في رحاب العلم - فصول في علوم شتى
(0)    
المرتبة: 168,053
تاريخ النشر: 10/02/2001
الناشر: دار إبن زيدون للطباعة والنشر
نبذة نيل وفرات:يجب على كل امرئ أن يكون عالماً، وهذا الكتاب يوفر مادة يستلهمها القارئ في إدراك ما يريد فهمه ويستعين بها في الأخذ بالمعارف والعلوم، ليصبح القارئ عارفاً إن لم يكن باستطاعته أن يكون عالماً.
وغاية الكتاب هي تحقيق أفضل ثقافة إنسانية ممكنة بمعنى آخر معلومات من طريق علوم ومعارف شتى ...صيغت في أحد عشر فصلاً، اعتمد فيها المؤلف الإيجاز المقلّ بدل التطويل المملّ، ليتحقق منها الفهم الكامن في طبيعة الإنسان، ولا يمكن تحقيق هذه الغاية إذا ظلت المعارف محصورة في عدد قليل من الناس مهما بلغت من السمو، وسيكون الوصول إلى هذه الغاية حين تصبح الإنسانية جمعاء على خطّ وافر من الثقافة.
من الأرض وما عليها إلى المجرّة في السماء انطلقت فصول هذا الكتاب لتقول كل شيء ولا تترك شيئاً، ذلك أن العلم في أوسع معانيه هو تنظيم المعرفة على اختلاف ألوانها، هو كشف لأسرار الوجود وكأنه محاولة منطوية على التحدي.نبذة الناشر:غاية الكتاب هي تحقيق أفضل ثقافة إنسانية ممكنة بمعنى أوفر معلومات عن طريق علوم ومعارف شتى صيغت في أحد عشر فصلاً، اعتمدنا فيها الإيجاز المقلّ بدل التطويل المملّ، ليتحقق منها النهم الكامن في طبيعة الإنسان، ولا يمكن تحقيق هذه الغاية إذا ظلت المعارف محصورة في عدد قليل من الناس مهما بلغت من السمو، وسنصل إلى هذه الغاية حين تصبح الإنسانية جمعاء على حظّ وافر من الثقافة، ولكل إنسان الحق في الوصول إلى هذه الثقافة.
من الأرض وما عليها إلى المجرّة في السماء انطلقت فصول هذا الكتاب تقول كل شيء ولا تترك شيئاً، ذلك أن العلم في أوسع معانيه هو تنظيم المعرفة على اختلاف ألوانها، وهو كشف لأسرار الوجود وكأنه محاولة منطوية على التحدّي.
كتاب جدير بالقراءة من مميّزاته أن حجمه لا يتلاءم مع عظمة مادّته، ذلك أننا اختصرنا منها القسم الكبير في محاولة للتبسيط في التعريب تنكّباً بالقارئ عن التوغّل في أصلها العسير، فهو يتسم بالتركيز والتعقيد في الكتابة وفي تشابك المعلومات وصعوبة استخلاص السهل المفيد. إقرأ المزيد