لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المخطوطات العربية في ألبانيا

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 50,399

المخطوطات العربية في ألبانيا
3.00$
الكمية:
المخطوطات العربية في ألبانيا
تاريخ النشر: 01/01/1993
الناشر: دار الفكر المعاصر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إن لرحلة التراث العربي الإسلامي إلى ألبانيا قصة طويلة بدأت مع الفتح العثماني للبلقان في القرن التاسع الهجري حيث كانت أشقودره العاصمة القديمة لألبانيا أحد أهم المراكز العلمية والثقافية والإدارية على عهد العثمانيين، الأمر الذي جعل سوق العلم والأدب تشهد حركة غير عادية بها، فنتج عن ذلك إنتاج علمي ...وأدبي لم تعرف ألبانيا له مثيلاً من قبل. ولما كانت العربية لغة الإسلام التي عن طريقها تفهم أحكام الدين الحنيف ومقاصده، فقد تبع الفتح العثماني لألبانيا انتشاراً واسع للغة العربية من معظم مناطق ذلك البلد البلقاني وعلى الخصوص في اشقودره، وذلك عن طريق الدعاة من علماء الدولة العثمانية، ثم عن طريق المدارس والمساجد ودور العلم التي أنشأها العثمانيون هناك. وكان من الطبيعي أن تنتقل كتب التراث العربي الإسلامي إلى ألبانيا بعدما صار للعلوم الإسلامية قاعدة متينة، وكانت الاستانة عاصمة الدولة العثمانية هي الجهة الأهم التي وردت منها المخطوطات العربية والعثمانية والفارسية، ثم صنف بعض العلماء مصنفات مختلفة بالعربية، فأسهموا بذلك إسهاماً يسيراً في ركب الحضارة الإسلامية العظيمة، وبقي ذلك الإسهام مستمراً إلى أن أنهى تآمر المتآمرين العصر العثماني الشريف.
وهذا الكتاب الذي بين أيدينا يحتوي على مجموع ما وقع تحت يد مصنف هذه الوراقية من المخطوطات العربية التي تحتفظ بها مكتبة بتراغا، والهدف من وضع هذه القائمة هو تعريف الباحثين والمعنيين بالمخطوطات العربية في سورية والبلاد العربية وغيرها من البلدان المختلفة بعينات مما تحتوي عليه ألبانيا من كنوز التراث العزيز على قلب كل مسلم. وكل من يتصل بالحضارة العربية الإسلامية بسبب.

إقرأ المزيد
المخطوطات العربية في ألبانيا
المخطوطات العربية في ألبانيا
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 50,399

تاريخ النشر: 01/01/1993
الناشر: دار الفكر المعاصر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إن لرحلة التراث العربي الإسلامي إلى ألبانيا قصة طويلة بدأت مع الفتح العثماني للبلقان في القرن التاسع الهجري حيث كانت أشقودره العاصمة القديمة لألبانيا أحد أهم المراكز العلمية والثقافية والإدارية على عهد العثمانيين، الأمر الذي جعل سوق العلم والأدب تشهد حركة غير عادية بها، فنتج عن ذلك إنتاج علمي ...وأدبي لم تعرف ألبانيا له مثيلاً من قبل. ولما كانت العربية لغة الإسلام التي عن طريقها تفهم أحكام الدين الحنيف ومقاصده، فقد تبع الفتح العثماني لألبانيا انتشاراً واسع للغة العربية من معظم مناطق ذلك البلد البلقاني وعلى الخصوص في اشقودره، وذلك عن طريق الدعاة من علماء الدولة العثمانية، ثم عن طريق المدارس والمساجد ودور العلم التي أنشأها العثمانيون هناك. وكان من الطبيعي أن تنتقل كتب التراث العربي الإسلامي إلى ألبانيا بعدما صار للعلوم الإسلامية قاعدة متينة، وكانت الاستانة عاصمة الدولة العثمانية هي الجهة الأهم التي وردت منها المخطوطات العربية والعثمانية والفارسية، ثم صنف بعض العلماء مصنفات مختلفة بالعربية، فأسهموا بذلك إسهاماً يسيراً في ركب الحضارة الإسلامية العظيمة، وبقي ذلك الإسهام مستمراً إلى أن أنهى تآمر المتآمرين العصر العثماني الشريف.
وهذا الكتاب الذي بين أيدينا يحتوي على مجموع ما وقع تحت يد مصنف هذه الوراقية من المخطوطات العربية التي تحتفظ بها مكتبة بتراغا، والهدف من وضع هذه القائمة هو تعريف الباحثين والمعنيين بالمخطوطات العربية في سورية والبلاد العربية وغيرها من البلدان المختلفة بعينات مما تحتوي عليه ألبانيا من كنوز التراث العزيز على قلب كل مسلم. وكل من يتصل بالحضارة العربية الإسلامية بسبب.

إقرأ المزيد
3.00$
الكمية:
المخطوطات العربية في ألبانيا

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 56
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين