لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

عبث

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 34,992

عبث
6.00$
الكمية:
عبث
تاريخ النشر: 01/01/2001
الناشر: دار قرطاس للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:"كاللطحة جاءها رده، فتوزعت نظراتها الفزعة ما بين الطريق والمرأة.. شلتها المفاجأة وصمت أذنيها، يكرر ما قاله بتردد حذر، بصوت خفيض من فرط إحراجه، تدور بها الدنيا.. تتشنج ملامحها فلا تقوى على النطق بكلمة واحدة.. يفتح اليوم الذكريات عنوة في عقلها الذي لم يعد يحتمل المزيد. سريعاً تذكرت كيف ...كان لقاؤها الأول. كيف كان الالتصاق والاشتياق.. واعية لمدى العلاقة بينهما فقد رسمت خطوطها الأولى بنفسها.. هي تكبره بسبع سنوات وهو لم يكمل بعد التاسعة عشرة.. كانت ولا تزال ولقبل لحظات أخته الكبرى التي يلجأ إليها في ضيقه وألمه وحين يشتد وجعه. كانت معه حين ودع مقاعد الدرس واستعد لأن يقرر أين يكمل مشواره العلمي وكانت هي المستشار بالنسبة إليه، يأخذ برأيها الذي يعتزّ به.. هي صديقته، أخته أمه، أو كل ما سبق وليختار هو أي صلة للقرابة".نبذة الناشر:"كنت أعلم أن ثمة سؤالاً يحوم بين أضلعها... ولا بد أنها تنتقي الكلمات المناسبة لطرحه، أو هكذا كنت أتمنى... غير أن الصمت طال.. كانت تركز النظر على يدي وعقلها الطفولي مشغول بأمر ما... رفعت رأسي إليها، تلاقت نظراتنا عنوة وفي لحظة صفعني تساؤلها الذي قذفته في وجهي بصوتها المتهدج..".

إقرأ المزيد
عبث
عبث
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 34,992

تاريخ النشر: 01/01/2001
الناشر: دار قرطاس للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:"كاللطحة جاءها رده، فتوزعت نظراتها الفزعة ما بين الطريق والمرأة.. شلتها المفاجأة وصمت أذنيها، يكرر ما قاله بتردد حذر، بصوت خفيض من فرط إحراجه، تدور بها الدنيا.. تتشنج ملامحها فلا تقوى على النطق بكلمة واحدة.. يفتح اليوم الذكريات عنوة في عقلها الذي لم يعد يحتمل المزيد. سريعاً تذكرت كيف ...كان لقاؤها الأول. كيف كان الالتصاق والاشتياق.. واعية لمدى العلاقة بينهما فقد رسمت خطوطها الأولى بنفسها.. هي تكبره بسبع سنوات وهو لم يكمل بعد التاسعة عشرة.. كانت ولا تزال ولقبل لحظات أخته الكبرى التي يلجأ إليها في ضيقه وألمه وحين يشتد وجعه. كانت معه حين ودع مقاعد الدرس واستعد لأن يقرر أين يكمل مشواره العلمي وكانت هي المستشار بالنسبة إليه، يأخذ برأيها الذي يعتزّ به.. هي صديقته، أخته أمه، أو كل ما سبق وليختار هو أي صلة للقرابة".نبذة الناشر:"كنت أعلم أن ثمة سؤالاً يحوم بين أضلعها... ولا بد أنها تنتقي الكلمات المناسبة لطرحه، أو هكذا كنت أتمنى... غير أن الصمت طال.. كانت تركز النظر على يدي وعقلها الطفولي مشغول بأمر ما... رفعت رأسي إليها، تلاقت نظراتنا عنوة وفي لحظة صفعني تساؤلها الذي قذفته في وجهي بصوتها المتهدج..".

إقرأ المزيد
6.00$
الكمية:
عبث

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 17×12
عدد الصفحات: 107
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين