لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الأقوال الكافية والفصول الشافية 'في الخيل'

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 42,402

الأقوال الكافية والفصول الشافية
13.50$
15.00$
%10
الكمية:
الأقوال الكافية والفصول الشافية
تاريخ النشر: 01/01/1987
الناشر: دار الغرب الإسلامي
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يعد كتاب الأقوال الكافية والفصول الشافية "أوسع كتاب ألف في الخيل، لا يضاهيه كتاب ألف قبله ولا بعده، فقد شمل كل ما يتصل بأمور الخيل والفروسية والبيطرة، وقد أتيح للمؤلف ما لم يتح لغيره من المؤلفين، فقد اتفق له العلم والإطلاع الواسع على كل ما ألف قبله من كتب ...في الخيل والفروسية، هذا من ناحية، ومن ناجية ثانية فقد ورث عن آبائه وأجداده عشرات الخيول الأصلية النفسية، وقد أضاف إليها مما اقتناه في عهده الكثير من أصائل الخيل العربية، ويضاف إلى كل ذلك أن المؤلف نشأ في بيت ملك، وأعدّ ليكون ملكاً، والفروسية -كانت- من أولى مهمات الملوك، واتفق أن يكون المؤلف فارساً شجاعاً، محباً للخيل، شغوفاً بها، يفضلها على المسا والنساء، وقد سجل هذا الشغف بالخيل وإيثارها وتفضيلها في مقدمة كتابه، في مثل قوله: "وإني لما أشرب في قلبي من محبة الخيل والإعجاب بها، والاستحسان لها، ومقاناتها، واختيار أخلاقها، واختيار عتاقها، وتعرف أحوالها، وإدمان ركوبها، لم أزل أرتبطها في مجالسي، وآنس بها كأنسي بمجالسي، وأباشر علفها ومرابطها، وأعاني رياضتها وـأديبها وتمرينها وتعليمها، وتفقد آلتها، وتغيير لجمها وإصلاحها، وإسراجها وإلجامها، في ليلي ونهاري، وإقامتي وأسفاري، من لدن حداثة السن، وقرب المولد، ولم تزل الأيام تجدد حبي لها، في كل يوم جديد، وأقول للذة النفس هل امتلأت، فتقول هل من مزيد". فعمله بالخيل علم خبرة وتجربة ومعاناة، وكثراً ما يفصح عن معاناته في تربية الخيل وترويضها ومداواتها، بتجاري وخبرات اكتسبها نتيجة المعاينة والمعاناة والمارسة، ولذلك استجدت له خبرات، وأضاف طرقاً ووسائل في رياضة الخيل وتأديبها ومداواتها.
وقد ألف كتابه هذا بعد أن بلغ مبلغاً من النضج، وصار ملكاً، واستقامت له الأمور، وأذعنت له الرعية، فلم يكن تأليفه زمن النشأة والترعرع، وفي أكبر الظن أن تأليفه كان بعد سنة 730هـ، أي بعد حكمه بأكثر من عشر سنوات.
وقد عرض المؤلف للدوافع التي جعلته يؤلف هذا الكتاب، هي: ما رآه من جهل الناس بمعرفة الخيل، وقلة خبرة المعنيين بها، قد ساءه أن يرى الخيل تهان بجهل المدعين بمعرفتها.
ورأى الحاجة إلى وضع كتاب جامع شامل في الخيل، خال من الزيادات والفضول، ولذلك سماه مختصراً، وما هو في حقيقة الأمر بمختصر، وإنما هو –كما تقدم- كتاب جامع شامل مستقص لكل صغيرة وكبيرة، مما يخص الخيل وأحوالها وصفاتها ورياضتها وتأديبها، وأخبارها وأنسابها، وعلاجها وأدواءها، وجاوز في ذلك الخيل العربية إلى خيل الأعاجم والهجن أو البراذين، ثم الحمير والبغال، وغير ذلك مما يدخل في باب الركوب والزينة التي ذكرها القرآن الكريم.
وبالنظر للأهمية التي احتلها هذا الكتاب ولمكانته فقد اعتنى الدكتور "يحيى وهيب الجبوري" بتحقيق متنه فاهتم أولاً: بتخريج المواد العلمية التي تحتاج إلى تخريج وتوثيق، فقد خرج الأحاديث والشعر وأسماء الخيل خاصة وتتبعها في كتب الخيل واللغة والأدب. ثانياً: حدد المواضع التي وردت في الكتاب، وترجم للأعلام التي وردت ملتبسة أو في قراءتها خلاف أو في رسمها تحريف أو تصحيف. ثالثاً: عرف بالأسرة الرسولية وبين أصلها العربي، ووقف عند ترجمة المؤلف وسلطانه في اليمن، وبين مكانته العلمية وشاعريته وخبرته بالخيل.
رابعاً: وصف النسخ المخطوطة المعتمدة وعين مواضعها من المكتبات وأرقامها. خامساً: تتبع التأليف في الخيل وذكرت الكتب والرسائل والفصول المؤلفة في الخيل والفروسية منذ القديم حتى العصر الحديث، سواء في ذلك المطبوع منها أو المخطوط. سادساً: تحدث عن الكتاب وقيمته العلمية ومكانته بين كتب الخيل، وما امتاز به من معلومات وإضافات. سابعاً: صنف للكتاب مجموعة فهارس علمية تيسر على الباحثين مهمتهم وتسهل العثور على المادة المطلوبة، فقد صنع فهارس لأسماء الخيل والأعلام والمواضع والشعر، وصنع فهرساً فنياً لمصطلحات الفروسية وأدوات الخيل وما يتعلق بها.
ثامناً: في النسخ المخطوطة أخطاء نحوية وإملائية ولغوية كثيرة، صححها دون أن يشير إليها في الهامش دفعاً للتكثير. تاسعاً: شرح ما وجد بحاجة إلى شرح وتوضيح من المعاني والكلمات وأوصاف الخيل وأعضائها وشياتها، مما لم يرد مشروحاً في الأصل.

إقرأ المزيد
الأقوال الكافية والفصول الشافية
الأقوال الكافية والفصول الشافية 'في الخيل'
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 42,402

تاريخ النشر: 01/01/1987
الناشر: دار الغرب الإسلامي
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يعد كتاب الأقوال الكافية والفصول الشافية "أوسع كتاب ألف في الخيل، لا يضاهيه كتاب ألف قبله ولا بعده، فقد شمل كل ما يتصل بأمور الخيل والفروسية والبيطرة، وقد أتيح للمؤلف ما لم يتح لغيره من المؤلفين، فقد اتفق له العلم والإطلاع الواسع على كل ما ألف قبله من كتب ...في الخيل والفروسية، هذا من ناحية، ومن ناجية ثانية فقد ورث عن آبائه وأجداده عشرات الخيول الأصلية النفسية، وقد أضاف إليها مما اقتناه في عهده الكثير من أصائل الخيل العربية، ويضاف إلى كل ذلك أن المؤلف نشأ في بيت ملك، وأعدّ ليكون ملكاً، والفروسية -كانت- من أولى مهمات الملوك، واتفق أن يكون المؤلف فارساً شجاعاً، محباً للخيل، شغوفاً بها، يفضلها على المسا والنساء، وقد سجل هذا الشغف بالخيل وإيثارها وتفضيلها في مقدمة كتابه، في مثل قوله: "وإني لما أشرب في قلبي من محبة الخيل والإعجاب بها، والاستحسان لها، ومقاناتها، واختيار أخلاقها، واختيار عتاقها، وتعرف أحوالها، وإدمان ركوبها، لم أزل أرتبطها في مجالسي، وآنس بها كأنسي بمجالسي، وأباشر علفها ومرابطها، وأعاني رياضتها وـأديبها وتمرينها وتعليمها، وتفقد آلتها، وتغيير لجمها وإصلاحها، وإسراجها وإلجامها، في ليلي ونهاري، وإقامتي وأسفاري، من لدن حداثة السن، وقرب المولد، ولم تزل الأيام تجدد حبي لها، في كل يوم جديد، وأقول للذة النفس هل امتلأت، فتقول هل من مزيد". فعمله بالخيل علم خبرة وتجربة ومعاناة، وكثراً ما يفصح عن معاناته في تربية الخيل وترويضها ومداواتها، بتجاري وخبرات اكتسبها نتيجة المعاينة والمعاناة والمارسة، ولذلك استجدت له خبرات، وأضاف طرقاً ووسائل في رياضة الخيل وتأديبها ومداواتها.
وقد ألف كتابه هذا بعد أن بلغ مبلغاً من النضج، وصار ملكاً، واستقامت له الأمور، وأذعنت له الرعية، فلم يكن تأليفه زمن النشأة والترعرع، وفي أكبر الظن أن تأليفه كان بعد سنة 730هـ، أي بعد حكمه بأكثر من عشر سنوات.
وقد عرض المؤلف للدوافع التي جعلته يؤلف هذا الكتاب، هي: ما رآه من جهل الناس بمعرفة الخيل، وقلة خبرة المعنيين بها، قد ساءه أن يرى الخيل تهان بجهل المدعين بمعرفتها.
ورأى الحاجة إلى وضع كتاب جامع شامل في الخيل، خال من الزيادات والفضول، ولذلك سماه مختصراً، وما هو في حقيقة الأمر بمختصر، وإنما هو –كما تقدم- كتاب جامع شامل مستقص لكل صغيرة وكبيرة، مما يخص الخيل وأحوالها وصفاتها ورياضتها وتأديبها، وأخبارها وأنسابها، وعلاجها وأدواءها، وجاوز في ذلك الخيل العربية إلى خيل الأعاجم والهجن أو البراذين، ثم الحمير والبغال، وغير ذلك مما يدخل في باب الركوب والزينة التي ذكرها القرآن الكريم.
وبالنظر للأهمية التي احتلها هذا الكتاب ولمكانته فقد اعتنى الدكتور "يحيى وهيب الجبوري" بتحقيق متنه فاهتم أولاً: بتخريج المواد العلمية التي تحتاج إلى تخريج وتوثيق، فقد خرج الأحاديث والشعر وأسماء الخيل خاصة وتتبعها في كتب الخيل واللغة والأدب. ثانياً: حدد المواضع التي وردت في الكتاب، وترجم للأعلام التي وردت ملتبسة أو في قراءتها خلاف أو في رسمها تحريف أو تصحيف. ثالثاً: عرف بالأسرة الرسولية وبين أصلها العربي، ووقف عند ترجمة المؤلف وسلطانه في اليمن، وبين مكانته العلمية وشاعريته وخبرته بالخيل.
رابعاً: وصف النسخ المخطوطة المعتمدة وعين مواضعها من المكتبات وأرقامها. خامساً: تتبع التأليف في الخيل وذكرت الكتب والرسائل والفصول المؤلفة في الخيل والفروسية منذ القديم حتى العصر الحديث، سواء في ذلك المطبوع منها أو المخطوط. سادساً: تحدث عن الكتاب وقيمته العلمية ومكانته بين كتب الخيل، وما امتاز به من معلومات وإضافات. سابعاً: صنف للكتاب مجموعة فهارس علمية تيسر على الباحثين مهمتهم وتسهل العثور على المادة المطلوبة، فقد صنع فهارس لأسماء الخيل والأعلام والمواضع والشعر، وصنع فهرساً فنياً لمصطلحات الفروسية وأدوات الخيل وما يتعلق بها.
ثامناً: في النسخ المخطوطة أخطاء نحوية وإملائية ولغوية كثيرة، صححها دون أن يشير إليها في الهامش دفعاً للتكثير. تاسعاً: شرح ما وجد بحاجة إلى شرح وتوضيح من المعاني والكلمات وأوصاف الخيل وأعضائها وشياتها، مما لم يرد مشروحاً في الأصل.

إقرأ المزيد
13.50$
15.00$
%10
الكمية:
الأقوال الكافية والفصول الشافية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: يحيى وهيب الجبوري
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 500
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين