لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

اثنتا عشرة مقدرة تنظيمية ؛ تقويم الأفراد أثناء العمل


اثنتا عشرة مقدرة تنظيمية ؛ تقويم الأفراد أثناء العمل
11.50$
الكمية:
شحن مخفض
اثنتا عشرة مقدرة تنظيمية ؛ تقويم الأفراد أثناء العمل
تاريخ النشر: 01/11/2004
الناشر: مكتبة العبيكان
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:لماذا نجد معظم المؤسسات غير قادرة على تحقيق هدفها بصورة فعلية وفعالة، مع التعاون المجدي لأولئك العاملين فيها؟ كثيراً ما تنتقد الشركات الخاصة والعامة، وهيئات القطاع العام والهيئات، شبه الرسمية الخيرية والتي لا تستهدف الربح، بسبب قصر نظرها وهدم نجاحها وافتقارها إلى الود في تقديم خدماتها وسلعها للزبائن.
تخسر كثير ...من المؤسسات، لدى إخفاقها في تحقيق التوازن ما بين الفعالية والكفاءة، قدرتها على ضبط وتطوير قدراتها التنظيمية، أي القدرة على جعل الأمور تسير بالطريقة التي يريدها المشرفون وكبار المدراء بالتعاون الفعال مع موظفيهم. ينبغي أن تمالك الشركات ذات الكفاءة والفعالية القدرة الاستراتيجية على تقديم التوجيه الواضح. مع التفكير الاستراتيجي المقتدر، وقابلية تنفيذ الاستراتيجيات من خلال استجابة متعاونة ومنتظمة تقود إلى اكتساب مستمر للمعرفة على المستوى العملي. ومعظم المؤسسات التي صادفتها لم تكن كذلك.
كثير من رؤساء الشركات أو المدراء التنفيذيون أو المدراء العاملون يعلنون بابتهاج عن الوقت والمال اللذين أنفقا في تطوير هدف منظمتهم ورؤيتها وقيمها، ولكنهم نادراً ما يزعجون أنفسهم بأن يتفحصوا بعناية ما تواصل به موظفوهم وفهموه والتزموا به. وبالتالي فإن من يعطون التوجيهات لا يعرفون، كما لا يستطيعون أن يقيسوا ما إذا كانت تتوفر لديهم الأنظمة أو الطاقة المشتركة، لتحقيق مقاصدهم، أي باختصار ما إذا كان ثمة مقدرة تنظيمية فعالة متوفرة. ويشكو المدراء وكبار المديرين غالباً بتخوف من أنهم إذا ما جذبوا رافعات الطاقة سيجدون أنهم غير معنيين.
الدوائر القصيرة في هذا السطح المشترك الدقيق ما بين الاستراتيجية وتنفيذها من شأنها أن تعيق قدرة المنظمة على التعلم والتطور. وإذا ما تكررت هذه العملية فإنها ستصبح عادة، ومثل هذه العادات تقود في النهاية إلى منظمات عاجزة وانهيار مشترك. فالمنظمات العاجزة غير قادرة على التكيف مع المتغيرات في محيطها الداخلي والخارجي. وقبل انهيارها تصبح عاجزة عن التقديم الجيد لبضائعها وخدماتها، ويبتعد عنها الزبائن، ويخفق العاملون في تركيز طاقاتهم، وتراهم يتجنبون المخاطر ويلومون الآخرين، وتصبح الأجواء العاطفية بغيضة، ويتوقف التعلم. وجميع هذه المسائل يمكن قياسها وهي تشكل بمجموعها أساس الإثني عشر عنصراً لمقدرة المنظمة.
لماذا مثل هذه الانهيارات شائعة جداً في كثير من البلدان؟ لماذا يشعر العاملون في شتى أرجاء العالم أن المؤسسات التي يعملون بها تتصف بكثير من الخصائص اللاتعليمية هذه؟ إن الافتقار إلى أي إطار عقلاني متين وإلى لغة لهذه العملية الإنسانية الأساسية لـ"التنظيم" يؤديان إلى هذه المشكلة العالمية. وفي حين يفهم الموظفون التنفيذيون على نحو متزايد منطق العمل، فإنهم ما يزالون يخفقون في إدراك وجود ميدان متمم "للتنظيم". والمنطق الاقتصادي، والأنظمة العقلانية ينبغي أن تتوازن مع العمليات الاجتماعية والعاطفية قبل أن تتشكل منظمة فعالة ما. فكل جانب يتفاعل مع الآخر لإيجاد استجابة سلبية أو إيجابية.
يحاول هذا الكتاب أن يصور ويعالج مثل هذه المشكلات، إنه بمثابة ترياق شديد لحالة الوصف الحالي الشائع من تقليل قيمة الشيء أو تقديره الصحيح والتي تؤدي في النهاية إلى انقلاب الشركات.
نبذة الناشر:لماذا تبدو مقولة (عمالنا هم ذخرنا الأعظم) إحدى أكبر الأكاذيب شيوعاً في ميدان العمل؟ لو كان الأفراد العاملون يقومون حقاً كمصادر قوة ثمينة لظهر ذلك في بيان الميزانية، ولكنهم لا يعتبرون كموارد أساسية تحافظ على المنظمة، ولا كأفراد ذوي خبرة والتزام متميزين. ومن المؤسف أنهم غالباً ما يقدمون بصورة سلبية بوصفهم عبئاً على الأرباح وحسابات خاسرة.
هذا أول كتاب يركز على الممارسة بدلاً من إلقاء المواعظ حول أن الأفراد هم ذخرنا الأعظم. المنظمات ليست مجرد آلات نشأت بالمعلومات والعقلانية، إنها تتكون من تجمعات من العواطف الإنسانية التي يمكن أن تعمل لصالح المنظمة أو ضدها، ومهمة المدير العام المحافظة على التوازن ما بين العمليات "الصلبة" (العمليات البنيوية والآلية والحسابية) والعمليات "الرقمية" (العمليات المشاعرية والاجتماعية). معظم المنظمات تقريباً تركز كل التركيز على العوامل المبسطة القصيرة الأجل وذات الصلة بالكلفة، وهي بذلك تدمر قاعدة الخبرات الحيوية والملينات الاجتماعية للمنظمة.
بعد بضع سنوات من العمل البحثي يبين لنا المستشار في الإدارة الدولية بوب غارات القدرات التنظيمية الإثنتي عشرة التي تعد أساسية لقياس فعالية المنظمات وكفاءتها. حتى الآن لم تتوفر لنا لغة لوصف القدرات الكامنة لدى المستخدمين ومنظمتهم، هنا نجد بداية هذه اللغة التي تشير بالتوافق مع لغة المال الواسعة الانتشار.
الآن، أكثر من أي وقت مضى، تستطيع كل منظمة ويجب أن تتعلم قيمة الأفراد العاملين لديها، وهذا الكتاب الثوري الذي يشق لنا الطريق يمنح المدراء والمدراء لعاملين الأدوات التي يحتاجونها لخلق الحد الأعلى من الكفاءة والفعالية.

إقرأ المزيد
اثنتا عشرة مقدرة تنظيمية ؛ تقويم الأفراد أثناء العمل
اثنتا عشرة مقدرة تنظيمية ؛ تقويم الأفراد أثناء العمل

تاريخ النشر: 01/11/2004
الناشر: مكتبة العبيكان
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:لماذا نجد معظم المؤسسات غير قادرة على تحقيق هدفها بصورة فعلية وفعالة، مع التعاون المجدي لأولئك العاملين فيها؟ كثيراً ما تنتقد الشركات الخاصة والعامة، وهيئات القطاع العام والهيئات، شبه الرسمية الخيرية والتي لا تستهدف الربح، بسبب قصر نظرها وهدم نجاحها وافتقارها إلى الود في تقديم خدماتها وسلعها للزبائن.
تخسر كثير ...من المؤسسات، لدى إخفاقها في تحقيق التوازن ما بين الفعالية والكفاءة، قدرتها على ضبط وتطوير قدراتها التنظيمية، أي القدرة على جعل الأمور تسير بالطريقة التي يريدها المشرفون وكبار المدراء بالتعاون الفعال مع موظفيهم. ينبغي أن تمالك الشركات ذات الكفاءة والفعالية القدرة الاستراتيجية على تقديم التوجيه الواضح. مع التفكير الاستراتيجي المقتدر، وقابلية تنفيذ الاستراتيجيات من خلال استجابة متعاونة ومنتظمة تقود إلى اكتساب مستمر للمعرفة على المستوى العملي. ومعظم المؤسسات التي صادفتها لم تكن كذلك.
كثير من رؤساء الشركات أو المدراء التنفيذيون أو المدراء العاملون يعلنون بابتهاج عن الوقت والمال اللذين أنفقا في تطوير هدف منظمتهم ورؤيتها وقيمها، ولكنهم نادراً ما يزعجون أنفسهم بأن يتفحصوا بعناية ما تواصل به موظفوهم وفهموه والتزموا به. وبالتالي فإن من يعطون التوجيهات لا يعرفون، كما لا يستطيعون أن يقيسوا ما إذا كانت تتوفر لديهم الأنظمة أو الطاقة المشتركة، لتحقيق مقاصدهم، أي باختصار ما إذا كان ثمة مقدرة تنظيمية فعالة متوفرة. ويشكو المدراء وكبار المديرين غالباً بتخوف من أنهم إذا ما جذبوا رافعات الطاقة سيجدون أنهم غير معنيين.
الدوائر القصيرة في هذا السطح المشترك الدقيق ما بين الاستراتيجية وتنفيذها من شأنها أن تعيق قدرة المنظمة على التعلم والتطور. وإذا ما تكررت هذه العملية فإنها ستصبح عادة، ومثل هذه العادات تقود في النهاية إلى منظمات عاجزة وانهيار مشترك. فالمنظمات العاجزة غير قادرة على التكيف مع المتغيرات في محيطها الداخلي والخارجي. وقبل انهيارها تصبح عاجزة عن التقديم الجيد لبضائعها وخدماتها، ويبتعد عنها الزبائن، ويخفق العاملون في تركيز طاقاتهم، وتراهم يتجنبون المخاطر ويلومون الآخرين، وتصبح الأجواء العاطفية بغيضة، ويتوقف التعلم. وجميع هذه المسائل يمكن قياسها وهي تشكل بمجموعها أساس الإثني عشر عنصراً لمقدرة المنظمة.
لماذا مثل هذه الانهيارات شائعة جداً في كثير من البلدان؟ لماذا يشعر العاملون في شتى أرجاء العالم أن المؤسسات التي يعملون بها تتصف بكثير من الخصائص اللاتعليمية هذه؟ إن الافتقار إلى أي إطار عقلاني متين وإلى لغة لهذه العملية الإنسانية الأساسية لـ"التنظيم" يؤديان إلى هذه المشكلة العالمية. وفي حين يفهم الموظفون التنفيذيون على نحو متزايد منطق العمل، فإنهم ما يزالون يخفقون في إدراك وجود ميدان متمم "للتنظيم". والمنطق الاقتصادي، والأنظمة العقلانية ينبغي أن تتوازن مع العمليات الاجتماعية والعاطفية قبل أن تتشكل منظمة فعالة ما. فكل جانب يتفاعل مع الآخر لإيجاد استجابة سلبية أو إيجابية.
يحاول هذا الكتاب أن يصور ويعالج مثل هذه المشكلات، إنه بمثابة ترياق شديد لحالة الوصف الحالي الشائع من تقليل قيمة الشيء أو تقديره الصحيح والتي تؤدي في النهاية إلى انقلاب الشركات.
نبذة الناشر:لماذا تبدو مقولة (عمالنا هم ذخرنا الأعظم) إحدى أكبر الأكاذيب شيوعاً في ميدان العمل؟ لو كان الأفراد العاملون يقومون حقاً كمصادر قوة ثمينة لظهر ذلك في بيان الميزانية، ولكنهم لا يعتبرون كموارد أساسية تحافظ على المنظمة، ولا كأفراد ذوي خبرة والتزام متميزين. ومن المؤسف أنهم غالباً ما يقدمون بصورة سلبية بوصفهم عبئاً على الأرباح وحسابات خاسرة.
هذا أول كتاب يركز على الممارسة بدلاً من إلقاء المواعظ حول أن الأفراد هم ذخرنا الأعظم. المنظمات ليست مجرد آلات نشأت بالمعلومات والعقلانية، إنها تتكون من تجمعات من العواطف الإنسانية التي يمكن أن تعمل لصالح المنظمة أو ضدها، ومهمة المدير العام المحافظة على التوازن ما بين العمليات "الصلبة" (العمليات البنيوية والآلية والحسابية) والعمليات "الرقمية" (العمليات المشاعرية والاجتماعية). معظم المنظمات تقريباً تركز كل التركيز على العوامل المبسطة القصيرة الأجل وذات الصلة بالكلفة، وهي بذلك تدمر قاعدة الخبرات الحيوية والملينات الاجتماعية للمنظمة.
بعد بضع سنوات من العمل البحثي يبين لنا المستشار في الإدارة الدولية بوب غارات القدرات التنظيمية الإثنتي عشرة التي تعد أساسية لقياس فعالية المنظمات وكفاءتها. حتى الآن لم تتوفر لنا لغة لوصف القدرات الكامنة لدى المستخدمين ومنظمتهم، هنا نجد بداية هذه اللغة التي تشير بالتوافق مع لغة المال الواسعة الانتشار.
الآن، أكثر من أي وقت مضى، تستطيع كل منظمة ويجب أن تتعلم قيمة الأفراد العاملين لديها، وهذا الكتاب الثوري الذي يشق لنا الطريق يمنح المدراء والمدراء لعاملين الأدوات التي يحتاجونها لخلق الحد الأعلى من الكفاءة والفعالية.

إقرأ المزيد
11.50$
الكمية:
شحن مخفض
اثنتا عشرة مقدرة تنظيمية ؛ تقويم الأفراد أثناء العمل

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: هشام الدجاني
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 225
مجلدات: 1
ردمك: 9789960404301

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين