التميز العالمي : كيف نبني منظومة مدرسية للقرن الحادي والعشرين
(0)    
المرتبة: 73,659
تاريخ النشر: 07/05/2019
الناشر: مكتب التربية العربي لدول الخليج
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:عرض كتاب: التميز العالمي .. كيف نبني منظومة مدرسية للقرن الحادي والعشرينجاء في الفصل الأول (التعليم بعيون عالم): بدون تعليم صيحيح فإن معظم الناس سوف يتراجعون إلى هوامش المجتمع، ولن تستطيع البلدان الإفادة من التقدم التكنولوجي، كما أن هذا التقدم لن يترجم إلى تطور اجتماعي، لا نستطيع أن نطور سياسات ...عادة تشمل كل المواطنين، وتجعلهم يتشاركون جميعا إذا كان الافتقار إلى التعليم يمنعهم من المشاركة الكاملة في المجتمع.
جاء في الفصل الثاني (تفنيد بعض الخرافات): تحتاج البلدان إلى الانفاق على التعليم إذا كان لمواطنيها أن يعيشوا حياة منتجة؛ إلا أن ضخ مزيد من المال في التعليم لا يفضي أتوماتيكيا إلى تعليم أفضل.
على البلدان أن تفكر بعق في جعل التدريس مهنة محترمة، وخيارا مهنياً أكثر جاذبية فكريا ومادياً، وأن تستثمر أكثر في تطوير المعلم وشروط العمل التنافسية، فإذا لم تفعل هذا فسوف تحد نفسها حبيسة في حلزون نازل.
جاء في الفصل الثالث (ما الذي يجعل النظم المدرسية ذات الأداء الرفيع مختلفة):
إن أول ما تعلمناه هو أن قادة النظم التعليمية ذات الأداء الرفيع أقنعوا مواطنيهم أن الاستثمار في المستقبل من خلال التعليم بدلاً من منح مكافآت مباشرة هو أمر مجزٍ وأنه من الأفضل التنافس على جودة العمل وليس على سعره.
تزعم بعض الدول أن التعليم أولوية عليا عندها، إلا أن هناك بعض الأسئلة يمكن أن يطرحها المرء كي يعرف ما إذا كان هذا الزعم حقيقة، فمثلاً ما هو وضع مهنة التعليم وما هي رواتب المعلمين مقارنة برواتب غيرهم؟ وهل تريد أن يكون طفلك معلما عندما يكبر؟ وما الذي يهم البلد أكثر أن يكون متربعاً على رأس قوائم الفرق الرياضية الفائزة أو على قمة القوائم الأكاديمية؟ إقرأ المزيد