لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المورد الحديث 2010 إنكليزي - عربي مع ملحق لجسم الإنسان

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 801

المورد الحديث 2010 إنكليزي - عربي مع ملحق لجسم الإنسان
28.90$
34.00$
%15
الكمية:
المورد الحديث 2010 إنكليزي - عربي مع ملحق لجسم الإنسان
تاريخ النشر: 30/04/2010
الناشر: دار العلم للملايين
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:هو ذا "المورد الحديث" بين أيدي القراء ولا يخفي أن "المورد" منذ صدوره قد حظي بما لم يحظ به غيره من المؤلفات المعجمية، بل وغير المعجمية أيضاً، من حسن التقبل، وتقريظ العلماء والنقاد، حتى إنه قد أضحى رفيقاً ملازماً للطالب والأستاذ والمترجم والباحث والعالم ولكل مثقف عربي، فلا يكاد ...يخلو منه منزل في العالم العربي بأسره، وصار الجمهور يتلقف كل طبعة من طبعاته السنوية بمزيد من الرضا متطلعاً إلى ما فيها من زيادات في المواد اللغوية أو الملاحق المفيدة. وإيماناً من المؤلف بأن العمل المعجمي الناجح خاضع لنواميس التطور والترقي كان يزيد في كل طبعة من طبعات "المورد" كلمات ومعاني استجد استعمالها في الإنكليزية، ويخصص في مطلع كل طبعة جديدة من المعجم صفحة يضمنها نموذجاً لبعض هذه الكلمات والمعاني. ولعل هذه المراكبة للاستعمال اللغوي المستجد أن تكون إحدى الدعائم الكبرى التي جعلت "المورد" يحظى بمزيد من ثقة الناس وإقبالهم عليه. إلا أنه كان يصبو إلى أكثر من هذا بكثير، فقد كان عقد العزم على أن يكون، إلى جانب "المورد"، لا بديل منه، معجم آخر قوامه الخطة التي وضعت لـ"المورد" أصلاً، مع توسيع مادته وشروحه وأمثلته، وتضمينه خصائص لم يسبق إليها في المعجمات العربية ثنائية اللغة. وكما استعظم المؤلف أمر النهوض بعبئه الثقيل في "المورد" فتردد بين إقدام وإحجام، أدرك منذ خطرت له فكرة "المورد الأكبر" أنه بإزاء مهمة ضخمة فخشي أن يكاثرها فيؤوب مكثوراً، ولذلك أعد لها خطة عمل محكمة ألزم بها نفسه، وجمع لها مصادرها من المعجمات الأميركية والإنكليزية والعربية وثنائية اللغة، ومن الموسوعات العامة والمتخصصة، ومن كتب المصطلحات في شتى الفنون والعلوم، إلى المصادر التي تعنى بأصول اشتقاق الألفاظ الإنكليزية وتاريخ استعمالها. إلا أنه وإن سابق القدر، قصر عنه أو كان بعد أن كان قد أنجز القسم الأعظم من "المورد الأكبر"، فأخذ على نفسه ولده رمزي البعلبكي إتمامه بالتزام الخطة التي وضعها الوالد.
و"المورد الأكبر" أقرب ما يكون إلى المعجم الموسوعي، لا لمجرد تضمنه مواد موسوعية مكملة للمواد اللغوية، أو إيراده تأثيل الكلمة (أي ذكر الأصول التي اشتقت أو اقترضت منها) والسنة التي دخلت فيها حيز الاستعمال ومرادفات المادة وأضدادها، بل أيضاً لأن مواده وعباراته الاصطلاحية يربو عددها على المائتين والخمسين ألفاً، ولأن شروحه مستوفاة استيفاءً تاماً، حتى إن بعض مواده قد بلغ تفصيلها ضعفي نظيره الأصلي أو ثلاثة أضعافه. ومع شدة الحاجة إلى مثل هذا العمل الموسوعي والموسع في آن، تبقى الحاجة إلى معجم يتضمن المواد اللغوية والعبارات الإصطلاحية دون المواد الموسوعية، معجم يقوم مقام "المورد" الذي ألفه مستخدموه طيلة أربعة عقود، على أن يكون التجديد سمته الأبرز. ولذا جاء "المورد الحديث" تلبية لحاجة المكتبة العربية إلى معجم موثوق يزيد على خصائص "المورد" خصائص جديدة سوف يلمس القارئ أهميتها وفوائدها.
فمن تلك الخصائص العناية بما استجد في السنوات الأخيرة من مصطلحات في شتى العلوم -ولا سيما منها ما يتعلق بالاتصالات والالكترونيات وعلوم الكومبيوتر- وإيراد المفردات الجديدة التي ما تنفك الإنكليزية تشهد ولادتها على نحو موصول، علاوة على المعاني الجديدة لمواد لغوية مستخدمة أصلاً. ومنها الحرص الشديد على أن يكون لكل معنى من معاني الكلمة مصطلح محدد، استدراكاً لخلل منهجي شائع في المعجمات الإنكليزية-العربية، فهي كثيراً ما تورد شرحاً للمادة وتهمل وضع مصطلح -أو اقتراح مصطلح- يسبق ذلك الشرح.
وقد حرص في "المورد الحديث" على تتبع منهج "المورد" في ترتيب المعاني على أساس التسلسل التاريخي ما أمكن الأمر، يندرج ضمن ذلك زمر من المعاني مرتبة ترتيباً يميز بين ظلالها المختلفة، مع الحفاظ على جلاء عنصر الوحدة الذي ينتظم هذه الزمر والظلال جميعاً. وإلى ذلك فقد حرص في مواد معينة على تفريع الكلمة الواحدة إلى عدة مداخل إظهاراً للفرق بين تلك الزمر من المعاني، وهي غالباً ما تعود إلى أصول اشتقاقية مختلفة.
كما التزم في "المورد الحديث" أيضاً إيراد مثل إيضاحي أو أكثر في كل مدلول من مدلولات الشرح (سواء في ذلك زمر المعاني المندرجة تحت الأرقام المتسلسلة 1، 2، 3 الخ، أو تحت الأحرف الأبجدية "أ"، "ب"، "ج" الخ الواقعة ضمن تلك الأرقام)، إلا حيث يكون إيراد المثل أمراً نافلاً لا لزوم له. كما وأضاف إلى كثير من المواد صوراً جديدة تسعف القارئ -إلى جانب الشروح والأمثلة- على تبين المراد بالمصطلحات الوارد شرحها. أم المدخل نفسها فقد اعتمد في إيراد كلماتها مبدأ التقطيع syllabication، ففصل في الكلمة الواحدة -إن كانت مكونة من أكثر من مقطع واحد- بين كل مقطع وآخر بنقطة، وإذ إن هذه المقاطع هي التي يتعين أن ينتهي بآخر أحرفها تقسيم الكلمة إذا ما وقعت بين آخر السطر وأول السطر الذي يليه، لمن المؤمل أن يكون في إبرازها عون للكاتب الذي كثيراً ما يربكه تقطيع الكلمة بين سطرين.
نبذة الناشر:يجمع "المورد الحديث" خصائص "المورد" ويضيف إليها ميزات جديدة. ومن ذلك أنه:
-يوسع مادة "المورد" من حيث عدد المداخل والمعاني والشروح فتبلغ مواده اللغوية (بدون الملحقات) نحواً من ألف وأربعمائة صفحة تتضمن آلاف الكلمات والمداخل والمعاني الجديدة.
-يضيف ما استجد في السنوات الأخيرة من مصطلحات في شتى العلوم، ولا سيما منها ما يتعلق بالاتصالات والألكترونيات وعلوم الكومبيوتر.
-يورد المفردات الجديدة التي ما تنفك الإنكليزية تشهد ولادتها على نحو موصول، علاوة على المعاني الجديدة لمواد لغوية مستخدمة أصلاً.
-يرتب المعاني على أساس التسلسل التاريخي ما أمكن ذلك، ويدرج ضمن ذلك الترتيب زمراً من المعاني تميز بين مختلف ظلال المعنى الأساسي.
-يفرع، في كثير من المواد، الكلمة الواحدة إلى عدة مداخل إظهاراً للفرق بين معانيها وأصولها الاشتقاقية.
-يحرص على أن يكون لكل معنى من معاني الكلمة مصطلح محدد يقترن به، متوسلاً بذلك شتى الأساليب التي تجيزها العربية من تعريب وترجمة واشتقاق ونحت.
-يزخر بالأمثلة الإيضاحية المرافقة لكل مدلول من مدلولات الشرح ولفروع تلك المدلولات أيضاً.
-يعتمد مبدأ تقطيع المفردات الواقعة في المداخل على ما هو معتمد في المعجمات الإنكليزية الأساسية.

إقرأ المزيد
المورد الحديث 2010 إنكليزي - عربي مع ملحق لجسم الإنسان
المورد الحديث 2010 إنكليزي - عربي مع ملحق لجسم الإنسان
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 801

تاريخ النشر: 30/04/2010
الناشر: دار العلم للملايين
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:هو ذا "المورد الحديث" بين أيدي القراء ولا يخفي أن "المورد" منذ صدوره قد حظي بما لم يحظ به غيره من المؤلفات المعجمية، بل وغير المعجمية أيضاً، من حسن التقبل، وتقريظ العلماء والنقاد، حتى إنه قد أضحى رفيقاً ملازماً للطالب والأستاذ والمترجم والباحث والعالم ولكل مثقف عربي، فلا يكاد ...يخلو منه منزل في العالم العربي بأسره، وصار الجمهور يتلقف كل طبعة من طبعاته السنوية بمزيد من الرضا متطلعاً إلى ما فيها من زيادات في المواد اللغوية أو الملاحق المفيدة. وإيماناً من المؤلف بأن العمل المعجمي الناجح خاضع لنواميس التطور والترقي كان يزيد في كل طبعة من طبعات "المورد" كلمات ومعاني استجد استعمالها في الإنكليزية، ويخصص في مطلع كل طبعة جديدة من المعجم صفحة يضمنها نموذجاً لبعض هذه الكلمات والمعاني. ولعل هذه المراكبة للاستعمال اللغوي المستجد أن تكون إحدى الدعائم الكبرى التي جعلت "المورد" يحظى بمزيد من ثقة الناس وإقبالهم عليه. إلا أنه كان يصبو إلى أكثر من هذا بكثير، فقد كان عقد العزم على أن يكون، إلى جانب "المورد"، لا بديل منه، معجم آخر قوامه الخطة التي وضعت لـ"المورد" أصلاً، مع توسيع مادته وشروحه وأمثلته، وتضمينه خصائص لم يسبق إليها في المعجمات العربية ثنائية اللغة. وكما استعظم المؤلف أمر النهوض بعبئه الثقيل في "المورد" فتردد بين إقدام وإحجام، أدرك منذ خطرت له فكرة "المورد الأكبر" أنه بإزاء مهمة ضخمة فخشي أن يكاثرها فيؤوب مكثوراً، ولذلك أعد لها خطة عمل محكمة ألزم بها نفسه، وجمع لها مصادرها من المعجمات الأميركية والإنكليزية والعربية وثنائية اللغة، ومن الموسوعات العامة والمتخصصة، ومن كتب المصطلحات في شتى الفنون والعلوم، إلى المصادر التي تعنى بأصول اشتقاق الألفاظ الإنكليزية وتاريخ استعمالها. إلا أنه وإن سابق القدر، قصر عنه أو كان بعد أن كان قد أنجز القسم الأعظم من "المورد الأكبر"، فأخذ على نفسه ولده رمزي البعلبكي إتمامه بالتزام الخطة التي وضعها الوالد.
و"المورد الأكبر" أقرب ما يكون إلى المعجم الموسوعي، لا لمجرد تضمنه مواد موسوعية مكملة للمواد اللغوية، أو إيراده تأثيل الكلمة (أي ذكر الأصول التي اشتقت أو اقترضت منها) والسنة التي دخلت فيها حيز الاستعمال ومرادفات المادة وأضدادها، بل أيضاً لأن مواده وعباراته الاصطلاحية يربو عددها على المائتين والخمسين ألفاً، ولأن شروحه مستوفاة استيفاءً تاماً، حتى إن بعض مواده قد بلغ تفصيلها ضعفي نظيره الأصلي أو ثلاثة أضعافه. ومع شدة الحاجة إلى مثل هذا العمل الموسوعي والموسع في آن، تبقى الحاجة إلى معجم يتضمن المواد اللغوية والعبارات الإصطلاحية دون المواد الموسوعية، معجم يقوم مقام "المورد" الذي ألفه مستخدموه طيلة أربعة عقود، على أن يكون التجديد سمته الأبرز. ولذا جاء "المورد الحديث" تلبية لحاجة المكتبة العربية إلى معجم موثوق يزيد على خصائص "المورد" خصائص جديدة سوف يلمس القارئ أهميتها وفوائدها.
فمن تلك الخصائص العناية بما استجد في السنوات الأخيرة من مصطلحات في شتى العلوم -ولا سيما منها ما يتعلق بالاتصالات والالكترونيات وعلوم الكومبيوتر- وإيراد المفردات الجديدة التي ما تنفك الإنكليزية تشهد ولادتها على نحو موصول، علاوة على المعاني الجديدة لمواد لغوية مستخدمة أصلاً. ومنها الحرص الشديد على أن يكون لكل معنى من معاني الكلمة مصطلح محدد، استدراكاً لخلل منهجي شائع في المعجمات الإنكليزية-العربية، فهي كثيراً ما تورد شرحاً للمادة وتهمل وضع مصطلح -أو اقتراح مصطلح- يسبق ذلك الشرح.
وقد حرص في "المورد الحديث" على تتبع منهج "المورد" في ترتيب المعاني على أساس التسلسل التاريخي ما أمكن الأمر، يندرج ضمن ذلك زمر من المعاني مرتبة ترتيباً يميز بين ظلالها المختلفة، مع الحفاظ على جلاء عنصر الوحدة الذي ينتظم هذه الزمر والظلال جميعاً. وإلى ذلك فقد حرص في مواد معينة على تفريع الكلمة الواحدة إلى عدة مداخل إظهاراً للفرق بين تلك الزمر من المعاني، وهي غالباً ما تعود إلى أصول اشتقاقية مختلفة.
كما التزم في "المورد الحديث" أيضاً إيراد مثل إيضاحي أو أكثر في كل مدلول من مدلولات الشرح (سواء في ذلك زمر المعاني المندرجة تحت الأرقام المتسلسلة 1، 2، 3 الخ، أو تحت الأحرف الأبجدية "أ"، "ب"، "ج" الخ الواقعة ضمن تلك الأرقام)، إلا حيث يكون إيراد المثل أمراً نافلاً لا لزوم له. كما وأضاف إلى كثير من المواد صوراً جديدة تسعف القارئ -إلى جانب الشروح والأمثلة- على تبين المراد بالمصطلحات الوارد شرحها. أم المدخل نفسها فقد اعتمد في إيراد كلماتها مبدأ التقطيع syllabication، ففصل في الكلمة الواحدة -إن كانت مكونة من أكثر من مقطع واحد- بين كل مقطع وآخر بنقطة، وإذ إن هذه المقاطع هي التي يتعين أن ينتهي بآخر أحرفها تقسيم الكلمة إذا ما وقعت بين آخر السطر وأول السطر الذي يليه، لمن المؤمل أن يكون في إبرازها عون للكاتب الذي كثيراً ما يربكه تقطيع الكلمة بين سطرين.
نبذة الناشر:يجمع "المورد الحديث" خصائص "المورد" ويضيف إليها ميزات جديدة. ومن ذلك أنه:
-يوسع مادة "المورد" من حيث عدد المداخل والمعاني والشروح فتبلغ مواده اللغوية (بدون الملحقات) نحواً من ألف وأربعمائة صفحة تتضمن آلاف الكلمات والمداخل والمعاني الجديدة.
-يضيف ما استجد في السنوات الأخيرة من مصطلحات في شتى العلوم، ولا سيما منها ما يتعلق بالاتصالات والألكترونيات وعلوم الكومبيوتر.
-يورد المفردات الجديدة التي ما تنفك الإنكليزية تشهد ولادتها على نحو موصول، علاوة على المعاني الجديدة لمواد لغوية مستخدمة أصلاً.
-يرتب المعاني على أساس التسلسل التاريخي ما أمكن ذلك، ويدرج ضمن ذلك الترتيب زمراً من المعاني تميز بين مختلف ظلال المعنى الأساسي.
-يفرع، في كثير من المواد، الكلمة الواحدة إلى عدة مداخل إظهاراً للفرق بين معانيها وأصولها الاشتقاقية.
-يحرص على أن يكون لكل معنى من معاني الكلمة مصطلح محدد يقترن به، متوسلاً بذلك شتى الأساليب التي تجيزها العربية من تعريب وترجمة واشتقاق ونحت.
-يزخر بالأمثلة الإيضاحية المرافقة لكل مدلول من مدلولات الشرح ولفروع تلك المدلولات أيضاً.
-يعتمد مبدأ تقطيع المفردات الواقعة في المداخل على ما هو معتمد في المعجمات الإنكليزية الأساسية.

إقرأ المزيد
28.90$
34.00$
%15
الكمية:
المورد الحديث 2010 إنكليزي - عربي مع ملحق لجسم الإنسان

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي-إنكليزي
طبعة: 3
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 1532
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم،رسوم بيانية
ردمك: 9789953631608

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين