لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مدرسة فرانكفورت

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 26,319

مدرسة فرانكفورت
5.00$
الكمية:
مدرسة فرانكفورت
تاريخ النشر: 01/01/2004
الناشر: دار أويا للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تأخذ هذه الترجمة من حيث أهميتها بعداً معرفياً حيث يغدو التعرف إلى تاريخ وأفكار مدرسة فرانكفورت ضرورة أساسية لتكوين وعي نقدي يحتاجه الواقع الراهن، خاصة وأن هذه المدرسة لم تأخذ حظّها الواجب من الدراسة والبحث في الكتابة العربية، إن على مستوى الحقل الفلسفي أو السوسيولوجي. ولعل ما يزيد أهمية ...ترجمة هذا الكتاب، أن صاحبه، توم بوتومور، له وجهة نظر خاصة فيما قدمته هذه المدرسة، حين اعتبر نظريتها النقدية، شكلاً من أشكال النظرية الاجتماعية المنفصلة بالتدريج عن الماركسية، وأنها مثلت تياراً واحداً فقط من الفكر، في إطار حركة التجديد النقدي العريض للنظريات الماركسية والراديكالية، وأن مكانها في التطور اللاحق لمثل هذه النظريات، موضع جدال. لقد لعبت مدرسة فرانكفورت طاقة استيعاب ملابسات مستجدة، ورسخت عبر مشروعها، تقاليد مهمة في الفلسفة النقدية، وعلم اجتماع المعرفة، والتربية واللغة، والأدب والفن، وعلم النفس. فالفكر كالحرية، لا يتلوّن، تلك مقولة سيارة، ولكن رحلة هذا المشروع منذ كتابات هوركايمر وادورنو إلى تنويعاتها في أعمال اللاحقين، تقول أنها تحافظ، ولم تزل، على فاعليتها، لذا تبرز الحاجة إلى قراءة هذه المدرسة وروادها وأعمالهم قراءة متبصرة وناقدة. وهذا ما تتيح الدراسة التي جاءت في هذا الكتاب.

إقرأ المزيد
مدرسة فرانكفورت
مدرسة فرانكفورت
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 26,319

تاريخ النشر: 01/01/2004
الناشر: دار أويا للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تأخذ هذه الترجمة من حيث أهميتها بعداً معرفياً حيث يغدو التعرف إلى تاريخ وأفكار مدرسة فرانكفورت ضرورة أساسية لتكوين وعي نقدي يحتاجه الواقع الراهن، خاصة وأن هذه المدرسة لم تأخذ حظّها الواجب من الدراسة والبحث في الكتابة العربية، إن على مستوى الحقل الفلسفي أو السوسيولوجي. ولعل ما يزيد أهمية ...ترجمة هذا الكتاب، أن صاحبه، توم بوتومور، له وجهة نظر خاصة فيما قدمته هذه المدرسة، حين اعتبر نظريتها النقدية، شكلاً من أشكال النظرية الاجتماعية المنفصلة بالتدريج عن الماركسية، وأنها مثلت تياراً واحداً فقط من الفكر، في إطار حركة التجديد النقدي العريض للنظريات الماركسية والراديكالية، وأن مكانها في التطور اللاحق لمثل هذه النظريات، موضع جدال. لقد لعبت مدرسة فرانكفورت طاقة استيعاب ملابسات مستجدة، ورسخت عبر مشروعها، تقاليد مهمة في الفلسفة النقدية، وعلم اجتماع المعرفة، والتربية واللغة، والأدب والفن، وعلم النفس. فالفكر كالحرية، لا يتلوّن، تلك مقولة سيارة، ولكن رحلة هذا المشروع منذ كتابات هوركايمر وادورنو إلى تنويعاتها في أعمال اللاحقين، تقول أنها تحافظ، ولم تزل، على فاعليتها، لذا تبرز الحاجة إلى قراءة هذه المدرسة وروادها وأعمالهم قراءة متبصرة وناقدة. وهذا ما تتيح الدراسة التي جاءت في هذا الكتاب.

إقرأ المزيد
5.00$
الكمية:
مدرسة فرانكفورت

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: سعد هجرس
لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 224
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين