لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أصابعنا التي تحترق

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 8,066

أصابعنا التي تحترق
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
أصابعنا التي تحترق
تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: دار الآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"وطوى الرسالة الأنيقة الزرقاء، وهو يتمنى لو كان عصام قد أرفق بها إحدى قصائده الجديدة. مثلما كان يحب رسائله هذه تنسل ناعمة بين الرسائل، كان يحب قصائده في أعداد المجلة ويترقبها بشوق. وكم من قارئ وناقد اتهماه بالانحياز، وبإفساح أفضل صفحات المجلة لعصام، حتى لو لم يكن في قصائده ...أثر من مفهوم الأدب الذي يؤمن به مرتبطاً بالقضية الكبرى، أو بقضايا متصلة بها. أتراه كان يصدق كحقاً ما كان يبرر به موقفه من أن شعر الحب والغزل يرهف الحس ويعلم تذوق الجمال، وأن علينا أن نثقف حس المواطن ونرهفه بالشعر والفن؟ أتراه كان يؤمن حقاً بهذا له؟ أم أنها تلك الصداقة القديمة التي توثق صلته بعصام منذ أكثر من خمسة عشر عاماً، وتزداد على الأيام وثوقاً، أليس في ذلك التفسير الوحيد لهذا الموقف الذي وقفه من إحدى قصائد عصام الأخيرة، من هذه القصيدة التي خرج فيها صديقه لأول مرة عن خط مضمون الشعري ليتبنى قضية عامة تكاد تكون سياسية".نبذة الناشر:"وفتحت الباب على مهل، فرأيت ظهره، كان جالساً إلى الطاولة. وسرت على رؤوس أصابعي. إنني لا أريد أن يتنبه إلى وجودي. وأطللت من فوق كتفه، كاتمة أنفاسي. كان أمامه ورق كثير أبيض. أليس هذا مطهره؟ وذكرت ثلج بعلبك. إنه يكتب... وقد خيل إلي أن أصابعه التي تمسك بالقلم، كانت تحترق. إنه يكتب".

إقرأ المزيد
أصابعنا التي تحترق
أصابعنا التي تحترق
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 8,066

تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: دار الآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"وطوى الرسالة الأنيقة الزرقاء، وهو يتمنى لو كان عصام قد أرفق بها إحدى قصائده الجديدة. مثلما كان يحب رسائله هذه تنسل ناعمة بين الرسائل، كان يحب قصائده في أعداد المجلة ويترقبها بشوق. وكم من قارئ وناقد اتهماه بالانحياز، وبإفساح أفضل صفحات المجلة لعصام، حتى لو لم يكن في قصائده ...أثر من مفهوم الأدب الذي يؤمن به مرتبطاً بالقضية الكبرى، أو بقضايا متصلة بها. أتراه كان يصدق كحقاً ما كان يبرر به موقفه من أن شعر الحب والغزل يرهف الحس ويعلم تذوق الجمال، وأن علينا أن نثقف حس المواطن ونرهفه بالشعر والفن؟ أتراه كان يؤمن حقاً بهذا له؟ أم أنها تلك الصداقة القديمة التي توثق صلته بعصام منذ أكثر من خمسة عشر عاماً، وتزداد على الأيام وثوقاً، أليس في ذلك التفسير الوحيد لهذا الموقف الذي وقفه من إحدى قصائد عصام الأخيرة، من هذه القصيدة التي خرج فيها صديقه لأول مرة عن خط مضمون الشعري ليتبنى قضية عامة تكاد تكون سياسية".نبذة الناشر:"وفتحت الباب على مهل، فرأيت ظهره، كان جالساً إلى الطاولة. وسرت على رؤوس أصابعي. إنني لا أريد أن يتنبه إلى وجودي. وأطللت من فوق كتفه، كاتمة أنفاسي. كان أمامه ورق كثير أبيض. أليس هذا مطهره؟ وذكرت ثلج بعلبك. إنه يكتب... وقد خيل إلي أن أصابعه التي تمسك بالقلم، كانت تحترق. إنه يكتب".

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
أصابعنا التي تحترق

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 8
حجم: 19×13
عدد الصفحات: 296
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين