لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الحرب البيولوجية والجمرة الخبيثة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 50,600

الحرب البيولوجية والجمرة الخبيثة
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
الحرب البيولوجية والجمرة الخبيثة
تاريخ النشر: 01/08/2002
الناشر: دار الفكر العربي للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إثر أحداث 11 أيلول/2001 قامت وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) بالتعاون مع مكتب التحقيقات الفدرالي (FBI) بإجراء أكبر تحقيق على الصعيد العالمي في أحداث الثلاثاء الأسود، فوجدت بحوزة من اتهموا كتباً لتعليم قيادة الطائرات باللغة العربية إضافة إلى كتب لتعليم قيادة طائرات رش المحاصيل الزراعية بالمبيدات الحشرية، مما أثار فضول ...السلطات الأمنية ومكتب التحقيقات للتحري عن هذا الأمر، وازداد الخوف من هجمات أخرى إرهابية بهذه الطائرات (طائرات الرش) وسرعان ما اكتشفت بعد الأحداث علاقة بين منفذي الهجمات والمخططين لحرب بيولوجية، فقد التمس المحققون دليلاً دافعاً من قرص الكمبيوتر الخاص بأحد مدبري هجمات الثلاثاء الأسود تعليمات تتعلق بقيادة رش محاصيل زراعية. فإذا ما عزم شخص على رش واشنطن أو أي مدينة أمريكية أخرى بجرثومة الجدري الكاذب أو الأنتراكس، فما عليه سوى استئجار طائرة خفيفة من الطراز الذي يستخدم في رش المبيدات والمخصبات على الأراضي الزراعية. فلهذا عمد مكتب التحقيقات الفدرالي إلى حظر تحليق طائرات الرش الزراعي ثلاث مرات إثر الحادث في 11 أيلول ويبلغ عددها في كل أرجاء الولايات المتحدة 2912 طائرة. وقد تكبدت من جراء تلك القيود وخسائر بلغت 38 مليون دولار في أسبوع واحد، حسبما ذكر الاتحاد الوطني الأمريكي للطيران الزراعي.
وتكمن خطورة استخدام هذا السلاح بشرط توافر الجو وظروف الريح الحداثية، إذ أن 50 كيلو غراماً من طائرة بطول 2 كلم يخلف سحابة قاتلة تمتد نحو 20 كلم، وهذه السحابة لا لون لها ولا رائحة وغير مرئية، وهي قادرة على قتل أكثر من مليون شخص. اجتاحت العالم آنذاك مخاوف من احتمال استخدام أسلحة كيماوية أو جرثومة، وكان لهذه المخاوف ما يبررها، خصوصاً عندما تكون هذه الأسلحة في حوزة أفراد أو جماعات وصفت بالإرهابية.
فما أن بدأت الولايات المتحدة الحرب على أفغانستان حتى كانت رسائل المسحوق الأبيض (الانتراكس أو الجمرة الخبيثة) القاتل تختلط بالإشاعات. ولقد اختار المراسلون عناوين بارزة، مثلما تم قبل ذلك اختيار أهداف بارزة لقنابل الطائرات التي دمرت مبنيي التجارة العالميين ووزارة الدفاع الأمريكية، فمن كابول إلى واشنطن بدا السلاح فتاكاً بنوعيه. من جهة التكنولوجيا العسكرية المتفوقة التي تضرب جواً وبراً وبحراً، ومن جهة ثانية سلاح الرعب البشري الذي تنشره الجمرة الخبيثة. وفي الواقع شعر العالم، ربما للمرة الأولى، بأنه معني أكثر من أي وقت مضى بما يجري، فالإنذارات بوصول الرسائل المخيفة انطلقت من مختلف بقاع الأرض، وعلى رغم عدم صحة كثير منها، إلا أنها أوجدت كابوساً يستحيل التعايش معه.
ضمن هذا الإطار يأتي كتاب "الحرب البيولوجية والجمرة الخبيثة" يتحدث فيه المؤلف عن شبح هذه الحرب التي اجتاحت الولايات المتحدة كاشفاً عن أهم المراكز والأشخاص في أميركا والذين كانوا عرضة لهذه الجرثومة وذلك من خلال رسائل تضمنت ما سمي بالبودرة البيضاء أو المسحوق الأبيض. متابعاً ذيول هذه الحرب في العالم عامة وأوربا خاصة وملقياً الضوء على خلفيات هذه الحرب الجرثومية والضالعون فيها مختتماً الكتاب بفصل يتحدث فيه وبإسهاب عن الجانب العلمي لهذه الجرثومة وماهيتها ونسبة تعرض الإنسان لها ثم أعراضها والوقاية منها وعلاجها. منهياً هذا الفصل بالحديث عن تكنولوجيا اكتشاف الكيماوية والبيولوجية ووسائل الوقاية منهما.

إقرأ المزيد
الحرب البيولوجية والجمرة الخبيثة
الحرب البيولوجية والجمرة الخبيثة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 50,600

تاريخ النشر: 01/08/2002
الناشر: دار الفكر العربي للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إثر أحداث 11 أيلول/2001 قامت وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) بالتعاون مع مكتب التحقيقات الفدرالي (FBI) بإجراء أكبر تحقيق على الصعيد العالمي في أحداث الثلاثاء الأسود، فوجدت بحوزة من اتهموا كتباً لتعليم قيادة الطائرات باللغة العربية إضافة إلى كتب لتعليم قيادة طائرات رش المحاصيل الزراعية بالمبيدات الحشرية، مما أثار فضول ...السلطات الأمنية ومكتب التحقيقات للتحري عن هذا الأمر، وازداد الخوف من هجمات أخرى إرهابية بهذه الطائرات (طائرات الرش) وسرعان ما اكتشفت بعد الأحداث علاقة بين منفذي الهجمات والمخططين لحرب بيولوجية، فقد التمس المحققون دليلاً دافعاً من قرص الكمبيوتر الخاص بأحد مدبري هجمات الثلاثاء الأسود تعليمات تتعلق بقيادة رش محاصيل زراعية. فإذا ما عزم شخص على رش واشنطن أو أي مدينة أمريكية أخرى بجرثومة الجدري الكاذب أو الأنتراكس، فما عليه سوى استئجار طائرة خفيفة من الطراز الذي يستخدم في رش المبيدات والمخصبات على الأراضي الزراعية. فلهذا عمد مكتب التحقيقات الفدرالي إلى حظر تحليق طائرات الرش الزراعي ثلاث مرات إثر الحادث في 11 أيلول ويبلغ عددها في كل أرجاء الولايات المتحدة 2912 طائرة. وقد تكبدت من جراء تلك القيود وخسائر بلغت 38 مليون دولار في أسبوع واحد، حسبما ذكر الاتحاد الوطني الأمريكي للطيران الزراعي.
وتكمن خطورة استخدام هذا السلاح بشرط توافر الجو وظروف الريح الحداثية، إذ أن 50 كيلو غراماً من طائرة بطول 2 كلم يخلف سحابة قاتلة تمتد نحو 20 كلم، وهذه السحابة لا لون لها ولا رائحة وغير مرئية، وهي قادرة على قتل أكثر من مليون شخص. اجتاحت العالم آنذاك مخاوف من احتمال استخدام أسلحة كيماوية أو جرثومة، وكان لهذه المخاوف ما يبررها، خصوصاً عندما تكون هذه الأسلحة في حوزة أفراد أو جماعات وصفت بالإرهابية.
فما أن بدأت الولايات المتحدة الحرب على أفغانستان حتى كانت رسائل المسحوق الأبيض (الانتراكس أو الجمرة الخبيثة) القاتل تختلط بالإشاعات. ولقد اختار المراسلون عناوين بارزة، مثلما تم قبل ذلك اختيار أهداف بارزة لقنابل الطائرات التي دمرت مبنيي التجارة العالميين ووزارة الدفاع الأمريكية، فمن كابول إلى واشنطن بدا السلاح فتاكاً بنوعيه. من جهة التكنولوجيا العسكرية المتفوقة التي تضرب جواً وبراً وبحراً، ومن جهة ثانية سلاح الرعب البشري الذي تنشره الجمرة الخبيثة. وفي الواقع شعر العالم، ربما للمرة الأولى، بأنه معني أكثر من أي وقت مضى بما يجري، فالإنذارات بوصول الرسائل المخيفة انطلقت من مختلف بقاع الأرض، وعلى رغم عدم صحة كثير منها، إلا أنها أوجدت كابوساً يستحيل التعايش معه.
ضمن هذا الإطار يأتي كتاب "الحرب البيولوجية والجمرة الخبيثة" يتحدث فيه المؤلف عن شبح هذه الحرب التي اجتاحت الولايات المتحدة كاشفاً عن أهم المراكز والأشخاص في أميركا والذين كانوا عرضة لهذه الجرثومة وذلك من خلال رسائل تضمنت ما سمي بالبودرة البيضاء أو المسحوق الأبيض. متابعاً ذيول هذه الحرب في العالم عامة وأوربا خاصة وملقياً الضوء على خلفيات هذه الحرب الجرثومية والضالعون فيها مختتماً الكتاب بفصل يتحدث فيه وبإسهاب عن الجانب العلمي لهذه الجرثومة وماهيتها ونسبة تعرض الإنسان لها ثم أعراضها والوقاية منها وعلاجها. منهياً هذا الفصل بالحديث عن تكنولوجيا اكتشاف الكيماوية والبيولوجية ووسائل الوقاية منهما.

إقرأ المزيد
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
الحرب البيولوجية والجمرة الخبيثة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 120
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم
ردمك: 9953250332

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين