لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المرأة بين الميثولوجيا والحداثة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 126,541

المرأة بين الميثولوجيا والحداثة
10.00$
الكمية:
شحن مخفض
المرأة بين الميثولوجيا والحداثة
تاريخ النشر: 01/06/1999
الناشر: أفريقيا الشرق
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يناقش الكتاب موضوع مكان المرأة في التاريخ بعد ان كانت المرأة الزعيمة، الحكيمة الثائرة، المناضلة الباحثة عبر التاريخ.نبذة الناشر:هل المرأة الزعيمة، الحاكمة الثائرة، المناضلة الباحثة، تنتمي للتاريخ الحديث؟ إذا كان الجواب بالنفي فلماذا لم تتحدد بعد على الخريطة كشخص له كيان...؟ رغم أن علاقتها بالعمل السياسي والأدبي والإجتماعي عرفت ...قبل الإسلام وبعده؟!.
فالمرأة العربية اليوم تهتم بقضايا مجتمعها السياسية والإقتصادية والثقافية والأخلاقية وتشارك بفعالية في العمل الإجتماعي، وحجم تواجدها في إيقاع الحياة أكبر، وسيرها نحو التحرر والمساواة ملحوظ، لكن عملها النضالي وتواجدها الفعلي لم يمتد بعد إلى جميع المساحات (...) ولم تتمكن من تأسيس الصلة على قواعد جديدة مع القاعدة العريضة للنساء، ودخول العمل السياسي من بابه كقوة منظمة ضاغطة بل ترضى بولوجها "كضيفة" من كوات معينة بمواصفات وضوابط معينة، وعدد محدود (...) لتجد نفسها في مرحلة الممارسة عاجزة عن الفعل واتخاذ القرار... مما يوضح تعثر حركتها التحررية التي يجب أن تستمد مصداقيتها من خلال قوة نسائية منظمة واعية وضاغطة قادرة على تشكيل الواقع وتنظيمه، بابتكار صيغ حضارية بناءة.
عوض الإعتماد على نماذج مستوردة من نضال المرأة في الغرب الرأسمالي الإمبريالي مثل اقتصاد بلدها المتخلف (...) مما يجعل مسيرتها تفتقد إلى الجذور، وكل ما يفتقد جذوره يكون عرضة للإندثار والتشتت عند أول هبة ريح.
لا أقصد بالجذور أوهام الخصوصية والهوية الثقافية، فالعصر عصر عولمة والإنغلاق على الذات لا يجدى..؟!.

إقرأ المزيد
المرأة بين الميثولوجيا والحداثة
المرأة بين الميثولوجيا والحداثة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 126,541

تاريخ النشر: 01/06/1999
الناشر: أفريقيا الشرق
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يناقش الكتاب موضوع مكان المرأة في التاريخ بعد ان كانت المرأة الزعيمة، الحكيمة الثائرة، المناضلة الباحثة عبر التاريخ.نبذة الناشر:هل المرأة الزعيمة، الحاكمة الثائرة، المناضلة الباحثة، تنتمي للتاريخ الحديث؟ إذا كان الجواب بالنفي فلماذا لم تتحدد بعد على الخريطة كشخص له كيان...؟ رغم أن علاقتها بالعمل السياسي والأدبي والإجتماعي عرفت ...قبل الإسلام وبعده؟!.
فالمرأة العربية اليوم تهتم بقضايا مجتمعها السياسية والإقتصادية والثقافية والأخلاقية وتشارك بفعالية في العمل الإجتماعي، وحجم تواجدها في إيقاع الحياة أكبر، وسيرها نحو التحرر والمساواة ملحوظ، لكن عملها النضالي وتواجدها الفعلي لم يمتد بعد إلى جميع المساحات (...) ولم تتمكن من تأسيس الصلة على قواعد جديدة مع القاعدة العريضة للنساء، ودخول العمل السياسي من بابه كقوة منظمة ضاغطة بل ترضى بولوجها "كضيفة" من كوات معينة بمواصفات وضوابط معينة، وعدد محدود (...) لتجد نفسها في مرحلة الممارسة عاجزة عن الفعل واتخاذ القرار... مما يوضح تعثر حركتها التحررية التي يجب أن تستمد مصداقيتها من خلال قوة نسائية منظمة واعية وضاغطة قادرة على تشكيل الواقع وتنظيمه، بابتكار صيغ حضارية بناءة.
عوض الإعتماد على نماذج مستوردة من نضال المرأة في الغرب الرأسمالي الإمبريالي مثل اقتصاد بلدها المتخلف (...) مما يجعل مسيرتها تفتقد إلى الجذور، وكل ما يفتقد جذوره يكون عرضة للإندثار والتشتت عند أول هبة ريح.
لا أقصد بالجذور أوهام الخصوصية والهوية الثقافية، فالعصر عصر عولمة والإنغلاق على الذات لا يجدى..؟!.

إقرأ المزيد
10.00$
الكمية:
شحن مخفض
المرأة بين الميثولوجيا والحداثة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 148
مجلدات: 1
ردمك: 9789981251120

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين