لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

في قلب الجهاد ؛ كيف تسللت إلى صفوف القاعدة ثم تخلت عني المخابرات الغربية؟

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 99,380

في قلب الجهاد ؛ كيف تسللت إلى صفوف القاعدة ثم تخلت عني المخابرات الغربية؟
20.00$
الكمية:
شحن مخفض
في قلب الجهاد ؛ كيف تسللت إلى صفوف القاعدة ثم تخلت عني المخابرات الغربية؟
تاريخ النشر: 01/01/2008
الناشر: مكتبة العبيكان
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:عمر الناصريّ! هذا ليس اسمي. أقله ليس هذا هو الاسم الذي أخذته من أبويَّ. إنه الاسم الذي أستخدمه لتوقيع هذا الكتاب، إلا أنه ليس سوى واحد من الأسماء الكثيرة التي استخدمتها خلال مسيرة حياتي. قد يتعين عليّ أن أقول حيواتي. ابناً، أخاً، طالباً، تاجر مخدرات، تاجر أسلحة، مجاهداً، عميلاً سرياً، ...مدنياً، زوجاً ومؤلفاً الآن...
بين عامي 1994 و2000، عمل عمر الناصري عميلاً سرياً لدى أكبر أجهزة الاستخبارات السرية في أوروبا. لدى جهاز الاستخبارات السري البريطاني (الإس آي إس SIS)، المعروف أكثر باسم الإم آي 6 (M16) لدى جهاز الأمن (الإم آي MI5،5)، لدى جهاز الاستخبارات الخارجية الفرنسي (الدي جي إس إي DGSE) بفرنسا، ولدى البي في آي (BVE) (البدوندسماتس فور فيرفاسونغسشوتز) في ألمانيا. من الخلايات الإسلامية في بلجيكا، الى المدارس في الباكستان، الى معسكرات التدريب الإرهابية بأفغانستان و"لندنستان"، ظل الناصري يخاطر بحياته لمجابهة الشبكة الكوكبية الناشئة التي ستغدو معروفة في الغرب باسم القاعدة.
الآن، للمرة الأولى، يتقاسم الناصري قصته الفريدة لحياة في الميزان. حياة متأرجحة بخطر بين الجهاديين من ناحية والجواسيس الذي يتعقبونهم من ناحية ثانية. بوصفه عربياً ومسلماً، نجح في التسلل الى قاعدتي التدريب محكمتي السرية في دارونتا وخالدان (الأفغانيتين)، حيث التقى رجالاً كانوا سيبرزون لاحقاً بوصفهم أشهر الإرهابيين المطلوبين في العالم: ابن الشيخ الليبي، أبو زبيدة، وأبو خبيب المصري، حيث أعيد الى أوروبا لتشكيل خلية نائمة أصبح الناصري أداة لنقل الرسائل بين كبير مسؤولي تجنيد القاعدة في الباكستان ورجال الدين الإسلاميين المتطرفين في لندن.
يروي الكتاب قصة جهاد، قصة آثرة وبالغة الإثارة للحياة الداخلية في شبكات الإرهاب الإسلامية من جهة وأجهزة الاستخبارات تتجسس عليها من جهة ثانية، يقدم صورة واقعية مئة بالمئة للحرب الجاسوسية الدائرة ضد القاعدة.

إقرأ المزيد
في قلب الجهاد ؛ كيف تسللت إلى صفوف القاعدة ثم تخلت عني المخابرات الغربية؟
في قلب الجهاد ؛ كيف تسللت إلى صفوف القاعدة ثم تخلت عني المخابرات الغربية؟
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 99,380

تاريخ النشر: 01/01/2008
الناشر: مكتبة العبيكان
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:عمر الناصريّ! هذا ليس اسمي. أقله ليس هذا هو الاسم الذي أخذته من أبويَّ. إنه الاسم الذي أستخدمه لتوقيع هذا الكتاب، إلا أنه ليس سوى واحد من الأسماء الكثيرة التي استخدمتها خلال مسيرة حياتي. قد يتعين عليّ أن أقول حيواتي. ابناً، أخاً، طالباً، تاجر مخدرات، تاجر أسلحة، مجاهداً، عميلاً سرياً، ...مدنياً، زوجاً ومؤلفاً الآن...
بين عامي 1994 و2000، عمل عمر الناصري عميلاً سرياً لدى أكبر أجهزة الاستخبارات السرية في أوروبا. لدى جهاز الاستخبارات السري البريطاني (الإس آي إس SIS)، المعروف أكثر باسم الإم آي 6 (M16) لدى جهاز الأمن (الإم آي MI5،5)، لدى جهاز الاستخبارات الخارجية الفرنسي (الدي جي إس إي DGSE) بفرنسا، ولدى البي في آي (BVE) (البدوندسماتس فور فيرفاسونغسشوتز) في ألمانيا. من الخلايات الإسلامية في بلجيكا، الى المدارس في الباكستان، الى معسكرات التدريب الإرهابية بأفغانستان و"لندنستان"، ظل الناصري يخاطر بحياته لمجابهة الشبكة الكوكبية الناشئة التي ستغدو معروفة في الغرب باسم القاعدة.
الآن، للمرة الأولى، يتقاسم الناصري قصته الفريدة لحياة في الميزان. حياة متأرجحة بخطر بين الجهاديين من ناحية والجواسيس الذي يتعقبونهم من ناحية ثانية. بوصفه عربياً ومسلماً، نجح في التسلل الى قاعدتي التدريب محكمتي السرية في دارونتا وخالدان (الأفغانيتين)، حيث التقى رجالاً كانوا سيبرزون لاحقاً بوصفهم أشهر الإرهابيين المطلوبين في العالم: ابن الشيخ الليبي، أبو زبيدة، وأبو خبيب المصري، حيث أعيد الى أوروبا لتشكيل خلية نائمة أصبح الناصري أداة لنقل الرسائل بين كبير مسؤولي تجنيد القاعدة في الباكستان ورجال الدين الإسلاميين المتطرفين في لندن.
يروي الكتاب قصة جهاد، قصة آثرة وبالغة الإثارة للحياة الداخلية في شبكات الإرهاب الإسلامية من جهة وأجهزة الاستخبارات تتجسس عليها من جهة ثانية، يقدم صورة واقعية مئة بالمئة للحرب الجاسوسية الدائرة ضد القاعدة.

إقرأ المزيد
20.00$
الكمية:
شحن مخفض
في قلب الجهاد ؛ كيف تسللت إلى صفوف القاعدة ثم تخلت عني المخابرات الغربية؟

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: فاضل جتكر
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 538
مجلدات: 1
ردمك: 9789960544182

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين