ما فوق المنافسة ؛ ابتكار احتكارات القيمة عندما ينشغل الآخرون بالتنافس فقط
تاريخ النشر: 01/12/2006
الناشر: مكتبة العبيكان
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:في هذا الكتاب يؤكد المؤلف والخبير العالمي (إدوارد دي بونو) على أن المديرين التنفيذيين يرتكبون خطأً كبيرًا عندما يعتقدون أن المنافسة كافية لتحقيق النجاح؛ لأن المنافسة هي جزء من الحد الأدنى اللازم للبقاء، أما النجاح فيحتاج إلى المضي إلى ما هو أبعد من المنافسة أي إلى ما فوق المنافسة. لقد ...أصبح العمل بدون تفكير أقل فائدة، في حين أن تغييرًا في المفهوم قد يعود بفائدة كبيرة جدًّا. إن مفهومًا جديدًا هو بلا شك أفضل وأرخص طريقة للحصول على قيمة إضافية من مصادر موجودة. لقد أسس (بونو) منتدى عالميًّا للإبداع جمع فيه أشخاصًا من كبريات الشركات العالمية المهتمة بشكل مباشر بتطوير وتطبيقات الإبداع، والتي بدأت كلها تأخذ موضوع الإبداع بشكل جدي. ولذا إن الكلمة الجديدة التي يقترحها في هذا الكتاب هي "صناعة القيمة" والتي تعني (إبداع وتشكيل القيم) وهي تشبه كلمة "التصنيع" التي تتعلق بإبداع وإنتاج الأشياء. إنه كتاب في غاية الأهمية، لأنه يقدم اكتشافًا، وطريقة جديدة لتجاوز كل الأساليب التقليدية للمنافسة.نبذة المؤلف:يرتكب المديرون التنفيذيون خطأ كبيراً عندما يعتقدون أن المنافسة كافية لتحقيق النجاح، إن المنافسة هي جزء من الحد الأدنى اللازم للبقاء. أما النجاح فيحتاج إلى المضي إلى ما هو أبعد من المنافسة أي إلى ما فوق المنافسة.
لقد أصبح العمل بدون تفكير أقل فائدة في حين أن تغييراً في المفهوم قد يعود بفائدة كبيرة جداً. إن مفهوماً جديداً هو بلا شك أفضل وأرخص طريقة للحصول على قيمة إضافية من مصادر موجودة.
لكي أركز على موضوع الإبداع الجاد أسست منتدى عالمياً للإبداع جمعت فيه أشخاصاً من الشركات الكبرى المهتمة بشكل مباشر بتطوير وتطبيقات الإبداع، من الأعضاء المؤسسين لهذا المنتدى شركات آي.بي.أم وبرودنشال ودوبونت وميرك ونستله (أكبر الشركات العالمية). وبي.إي.إي (هيئة المطارات العالمية). إنني سعيد لرؤية بعض أكبر الشركات في العالم وقد بدأت تأخذ موضوع الإبداع بشكل جدي.
الكلمة الجديدة التي اقترحها في هذا الكتاب هي "صناعة القيمة" والتي أعرفها على أنها "إبداع وتشكيل القيم" وهي تشبه كلمة "التصنيع" التي تتعلق بإبداع وإنتاج الأشياء.
تحتاج الحكومات إلى التفكير حاجة ماسة ومع ذلك من المدهش أنها لا تمارسه إلا قليلاً. إقرأ المزيد