لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تفسير بيان السعادة في مقامات العبادة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 49,470

تفسير بيان السعادة في مقامات العبادة
46.75$
55.00$
%15
الكمية:
تفسير بيان السعادة في مقامات العبادة
تاريخ النشر: 01/01/1988
الناشر: شركة الأعلمي للمطبوعات
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:إن من أجلّ العلوم بل أشرفها علم تفسير القرآن الذي يكون أساساً لسائر العلوم الدينية ، لأنها كلها مقتبسة ومأخوذة من القرآن المجيد الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، والذي هو في الحقيقة كالقانون الأساسي للإسلام . وعلم التفسير يبيّن ما في هذا الكتاب ...من المجملات ، ويميز بين المحكمات والمتشابهات والمطلقات والمقيّدات والناسخ والمنسوخ ، فعلى هذا يكون موضوعه بيان الآيات القرآنية ، وغايته العلم بالكلام الإلهي ، والغاية القصوى له تكميل النفس بالمعفة وبالعمل بما فيه والتحقق بحقائقه ودرك معارفه ، وكل ما كان موضوعه وغايته هذا كله ، فلا شك أنه من أشرف العلوم . وإن من أهم التفاسير المؤلفة من الشيعة في القرن الأخير هذا التفسير المسمى " بيان السعادة في مقامات العبادة " ، وهو من تأليف العالم العارف الجليل المولى الحاج سلطان محمد الجنابذي ، الملقّب في الطريقة بـ " سلطان علي شاه طاب ثراه " وهو كان شيخ السجادة في الطريقة النعمة - الإلهية ، ومن أشهر العلماء والعرفاء في القرن الأخير . كانت ولادته 1251 ه وعند بلوغه ست سنين شرع في تعلّم القرآن المجيد والكتب الفارسية ، وليشتغل بعد أن بلغ مبلغ الفتيان في تحصيل العلوم الدينية المتداولة ، وسافر بعد ذلك إلى المشهد المقدس الرضوي ( ع ) ، ولتكميل العلوم الدينية إلى النجف الأشرف وللعلوم العقلية والفلسفية إلى سيزوار ، واستفاد من وجود الحكيم العارف الزاهد المتألّه الحاج ملّا هادي سنين متوالية ، وبعد تكميل العلوم الظاهرية والتفوّق والتبحّر فيها أدركته جذبة من جذبات الحق بوسيلة الحاج ملّا هادي ، وسافر في طلب المقصود إلى أصفهان ، وتشرّف في أخذ الأذكار القلبية والدخول في طريقة النعمة الإلهية عند المولى العارف الجليل الحاج محمد كاظم سعادة علي شاه . وكان تاركاً للمحرّفات بل المكروهات ، وكان شديد التحفّظ عليها . وفي ليلة السبت السادس والعشرين من شهر ربيع الأول سنة 1327 ه مات مخنوقاً غريقاً . تاركاً مؤلفات كثيرة أكثرها في الأحكام والآداب الشرعية والأخلاق مع التطبيق على أصول العرفان مثل سعادة نامه ومجمع السعادة وبيان السعادة . . وأهم مؤلفاته تفسير القرآن الكريم " بيان السعادة في مقامات العبادة " ، وهو من أهم التفاسير المؤلَفة في القرن الأخير ، حتى قال فيه الفقيه المرحوم الحاج آقا محسن المجتهد العراقي . . " تفسير السلطان سلطان التفاسير " وقد ذكر في هذا التفسير نكات دقيقة عرفانية وفلسفية وأدبية في بيان الآيات لم يذكرها أحد قبله ، كما صرّح به نفسه في مقدمة التفسير . وتجدر الإشارة إلى أن جميع ما ورد في تفسير الآيات مستند إلى الأحاديث والأخبار المروية من مصادر الأئمة عليهم السلام . وعليه ، فإن أهم ما اقتضى به هذا التفسير أمور مختصة به لا تكون في غيره : 1- ربط الآيات وجعل الآيات اللاحقة مربوطة بالسابقة . 2- تفسير جميع الآيات المرتبطة بالعقائد والإيمان والكفر بالإيمان والكفر بالولاية والإهتمام التام بشأن ولاية علي عليه السلام والأئمة المعصومين . 3- إهتمام المؤلف بالجمع والتطبيق بين الأخبار المختلفة في تفسير الآيات بقدر الإمكان وعدم طرد حديث . 4- إصطلاحه في الولاية وتسمية الإتصال بها بالوصلة تشبيهاً له بالوصلة المعمولة عند الفلاحين في الأشجار لتربيتها ونموها وصلاح ثمرها فإن أكثر الأشجار المثمرة لا تثمر بدون الوصلة . . 5- إهتمامه بحلّ المعضلات العلمية الموجودة في القرآن الكريم ببيان سهل مستندٍ إلى المطالب الكلامية والفلسفية والعرفانية مع تطبيقها على الأخبار .

إقرأ المزيد
تفسير بيان السعادة في مقامات العبادة
تفسير بيان السعادة في مقامات العبادة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 49,470

تاريخ النشر: 01/01/1988
الناشر: شركة الأعلمي للمطبوعات
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:إن من أجلّ العلوم بل أشرفها علم تفسير القرآن الذي يكون أساساً لسائر العلوم الدينية ، لأنها كلها مقتبسة ومأخوذة من القرآن المجيد الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، والذي هو في الحقيقة كالقانون الأساسي للإسلام . وعلم التفسير يبيّن ما في هذا الكتاب ...من المجملات ، ويميز بين المحكمات والمتشابهات والمطلقات والمقيّدات والناسخ والمنسوخ ، فعلى هذا يكون موضوعه بيان الآيات القرآنية ، وغايته العلم بالكلام الإلهي ، والغاية القصوى له تكميل النفس بالمعفة وبالعمل بما فيه والتحقق بحقائقه ودرك معارفه ، وكل ما كان موضوعه وغايته هذا كله ، فلا شك أنه من أشرف العلوم . وإن من أهم التفاسير المؤلفة من الشيعة في القرن الأخير هذا التفسير المسمى " بيان السعادة في مقامات العبادة " ، وهو من تأليف العالم العارف الجليل المولى الحاج سلطان محمد الجنابذي ، الملقّب في الطريقة بـ " سلطان علي شاه طاب ثراه " وهو كان شيخ السجادة في الطريقة النعمة - الإلهية ، ومن أشهر العلماء والعرفاء في القرن الأخير . كانت ولادته 1251 ه وعند بلوغه ست سنين شرع في تعلّم القرآن المجيد والكتب الفارسية ، وليشتغل بعد أن بلغ مبلغ الفتيان في تحصيل العلوم الدينية المتداولة ، وسافر بعد ذلك إلى المشهد المقدس الرضوي ( ع ) ، ولتكميل العلوم الدينية إلى النجف الأشرف وللعلوم العقلية والفلسفية إلى سيزوار ، واستفاد من وجود الحكيم العارف الزاهد المتألّه الحاج ملّا هادي سنين متوالية ، وبعد تكميل العلوم الظاهرية والتفوّق والتبحّر فيها أدركته جذبة من جذبات الحق بوسيلة الحاج ملّا هادي ، وسافر في طلب المقصود إلى أصفهان ، وتشرّف في أخذ الأذكار القلبية والدخول في طريقة النعمة الإلهية عند المولى العارف الجليل الحاج محمد كاظم سعادة علي شاه . وكان تاركاً للمحرّفات بل المكروهات ، وكان شديد التحفّظ عليها . وفي ليلة السبت السادس والعشرين من شهر ربيع الأول سنة 1327 ه مات مخنوقاً غريقاً . تاركاً مؤلفات كثيرة أكثرها في الأحكام والآداب الشرعية والأخلاق مع التطبيق على أصول العرفان مثل سعادة نامه ومجمع السعادة وبيان السعادة . . وأهم مؤلفاته تفسير القرآن الكريم " بيان السعادة في مقامات العبادة " ، وهو من أهم التفاسير المؤلَفة في القرن الأخير ، حتى قال فيه الفقيه المرحوم الحاج آقا محسن المجتهد العراقي . . " تفسير السلطان سلطان التفاسير " وقد ذكر في هذا التفسير نكات دقيقة عرفانية وفلسفية وأدبية في بيان الآيات لم يذكرها أحد قبله ، كما صرّح به نفسه في مقدمة التفسير . وتجدر الإشارة إلى أن جميع ما ورد في تفسير الآيات مستند إلى الأحاديث والأخبار المروية من مصادر الأئمة عليهم السلام . وعليه ، فإن أهم ما اقتضى به هذا التفسير أمور مختصة به لا تكون في غيره : 1- ربط الآيات وجعل الآيات اللاحقة مربوطة بالسابقة . 2- تفسير جميع الآيات المرتبطة بالعقائد والإيمان والكفر بالإيمان والكفر بالولاية والإهتمام التام بشأن ولاية علي عليه السلام والأئمة المعصومين . 3- إهتمام المؤلف بالجمع والتطبيق بين الأخبار المختلفة في تفسير الآيات بقدر الإمكان وعدم طرد حديث . 4- إصطلاحه في الولاية وتسمية الإتصال بها بالوصلة تشبيهاً له بالوصلة المعمولة عند الفلاحين في الأشجار لتربيتها ونموها وصلاح ثمرها فإن أكثر الأشجار المثمرة لا تثمر بدون الوصلة . . 5- إهتمامه بحلّ المعضلات العلمية الموجودة في القرآن الكريم ببيان سهل مستندٍ إلى المطالب الكلامية والفلسفية والعرفانية مع تطبيقها على الأخبار .

إقرأ المزيد
46.75$
55.00$
%15
الكمية:
تفسير بيان السعادة في مقامات العبادة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 28×22
عدد الصفحات: 1419
مجلدات: 4

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين