الإجابة لإيراد ما استدركته عائشة على الصحابة
(0)    
المرتبة: 11,188
تاريخ النشر: 01/12/2000
الناشر: المكتب الإسلامي للطباعة والنشر
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إن كتاب "الإجابة لإيراد ما استدركته عائشة على الصحابة" مع صغر حجمه، وقلة مادته، لَمِنَ الكتب النفيسة التي ينبغي لكل طالب علم أن يقتنيها ويطّلع عليها، وذلك لما فيه من الفوائد النافعة، والاستدراكات المهمة الناجعة، التي تدل على عمق علم السيدة عائشة رضي الله عنها، ودقة فهمها لما كان ...يدور حولها ولما كانت تسمعه من الرسول صلى الله عليه وسلم، ولا غرْوَ في ذلك، فهي ربيبة أبيها الصديق أبي بكر رضي الله عنه، وشريكه حياة سيد البشر محمد صلى الله عليه وسلم لما يقارب تسع سنوات، حيث بلغت خلالها ذروة الإحاطة والنضج في كل ما اتصل بالدين من قرآن وحديث وتفسير وفقه... ما جعلها رضي الله عنها مرجعاً لمن أشكل عليه أمر الدين، وأستاذاً مصححاً لمن أخطأ في توجيه الروايات عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. هذا، وليقف المضطلع على ما يحلم هذا الكتاب في طياته من فوائد جليلة، عني "سعيد الأفغاني" بتذييله بتحقيق هدفه توضيح ما أبهم فيه وما أشكل من عبارات أما عمله بالتحقيق فتجلى بـ: أولاً تخريج الآيات والأحاديث النبوة الشريفة، ثانياً: تفصيل فقرات الكتاب وترقيمه من جديد، ثالثاً: ضبط القريب والمشكل من الألفاظ، رابعاً: شرح الغريب من الكلمات وتصحيح التحريف والتصحيف الموجودين في الكتاب، وذلك بمقابلته على الأصول المنقول عنها، خامساً: التعريف ببعض الأماكن، إعداد فهارس عامة للكتاب، مسرد للآيات القرآنية، مسرد للأحاديث والآثار، مسرد للأعلام، مسرد للأماكن، مسرد الكتب، مسرد للموضوعات، ومسرد أخير لثبت مصادر ومراجع التحقيق. إقرأ المزيد