لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

معجم تفسير كلمات القرآن

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 204,824

معجم تفسير كلمات القرآن
4.05$
4.50$
%10
الكمية:
معجم تفسير كلمات القرآن
تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: دار الفكر المعاصر
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:تميز القرآن العظيم عما حوته الحضارة الإنسانية جميعها من علوم بميزات كثيرة منها: أنه إلهي المصدر، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم عليم، وثانياً: ذلك العناية التي أولتها البشرية بمختلف اتجاهاتها ومشاربها ومقاصدها ولغاتها للقرآن الكريم، فلم يحظ كتب بمثل ما ناله هذا ...الكتاب من عناية ورعاية منذ نزوله، إلى أن يرى الله الأرض ومن عليها. فمنذ نزوله كان حفظه ثم جمعه وكتابته ثم رسمه وتحسينه ، إلى تلك الدراسات التي دارت حوله ونهلت من معينه، فنظرة إجمالية سريعة إلى نشأة المعارف والعلوم لدى المسلمين تثبت أن جميع العلوم عندهم نهلت من معينه الذي ينضب.
وكان من تلك التخصيصات العلمية التي أخذت بعد أن خدمتها لكتاب الله تفسير القرآن الكريم، فمنذ نشأة هذا العلم تكتشف جهود علماء المسلمين في بيان المراد من آيات الله في كتابه، واجتهدت عقولهم في استنطاق نصوصه تأويلاً وتفسيراً. وتنوعت هذه التفاسير في طريقة تناولها للقرآن الكريم منهجاً وأسلوباً ومذهباً ثم طولاً واختصاراً، وتشعبت طرق التأليف فيه، حتى غدا هناك علم خاص يتناول أساليب المفسرين ومناهجهم.
وانطبعت هذه التفاسير بشخصية مؤلفيها، وظهرت فيها اتجاهاتهم ومذاهبهم. ومن هذا الاختلاف في المنهج نشأت تفاسير تناولت كلمات القرآن الكرمي شرحاً وإيضاحاً وتبياناً والتي لم يكن هنالك من حاجة لمثلها في الصدر الأول، لكن بعد الأجيال عن لسانهم العربي في طلاوته وبيانه وتراكيبه، بحيث أضحى المسلم في غربة محن مهم كتاب الله، جعلن الحاجة ماسة إلى التوجه نحو مثل هذه التفاسير، التي تعتبر سهلة المنال، لفهم آيات الله فهماً بسيطاً ميسراً، تقرب البعيد، وتربط المسلم بكتاب الله ربطاً دقيقاً، يقوم على الفهم الداعي للقرآن الكريم.
وجديد هذا الكتاب "معجم تفسير كلمات القرآن" الأسلوب الذي اتبعه ف يتناول كلمات القرآن تفسيراً وإيضاحاً. وهو بشكل عام يجمع بالكلمات التي تحتاج إلى بيان وإيضاح كما هي، دون النظر إلى مكان ورودها حسب تسلسل الآيات والسور، ودون إعادتها إلى جذرها، بل أخذت اللفظة كما هي سواء كانت اسماً أو فعلاً، ورتبت هذه الألفاظ ترتيباً ألفبائيا حسب حروف المعجم باعتبار أوائلها، فمثلاً كلمة "ابتلى" يمكن أن توجد في حرف اللف ثم بعد ذلك، وكما هي حال المعاجم التي تأخذ بأوائل الكلمات ينظر غلى الحرف الثاني والثالث.
وهكذا فلم توضع حسب ورودها في سورة البقرة، ولم تعاد إلى جذورها، وبذلك تسهل عودة المطالع غلى تفسير كلمات ا لقرآن، حيث لا يحتاج الباحث إلى الكلمة ليعرف معناها، وأمر آخر ينكشف للمطالع لهذا العمل، أنه سيطلع على ما أتفق لفظه وتعددت معانيه في كتاب الله من القرآن، إذ ترد الكلمات المتفقة لفظاً متتالية تحمل المعاني المتعددة وشواهدها، وحيث تعدد ورود اللفظ ذي المعنى الواحد في آيات متعددة، فإن المعجم يذكر لهذا الفظ شاهداً واحداً من القرآن الكريم، تقاس عليه باقي الآيات التي حملت ذات المعنى وتم تخريج هذا الشاهد بحيث وضع اسم السورة ثم رقمها ورقم الآية.

إقرأ المزيد
معجم تفسير كلمات القرآن
معجم تفسير كلمات القرآن
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 204,824

تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: دار الفكر المعاصر
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:تميز القرآن العظيم عما حوته الحضارة الإنسانية جميعها من علوم بميزات كثيرة منها: أنه إلهي المصدر، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم عليم، وثانياً: ذلك العناية التي أولتها البشرية بمختلف اتجاهاتها ومشاربها ومقاصدها ولغاتها للقرآن الكريم، فلم يحظ كتب بمثل ما ناله هذا ...الكتاب من عناية ورعاية منذ نزوله، إلى أن يرى الله الأرض ومن عليها. فمنذ نزوله كان حفظه ثم جمعه وكتابته ثم رسمه وتحسينه ، إلى تلك الدراسات التي دارت حوله ونهلت من معينه، فنظرة إجمالية سريعة إلى نشأة المعارف والعلوم لدى المسلمين تثبت أن جميع العلوم عندهم نهلت من معينه الذي ينضب.
وكان من تلك التخصيصات العلمية التي أخذت بعد أن خدمتها لكتاب الله تفسير القرآن الكريم، فمنذ نشأة هذا العلم تكتشف جهود علماء المسلمين في بيان المراد من آيات الله في كتابه، واجتهدت عقولهم في استنطاق نصوصه تأويلاً وتفسيراً. وتنوعت هذه التفاسير في طريقة تناولها للقرآن الكريم منهجاً وأسلوباً ومذهباً ثم طولاً واختصاراً، وتشعبت طرق التأليف فيه، حتى غدا هناك علم خاص يتناول أساليب المفسرين ومناهجهم.
وانطبعت هذه التفاسير بشخصية مؤلفيها، وظهرت فيها اتجاهاتهم ومذاهبهم. ومن هذا الاختلاف في المنهج نشأت تفاسير تناولت كلمات القرآن الكرمي شرحاً وإيضاحاً وتبياناً والتي لم يكن هنالك من حاجة لمثلها في الصدر الأول، لكن بعد الأجيال عن لسانهم العربي في طلاوته وبيانه وتراكيبه، بحيث أضحى المسلم في غربة محن مهم كتاب الله، جعلن الحاجة ماسة إلى التوجه نحو مثل هذه التفاسير، التي تعتبر سهلة المنال، لفهم آيات الله فهماً بسيطاً ميسراً، تقرب البعيد، وتربط المسلم بكتاب الله ربطاً دقيقاً، يقوم على الفهم الداعي للقرآن الكريم.
وجديد هذا الكتاب "معجم تفسير كلمات القرآن" الأسلوب الذي اتبعه ف يتناول كلمات القرآن تفسيراً وإيضاحاً. وهو بشكل عام يجمع بالكلمات التي تحتاج إلى بيان وإيضاح كما هي، دون النظر إلى مكان ورودها حسب تسلسل الآيات والسور، ودون إعادتها إلى جذرها، بل أخذت اللفظة كما هي سواء كانت اسماً أو فعلاً، ورتبت هذه الألفاظ ترتيباً ألفبائيا حسب حروف المعجم باعتبار أوائلها، فمثلاً كلمة "ابتلى" يمكن أن توجد في حرف اللف ثم بعد ذلك، وكما هي حال المعاجم التي تأخذ بأوائل الكلمات ينظر غلى الحرف الثاني والثالث.
وهكذا فلم توضع حسب ورودها في سورة البقرة، ولم تعاد إلى جذورها، وبذلك تسهل عودة المطالع غلى تفسير كلمات ا لقرآن، حيث لا يحتاج الباحث إلى الكلمة ليعرف معناها، وأمر آخر ينكشف للمطالع لهذا العمل، أنه سيطلع على ما أتفق لفظه وتعددت معانيه في كتاب الله من القرآن، إذ ترد الكلمات المتفقة لفظاً متتالية تحمل المعاني المتعددة وشواهدها، وحيث تعدد ورود اللفظ ذي المعنى الواحد في آيات متعددة، فإن المعجم يذكر لهذا الفظ شاهداً واحداً من القرآن الكريم، تقاس عليه باقي الآيات التي حملت ذات المعنى وتم تخريج هذا الشاهد بحيث وضع اسم السورة ثم رقمها ورقم الآية.

إقرأ المزيد
4.05$
4.50$
%10
الكمية:
معجم تفسير كلمات القرآن

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 17×15
عدد الصفحات: 512
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول
ردمك: 1575473100

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين