لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

العلاقات بين سوريا والعراق 1945 - 1958، دراسة في العمل السياسي القومي المشترك

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 171,552

العلاقات بين سوريا والعراق 1945 - 1958، دراسة في العمل السياسي القومي المشترك
13.60$
16.00$
%15
الكمية:
العلاقات بين سوريا والعراق 1945 - 1958، دراسة في العمل السياسي القومي المشترك
تاريخ النشر: 01/08/2001
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:لقد حظيت القضايا القومية العربية بالكثير من اهتمام الباحثين والدارسين وفي شتى الاتجاهات السياسية والفكرية، والاقتصادية وغير ذلك، إلا أن ميداناً ملموساً لتجسيد بعض جوانب العمل القومي بين هذا البلد العربي أو ذاك لم يلق الكثير من البحث والتمحيص. وكان جزء من ضعف الاهتمام قد شمل دراسة العلاقات بين ...بلدين عربيين كبيرين من بلدان المشرق العربي هما سوريا والعراق، فكان هذا البحث في العلاقات السورية-العراقية الذي تنبع أهميته من عدة اعتبارات يأتي في مقدمتها أن الموضوع له علاقة وثيقة بدور كل من سوريا والعراق في العمل القومي من ناحية، وبثقلهما السياسي والبشري من ناحية أخرى في بلدان المشرق العربي، كون البلدين يتمتعان بامتداد جغرافي واحد، يحتل العراق فيه الحدود الشرقية للوطن العربي، في حين تحتل سوريا موقع القلب من المشرق.
جاء هذا البحث ضمن مقدمة وثلاثة أقسام ركز الباحث في المقدمة على إبراز أهمية سوريا والعراق بين دول المشرق العربي، متطرقاً إلى السمات السياسية المشتركة بين البلدين، والتي تصب باتجاه ضرورة تحقيق وحدة البلدين، ودور أبناء البلدين في الحركة القومية العربية، مشيراً إلى وقوع القطرين تحت انتدابين مختلفين، وتأثير ذلك في المسيرة الوحدوية التي اتسمت في مطلع القرن العشرين بالتعاون المشترك، وما أعقب ذلك من بروز كيانين مستقلين دفعا العديد من الساسة إلى الالتزام بهما كأنهما نهاية المطاف في الحركة القومية العربية.
مكرساً القسم الأول (1945-1949) لدراسة السياسات الاستعمارية خلال الفترة بين الحربين العالميتين، وفي مقدمتها السياسات التي اتبعتها هذه الدول في تقسيم المشرق العربي وإيجاد كيانات يحكم وقوع البلدين تحت سيطرة دولتين، كل منهما لها سياستها الخاصة في التعامل مع البلد الذي تسيطر عليه.
باحثاً في القسم الثاني (1949-1945) فترة مهمة هي فترة الانقلابات العسكرية دارساً فيها الأسباب السياسية التي أدت إلى التسارع في عملية الانقلابات متطرقاً إلى القوى المؤثرة في العملية الانقلابية. وتم بالتفصيل بحث دور العراق في هذه الانقلابات، وكذلك المواقف العربية ولكن من زاوية تأثيرها في العلاقات السورية-العراقية. وقد شهدت هذه الفترة طرح عدد من المشاريع الوحدوية بين القطرين فكان لابد من البحث في الحياة الحزبية في سوريا والعراق، وموقف الأحزاب من الوحدة.
أما القسم الثالث فقد خصص لبحث العلاقات بين سوريا والعراق من (1954 حتى ثورة 14 تموز/يوليو في العراق 1958) حيث تم توضيح المعطيات الجديدة التي خلفت انعطافاً ملحوظاً في الاتجاهات السياسية سواء كانت الشعبية منها أو الحزبية. ومن ثم دراسة الاتجاهات السياسية في العراق وأثرها في تحديد مسار الحكومات العراقية، والوسائل التي كانت تتبعها لتحقيق الوحدة بين البلدين. وقد اختتم البحث بخلاصة أوضح فيها الباحث أهم النتائج والاستنتاجات التي توصل إليها. ويقول، ومع أنه حاول تقديم هذا البحث بأسلوب علمي موضوعي من دون تحيز، إلا أنه رغم ذلك منحاز إلى الأهداف القومية لأمتنا العربية لجمع شملها وانتهاء دوافع التجزئة التي خلقها الاستعمار.
نبذة الناشر:على الرغم من أن الوطن العربي يؤلف وحدة إقليمية، فإنه ليس من المستطاع بحث القضية العربية في الوطن العربي كله بشكل متماثل، فلم تنمُ أو تتسع الحركة القومية في هذه المنطقة بدرجة واحدة. ولا ريب في أن الإقليمين العربيين سوريا والعراق متماثلان إلى حدّ كبير في منشأ الفكر القومي فيهما، ومتجاوران بحيث لا يفصل بينهما حاجز، لذلك أصبح واجباً اتحادهما وتشكليهما دولة واحدة تعمل على النهوض بمستوى العرب العام، وتشق لهم سبيل مستقبلهم المنتظر.
إن الفترة التاريخية الممتدة بين عامي 1945 و1958، التي يركّز عليها الكتاب، فقد شهدت تطورات عميقة في حياة الوطن العربي، رافقتها تغيرات مشابهة في عموم الوضع الدولي. وظهرت قضايا جديدة لم يسبق للعرب أن واجهوها، وانعكست هذه التغيرات على حياة أبناء العراق وسوريا في مختلف الاتجاهات، وبشكل خاص برز تأثيرها في طبيعة العلاقة بين البلدين من جهة، وعلاقة كل بلد منهما بسائر البلدان العربية من جهة أخرى.
يبيّن الكتاب أن وقوع البلدين تحت انتدابين مختلفين (البريطاني والفرنسي)، والاختلاف-في فترات تاريخية-في الموقف من الأحلاف الاستعمارية، والانشغال بالهموم المحلية لكل بلد، والصراعات السياسية أحياناً... كل ذلك لم يُنهِ التساند القومي بين أبناء البلدين، كما أن هدف الوحدة بقي حياً في النفوس.

إقرأ المزيد
العلاقات بين سوريا والعراق 1945 - 1958، دراسة في العمل السياسي القومي المشترك
العلاقات بين سوريا والعراق 1945 - 1958، دراسة في العمل السياسي القومي المشترك
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 171,552

تاريخ النشر: 01/08/2001
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:لقد حظيت القضايا القومية العربية بالكثير من اهتمام الباحثين والدارسين وفي شتى الاتجاهات السياسية والفكرية، والاقتصادية وغير ذلك، إلا أن ميداناً ملموساً لتجسيد بعض جوانب العمل القومي بين هذا البلد العربي أو ذاك لم يلق الكثير من البحث والتمحيص. وكان جزء من ضعف الاهتمام قد شمل دراسة العلاقات بين ...بلدين عربيين كبيرين من بلدان المشرق العربي هما سوريا والعراق، فكان هذا البحث في العلاقات السورية-العراقية الذي تنبع أهميته من عدة اعتبارات يأتي في مقدمتها أن الموضوع له علاقة وثيقة بدور كل من سوريا والعراق في العمل القومي من ناحية، وبثقلهما السياسي والبشري من ناحية أخرى في بلدان المشرق العربي، كون البلدين يتمتعان بامتداد جغرافي واحد، يحتل العراق فيه الحدود الشرقية للوطن العربي، في حين تحتل سوريا موقع القلب من المشرق.
جاء هذا البحث ضمن مقدمة وثلاثة أقسام ركز الباحث في المقدمة على إبراز أهمية سوريا والعراق بين دول المشرق العربي، متطرقاً إلى السمات السياسية المشتركة بين البلدين، والتي تصب باتجاه ضرورة تحقيق وحدة البلدين، ودور أبناء البلدين في الحركة القومية العربية، مشيراً إلى وقوع القطرين تحت انتدابين مختلفين، وتأثير ذلك في المسيرة الوحدوية التي اتسمت في مطلع القرن العشرين بالتعاون المشترك، وما أعقب ذلك من بروز كيانين مستقلين دفعا العديد من الساسة إلى الالتزام بهما كأنهما نهاية المطاف في الحركة القومية العربية.
مكرساً القسم الأول (1945-1949) لدراسة السياسات الاستعمارية خلال الفترة بين الحربين العالميتين، وفي مقدمتها السياسات التي اتبعتها هذه الدول في تقسيم المشرق العربي وإيجاد كيانات يحكم وقوع البلدين تحت سيطرة دولتين، كل منهما لها سياستها الخاصة في التعامل مع البلد الذي تسيطر عليه.
باحثاً في القسم الثاني (1949-1945) فترة مهمة هي فترة الانقلابات العسكرية دارساً فيها الأسباب السياسية التي أدت إلى التسارع في عملية الانقلابات متطرقاً إلى القوى المؤثرة في العملية الانقلابية. وتم بالتفصيل بحث دور العراق في هذه الانقلابات، وكذلك المواقف العربية ولكن من زاوية تأثيرها في العلاقات السورية-العراقية. وقد شهدت هذه الفترة طرح عدد من المشاريع الوحدوية بين القطرين فكان لابد من البحث في الحياة الحزبية في سوريا والعراق، وموقف الأحزاب من الوحدة.
أما القسم الثالث فقد خصص لبحث العلاقات بين سوريا والعراق من (1954 حتى ثورة 14 تموز/يوليو في العراق 1958) حيث تم توضيح المعطيات الجديدة التي خلفت انعطافاً ملحوظاً في الاتجاهات السياسية سواء كانت الشعبية منها أو الحزبية. ومن ثم دراسة الاتجاهات السياسية في العراق وأثرها في تحديد مسار الحكومات العراقية، والوسائل التي كانت تتبعها لتحقيق الوحدة بين البلدين. وقد اختتم البحث بخلاصة أوضح فيها الباحث أهم النتائج والاستنتاجات التي توصل إليها. ويقول، ومع أنه حاول تقديم هذا البحث بأسلوب علمي موضوعي من دون تحيز، إلا أنه رغم ذلك منحاز إلى الأهداف القومية لأمتنا العربية لجمع شملها وانتهاء دوافع التجزئة التي خلقها الاستعمار.
نبذة الناشر:على الرغم من أن الوطن العربي يؤلف وحدة إقليمية، فإنه ليس من المستطاع بحث القضية العربية في الوطن العربي كله بشكل متماثل، فلم تنمُ أو تتسع الحركة القومية في هذه المنطقة بدرجة واحدة. ولا ريب في أن الإقليمين العربيين سوريا والعراق متماثلان إلى حدّ كبير في منشأ الفكر القومي فيهما، ومتجاوران بحيث لا يفصل بينهما حاجز، لذلك أصبح واجباً اتحادهما وتشكليهما دولة واحدة تعمل على النهوض بمستوى العرب العام، وتشق لهم سبيل مستقبلهم المنتظر.
إن الفترة التاريخية الممتدة بين عامي 1945 و1958، التي يركّز عليها الكتاب، فقد شهدت تطورات عميقة في حياة الوطن العربي، رافقتها تغيرات مشابهة في عموم الوضع الدولي. وظهرت قضايا جديدة لم يسبق للعرب أن واجهوها، وانعكست هذه التغيرات على حياة أبناء العراق وسوريا في مختلف الاتجاهات، وبشكل خاص برز تأثيرها في طبيعة العلاقة بين البلدين من جهة، وعلاقة كل بلد منهما بسائر البلدان العربية من جهة أخرى.
يبيّن الكتاب أن وقوع البلدين تحت انتدابين مختلفين (البريطاني والفرنسي)، والاختلاف-في فترات تاريخية-في الموقف من الأحلاف الاستعمارية، والانشغال بالهموم المحلية لكل بلد، والصراعات السياسية أحياناً... كل ذلك لم يُنهِ التساند القومي بين أبناء البلدين، كما أن هدف الوحدة بقي حياً في النفوس.

إقرأ المزيد
13.60$
16.00$
%15
الكمية:
العلاقات بين سوريا والعراق 1945 - 1958، دراسة في العمل السياسي القومي المشترك

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 566
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين