لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

سنن قيام الحضارات وسقوطها ؛ قديماً وحديثاً مقارنة بآراء ابن خلدون

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 206,271

سنن قيام الحضارات وسقوطها ؛ قديماً وحديثاً مقارنة بآراء ابن خلدون
10.00$
الكمية:
شحن مخفض
سنن قيام الحضارات وسقوطها ؛ قديماً وحديثاً مقارنة بآراء ابن خلدون
تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: مكتبة العبيكان
النوع: ورقي غلاف عادي -
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:إن التعرُّف على سنن قيام الدول والحضارات وتطورها، ثم سقوطها في العصرين القديم والحديث يعطينا القدوة والمثل لمعرفة أسباب القوة التي تساعد على استقرار الدول، وحمايتها من الضعف الذي قد يؤدي الى تفككها وضياعها. وقد سبق ابن خلدون عصره، ووضع سنن قيام الحضارات وسقوطها، التي اتضح أنها ما زالت صالحة ...لتفسير نشأة الدول وانهيارها في العصر الحديث، فقد ركز على العوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية بوصفها عوامل أساسية في نشأة الحضارات وتطورها، ومن ثم ضعفها وانهيارها وسقوطها. وقد رفعت الخلافات الشديدة بين الحكام والمحكومين في العصر الراهن، وتبدد مفهوم العقد الاجتماعي بوصفه وسيلة تحكم العلاقة بين الحكام والمحكومين لأسباب سياسية واقتصادية واجتماعية، أسباب السقوط والانهيار، وطغت على ما سواها، وشكَّلت تهديدًا مباشرًا للدول في العصر الحديث. وقد قام تطور الحضارة الإسلامية على أسس روحية وإنسانية في المقام الأول، وعلى أساس الشورى، والعدل، والمساواة، والحرية، والرقابة الذاتية، والحث على العمل والاجتهاد. توصل الكتاب الى دراسة تطبيقية تحليلية مقارنة بين الحضارات، ووضع خارطة طريق للقيام الحضاري الإسلامي الجديد، ومقترحات لاستشراف السنن المعاصرة لقيام الحضارات وسقوطها؛ وأخذ العبر والدروس المستفادة من ذلك؛ بهدف العمل على تعزيز أسباب القيام، واستخدامها في بعث الحضارة الإسلامية من جديد، في ضوء امتلاكها لمقومات النهوض؛ فالعالم اليوم أحوج ما يكون إلى عودة الحضارة الإسلامية بمبادئها وتعليماتها وأوامرها ونواهيها، نظرًا إلى دورها في غرس القيم الروحية والأخلاقية في النفوس، وفق مبادئ التكافل والتضامن والتعاون على البر والتقوى.

إقرأ المزيد
سنن قيام الحضارات وسقوطها ؛ قديماً وحديثاً مقارنة بآراء ابن خلدون
سنن قيام الحضارات وسقوطها ؛ قديماً وحديثاً مقارنة بآراء ابن خلدون
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 206,271

تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: مكتبة العبيكان
النوع: ورقي غلاف عادي -
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:إن التعرُّف على سنن قيام الدول والحضارات وتطورها، ثم سقوطها في العصرين القديم والحديث يعطينا القدوة والمثل لمعرفة أسباب القوة التي تساعد على استقرار الدول، وحمايتها من الضعف الذي قد يؤدي الى تفككها وضياعها. وقد سبق ابن خلدون عصره، ووضع سنن قيام الحضارات وسقوطها، التي اتضح أنها ما زالت صالحة ...لتفسير نشأة الدول وانهيارها في العصر الحديث، فقد ركز على العوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية بوصفها عوامل أساسية في نشأة الحضارات وتطورها، ومن ثم ضعفها وانهيارها وسقوطها. وقد رفعت الخلافات الشديدة بين الحكام والمحكومين في العصر الراهن، وتبدد مفهوم العقد الاجتماعي بوصفه وسيلة تحكم العلاقة بين الحكام والمحكومين لأسباب سياسية واقتصادية واجتماعية، أسباب السقوط والانهيار، وطغت على ما سواها، وشكَّلت تهديدًا مباشرًا للدول في العصر الحديث. وقد قام تطور الحضارة الإسلامية على أسس روحية وإنسانية في المقام الأول، وعلى أساس الشورى، والعدل، والمساواة، والحرية، والرقابة الذاتية، والحث على العمل والاجتهاد. توصل الكتاب الى دراسة تطبيقية تحليلية مقارنة بين الحضارات، ووضع خارطة طريق للقيام الحضاري الإسلامي الجديد، ومقترحات لاستشراف السنن المعاصرة لقيام الحضارات وسقوطها؛ وأخذ العبر والدروس المستفادة من ذلك؛ بهدف العمل على تعزيز أسباب القيام، واستخدامها في بعث الحضارة الإسلامية من جديد، في ضوء امتلاكها لمقومات النهوض؛ فالعالم اليوم أحوج ما يكون إلى عودة الحضارة الإسلامية بمبادئها وتعليماتها وأوامرها ونواهيها، نظرًا إلى دورها في غرس القيم الروحية والأخلاقية في النفوس، وفق مبادئ التكافل والتضامن والتعاون على البر والتقوى.

إقرأ المزيد
10.00$
الكمية:
شحن مخفض
سنن قيام الحضارات وسقوطها ؛ قديماً وحديثاً مقارنة بآراء ابن خلدون

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 312
مجلدات: 1
ردمك: 9786035090155

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين