف فني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:إن القاضي عياضاً ألف كتابه: "الشفا بتعريف حقوق المصطفى" جمع فيه شذرة من فضائل النبي (صلى الله عليه وسلم) وشمائله، وحقوقه على أمته، فوقع من أهل العلم موقع الإستحسان والإنفاس، تناول في باب حكم الصلاة عليه والتسليم مسألة حكم الصلاة على النبي (صلى الله عليه وسلم) في التشهد الأخير ...من الصلاة، فعرض بعض مذاهب العلماء فيها، ونصر القول بعدم وجوبها في التشهد، ولكنه لم يكتف بذلك بل تجاوز إلى التشنيع على الشافعي رحمه الله، وحمل عليه، ونسبه إلى الشذوذ بهذه المسألة، ثم وقع له شيء من التناقض في المسألة إذ عرض لها في "إكمال المعلم" فجعل المسألة من مسائل الخلاف، وجعل القول بالوجوب قول جماعة من أهل العلم، منهم الشافعي وبعض المالكية.
فلم يستحسن ذلك منه العلامة محمد بن محمد بن خيضر، قطب الذين الخضري الشافعي ت 894 تلميذ الحافظ ابن حجر العسقلاني، فجرد قلمه لبيان وجه المسألة، واستيفاء الأدلة والأقوال والمذاهب فيها، ونصر مذهب الشافعي في وجوب الصلاة على النبي (صلى الله عليه السلام) في التشهد الأخير، ودافع عن الإمام الشافعي، واستشنع أن ينسب إليه الشذوذ بهذه المسألة.
فألف كتابه هذا "زهر الرياض في رد ما شنعه القاضي عياض على من أوجب الصلاة على البشير النذير في التشهد الأخير" وبناه على مقدمة، وفصلين.
خلص إلى الفصل الأول: في بيان الأدلة على وجوبها في التشهد الأخير، وأوصلها إلى عشرة أدلة. ثم عرض في الفصل الثاني أدلة من ذهب إلى القول بعدم وجوب الصلاة على النبي (صلى الله عليه وسلم) في التشهد الأخير، وزعم أنها مستحبة، وبيان مأخذهم لذلك، مع ذكر الجواب عن أدلتهم على حسب الطاقة، وحصرها في سبع أدلة من السنة.

إقرأ المزيد
زهر الرياض في رد ما شنعه القاضي عياض علي من أوجب الصلاة على البشير النذير في التشهد الأخير
زهر الرياض في رد ما شنعه القاضي عياض علي من أوجب الصلاة على البشير النذير في التشهد الأخير
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 295,337

تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: دار أضواء السلف
النوع: ورقي غلاف فني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:إن القاضي عياضاً ألف كتابه: "الشفا بتعريف حقوق المصطفى" جمع فيه شذرة من فضائل النبي (صلى الله عليه وسلم) وشمائله، وحقوقه على أمته، فوقع من أهل العلم موقع الإستحسان والإنفاس، تناول في باب حكم الصلاة عليه والتسليم مسألة حكم الصلاة على النبي (صلى الله عليه وسلم) في التشهد الأخير ...من الصلاة، فعرض بعض مذاهب العلماء فيها، ونصر القول بعدم وجوبها في التشهد، ولكنه لم يكتف بذلك بل تجاوز إلى التشنيع على الشافعي رحمه الله، وحمل عليه، ونسبه إلى الشذوذ بهذه المسألة، ثم وقع له شيء من التناقض في المسألة إذ عرض لها في "إكمال المعلم" فجعل المسألة من مسائل الخلاف، وجعل القول بالوجوب قول جماعة من أهل العلم، منهم الشافعي وبعض المالكية.
فلم يستحسن ذلك منه العلامة محمد بن محمد بن خيضر، قطب الذين الخضري الشافعي ت 894 تلميذ الحافظ ابن حجر العسقلاني، فجرد قلمه لبيان وجه المسألة، واستيفاء الأدلة والأقوال والمذاهب فيها، ونصر مذهب الشافعي في وجوب الصلاة على النبي (صلى الله عليه السلام) في التشهد الأخير، ودافع عن الإمام الشافعي، واستشنع أن ينسب إليه الشذوذ بهذه المسألة.
فألف كتابه هذا "زهر الرياض في رد ما شنعه القاضي عياض على من أوجب الصلاة على البشير النذير في التشهد الأخير" وبناه على مقدمة، وفصلين.
خلص إلى الفصل الأول: في بيان الأدلة على وجوبها في التشهد الأخير، وأوصلها إلى عشرة أدلة. ثم عرض في الفصل الثاني أدلة من ذهب إلى القول بعدم وجوب الصلاة على النبي (صلى الله عليه وسلم) في التشهد الأخير، وزعم أنها مستحبة، وبيان مأخذهم لذلك، مع ذكر الجواب عن أدلتهم على حسب الطاقة، وحصرها في سبع أدلة من السنة.

إقرأ المزيد
10.00$
الكمية:
شحن مخفض
زهر الرياض في رد ما شنعه القاضي عياض علي من أوجب الصلاة على البشير النذير في التشهد الأخير

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: أحمد حاج محمد عثمان
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 165
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين