لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

حضارة الإسلام في دار السلام


حضارة الإسلام في دار السلام
16.00$
الكمية:
شحن مخفض
حضارة الإسلام في دار السلام
تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: سنا الفاروق للنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:هذا كتاب طريف جداً في اتجاهه لم يسبقه أحد في منحاه ممن ألفوا باللغة العربية، حيث تخيل المؤلف رحالة فارسياً قدم من موطنه إلى بغداد في عهد المنصور ثم عاصر بغداد في عهدها الزاهر مشاهداً أعمال المهدي والهادي والرشيد، وما جد من تطور حضاري وعلمي في العمران والأدب والفن ...والازدهار السياسي والاجتماعي، وصاغ ذلك في رسائل عشراً فحسب، ففي الرسالة الأولى تحدث عن سبب قدومه للعراق. وسرورة بمشاهدة بغداد، ومجالسة علمائها مع إلمام شاف بعرب البادية، ونتف من أخبارهم، وذكر البصرة التي زارها ووصفها كما رآها.
وفي الرسالتين الثانية والثالثة حديث عن لقائه أمير المؤمنين في بعض المساجد ونزوله ضيفاً على قاضي الشريعة أبي يوسف مع ذكر ما شاهده من محاسن الزوراء (بغداد) وبلوغ أهلها من السعة ما لم تبلغه أمة من قبل، وإلمامه بشذور وافية عن المنصور وأبي مسلم مع حديث عن الفتوح الإسلامية التي قامت على العدل المطلق تنفيذاً لشريعة الإسلام حتى دخل الناس في دين الله أفواجاً، وقد اتسع القول للقاء ولي العهد المهدي، وتأديب ولديه موسى وهارون على أيدي كبار العلماء في الدولة، وركوب الخليفة إلى الحج، ومن صحب موكبه من الشعراء والأمراء.
أما الرسالة الرابعة فشملت تولية المهدي بعد وفاة أبيه مع إفاضة في وصف شمائله، ومنصرته للعلم، ومجالسه الحافلة بالأدب والشعر وولوعه بالصيد، وسياسته مع أهل البيت وفتنة المقنع الخراساني... وتوالت الرسائل على هذا النمط فتحدثت الرسالة الخامسة عن البرامكة بإفاضة، وعن ترف البغداديين واستمتاعهم بطيبات العين، وإلقاء هارون الرشيد وكيف ازدانت دولته بالعلم والأدب والغناء.
كما أشارت الرسالة السادسة إلى بيت الرشيد وترفه وتعلقه بالمأمون، وجمال البرامكة في الكرم والعفو، وعمران بيت المال، وطرف حلوة عن مجالس الغناء، أما الرسالة السابعة فخاصة بآداب العرب وعلومهم وفنونهم وما ازدهر في فروع الطب والتنجيم واللغة والنحو، مع موازنة رائعة بين الشعر في البداوة والحضارة، وأدب السير والخطابات، وتختلف الرسالة الثامنة عما قبلها في مناخها الجغرافي حيث الرحالة إلى زيارة قيصر ببلاد الروم ورسولاً للرشيد، فمر بالكوفة وبلاد الشام. ووصف دمشق فأحسن الوصف ومر ببعلبك وبيروت حتى مثل بين يدي القيصر ففسح المجال لحديث عن عاصمته وحضارتها، ورجع من طريق آخر في الرسالة التاسعة ليذكر أحوال تونس والإسكندرية والأهرام وعيذاب ثم يشخص إلى مكة حاجاً ليصف ما بها من المشاعر، وختمت الرسالة العاشرة بالحديث عن مأساة البرامكة، والرحالة الفارسي ذو هوى شديد بهم فأكثر من التفجع عليهم وذكر محاسنهم! وحديثه عن نكبتهم الفاجعة من أحر فصول الكتاب وأشجاها وتعلقها بالفؤاد.
وهذه المعاني جميعها وردت في سياق ممتع جذاب، لأنها مذكرات رحالة معاصر يصف ما شاهد بأسلوب قصصي رائق، وإذا استطرد من قول إلى قول بسط من التمهيد ما يجعل القارئ غير ملتفت إلى اختلاف الموضوع.

إقرأ المزيد
حضارة الإسلام في دار السلام
حضارة الإسلام في دار السلام

تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: سنا الفاروق للنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:هذا كتاب طريف جداً في اتجاهه لم يسبقه أحد في منحاه ممن ألفوا باللغة العربية، حيث تخيل المؤلف رحالة فارسياً قدم من موطنه إلى بغداد في عهد المنصور ثم عاصر بغداد في عهدها الزاهر مشاهداً أعمال المهدي والهادي والرشيد، وما جد من تطور حضاري وعلمي في العمران والأدب والفن ...والازدهار السياسي والاجتماعي، وصاغ ذلك في رسائل عشراً فحسب، ففي الرسالة الأولى تحدث عن سبب قدومه للعراق. وسرورة بمشاهدة بغداد، ومجالسة علمائها مع إلمام شاف بعرب البادية، ونتف من أخبارهم، وذكر البصرة التي زارها ووصفها كما رآها.
وفي الرسالتين الثانية والثالثة حديث عن لقائه أمير المؤمنين في بعض المساجد ونزوله ضيفاً على قاضي الشريعة أبي يوسف مع ذكر ما شاهده من محاسن الزوراء (بغداد) وبلوغ أهلها من السعة ما لم تبلغه أمة من قبل، وإلمامه بشذور وافية عن المنصور وأبي مسلم مع حديث عن الفتوح الإسلامية التي قامت على العدل المطلق تنفيذاً لشريعة الإسلام حتى دخل الناس في دين الله أفواجاً، وقد اتسع القول للقاء ولي العهد المهدي، وتأديب ولديه موسى وهارون على أيدي كبار العلماء في الدولة، وركوب الخليفة إلى الحج، ومن صحب موكبه من الشعراء والأمراء.
أما الرسالة الرابعة فشملت تولية المهدي بعد وفاة أبيه مع إفاضة في وصف شمائله، ومنصرته للعلم، ومجالسه الحافلة بالأدب والشعر وولوعه بالصيد، وسياسته مع أهل البيت وفتنة المقنع الخراساني... وتوالت الرسائل على هذا النمط فتحدثت الرسالة الخامسة عن البرامكة بإفاضة، وعن ترف البغداديين واستمتاعهم بطيبات العين، وإلقاء هارون الرشيد وكيف ازدانت دولته بالعلم والأدب والغناء.
كما أشارت الرسالة السادسة إلى بيت الرشيد وترفه وتعلقه بالمأمون، وجمال البرامكة في الكرم والعفو، وعمران بيت المال، وطرف حلوة عن مجالس الغناء، أما الرسالة السابعة فخاصة بآداب العرب وعلومهم وفنونهم وما ازدهر في فروع الطب والتنجيم واللغة والنحو، مع موازنة رائعة بين الشعر في البداوة والحضارة، وأدب السير والخطابات، وتختلف الرسالة الثامنة عما قبلها في مناخها الجغرافي حيث الرحالة إلى زيارة قيصر ببلاد الروم ورسولاً للرشيد، فمر بالكوفة وبلاد الشام. ووصف دمشق فأحسن الوصف ومر ببعلبك وبيروت حتى مثل بين يدي القيصر ففسح المجال لحديث عن عاصمته وحضارتها، ورجع من طريق آخر في الرسالة التاسعة ليذكر أحوال تونس والإسكندرية والأهرام وعيذاب ثم يشخص إلى مكة حاجاً ليصف ما بها من المشاعر، وختمت الرسالة العاشرة بالحديث عن مأساة البرامكة، والرحالة الفارسي ذو هوى شديد بهم فأكثر من التفجع عليهم وذكر محاسنهم! وحديثه عن نكبتهم الفاجعة من أحر فصول الكتاب وأشجاها وتعلقها بالفؤاد.
وهذه المعاني جميعها وردت في سياق ممتع جذاب، لأنها مذكرات رحالة معاصر يصف ما شاهد بأسلوب قصصي رائق، وإذا استطرد من قول إلى قول بسط من التمهيد ما يجعل القارئ غير ملتفت إلى اختلاف الموضوع.

إقرأ المزيد
16.00$
الكمية:
شحن مخفض
حضارة الإسلام في دار السلام

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 324
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين