لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

القضاء الإداري بين الشريعة والقانون

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 42,419

القضاء الإداري بين الشريعة والقانون
5.40$
6.00$
%10
الكمية:
القضاء الإداري بين الشريعة والقانون
تاريخ النشر: 01/01/1989
الناشر: دار الفكر المعاصر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يجمع هذا الكتاب بين طياته دراسة علمية حيادية مجردة، يقارن من خلالها المؤلف ما بين ديوان المظالم العربي النشأة، الإسلامي المحتد، الذي واكب الدولة الإسلامية منذ تأسيسها على يد الرسول (محمد صلى الله عليه وسلم) وتطور بتطورها على مدى الزمن حتى نهاية الحرب العالمية الأولى 1918.
القضاء الإداري المعاصر الذي ...في كلم من سورية-مصر-فرنسا-المملكة العربية السعودية-والإمارات العربية المتحدة- ونظام الامبودسمان السويدي، الذي يزعم أكثر علماء القانون الإداري انه (فرنسي النشأة، وانه ظاهرة شبه عالمية)، والذي وضعت أسسه في عهد نابليون بونابرت، مستنتجاً العديد من النتائج التي تشير بشكل واضح كيف أن (ديوان المظالم) بتكوين مجلسه، وتحديد اختصاصاته، وإجراءات التقاضي أمامه، كان ولا يزال منبعاً ثراً، ومعيناً معطاءً، حذا حذوه القضاء الإداري، سواء في فرنسا أو في الدول التي نهجت نهجه، فأخذت عنه الكثير من اختصاصاته ومكوناته، وغايته من ذلك وضع الأمور في نصابها، والاعتراف بفضل ديوان المظالم". هذا من جهة مضمون البحث وأهدافه، أما من جهة قضية البحث فقد جاءت استناداً إلى الأطر العامة التالية: والباب الأول يتحدث المؤلف عن قضاء المظالم، نشأته وتطوره، مكوناته، معاييره، ونطاق اختصاصاته، أهميته، في الباب الثاني يتناول التطور التاريخي لقضاء المظالم والقضاء الإداري، مكوناتهما ونطاق اختصاصاتها، أما الباب الثالث فيحتوي على دراسة مقارنة لنظام ديوان المظالم مع الأنظمة المشابهة له ومدى التفاعل بينهما.
نبذة الناشر:من الأخطاء الشائعة التي ما زال يرددها كثير من أساتذة القانون أن "نظام القضاء الإداري هو نظام فرنسي النشأة والنسب، وضعت أسسه في عهد نابليون بونابرت، في عام 1799م، ومنها امتد إلى الدول الأخرى، بعد أن اشتد عوده، ورسخت أصوله".
ولو أننا عدنا إلى ما كتبه الإمامان الماوردي والفراء وفي كتابيهما في (الأحكام السلطانية) عن قضاء المظالم؛ تكوينه وتحديد اختصاصاته والمعايير المميزة له عن القضاء العادي، والإجراءات المتبعة في التقاضي أمامه. لأدركنا تماماً أن القضاء الإداري الفرنسي لم يكن سوى اللدة الصغرى لديوان المظالم، الشامخ والمتطاول في القدم.
إن من واجبنا أن نسمي قضاءنا الإداري باسمه الأصلي (قضاء المظالم)، نتبنى أصوله الراسخة من تراثنا، ثم نطوره بما ينسجم ومتطلبات تطورنا الحضاري، ونظمنا القائمة، ولسوف نبدع في ذلك أيما إبداع، لأن لنا من سوابقنا في هذا المضمار ما يعتبر قواعد نبني عليها، ومُثلاً نحتذيها، وفقاً لعاداتنا وتقاليدنا المؤصلة الجذور... وهذا خير ألف مرة من أن نستعير الأثواب القانونية الجاهزة التي قد لا تصلح لمجتمعنا، وتتركنا عالة على قوانين الغير وسوابقه القضائية.
لقد وفق المؤلف كل التوفيق فجاء كتابه هذا ليكون مصدراً علمياً للبحث التاريخي المقارن بين القضاء الإداري المعاصر وبين القضاء الإداري العربي الإسلامي.

إقرأ المزيد
القضاء الإداري بين الشريعة والقانون
القضاء الإداري بين الشريعة والقانون
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 42,419

تاريخ النشر: 01/01/1989
الناشر: دار الفكر المعاصر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يجمع هذا الكتاب بين طياته دراسة علمية حيادية مجردة، يقارن من خلالها المؤلف ما بين ديوان المظالم العربي النشأة، الإسلامي المحتد، الذي واكب الدولة الإسلامية منذ تأسيسها على يد الرسول (محمد صلى الله عليه وسلم) وتطور بتطورها على مدى الزمن حتى نهاية الحرب العالمية الأولى 1918.
القضاء الإداري المعاصر الذي ...في كلم من سورية-مصر-فرنسا-المملكة العربية السعودية-والإمارات العربية المتحدة- ونظام الامبودسمان السويدي، الذي يزعم أكثر علماء القانون الإداري انه (فرنسي النشأة، وانه ظاهرة شبه عالمية)، والذي وضعت أسسه في عهد نابليون بونابرت، مستنتجاً العديد من النتائج التي تشير بشكل واضح كيف أن (ديوان المظالم) بتكوين مجلسه، وتحديد اختصاصاته، وإجراءات التقاضي أمامه، كان ولا يزال منبعاً ثراً، ومعيناً معطاءً، حذا حذوه القضاء الإداري، سواء في فرنسا أو في الدول التي نهجت نهجه، فأخذت عنه الكثير من اختصاصاته ومكوناته، وغايته من ذلك وضع الأمور في نصابها، والاعتراف بفضل ديوان المظالم". هذا من جهة مضمون البحث وأهدافه، أما من جهة قضية البحث فقد جاءت استناداً إلى الأطر العامة التالية: والباب الأول يتحدث المؤلف عن قضاء المظالم، نشأته وتطوره، مكوناته، معاييره، ونطاق اختصاصاته، أهميته، في الباب الثاني يتناول التطور التاريخي لقضاء المظالم والقضاء الإداري، مكوناتهما ونطاق اختصاصاتها، أما الباب الثالث فيحتوي على دراسة مقارنة لنظام ديوان المظالم مع الأنظمة المشابهة له ومدى التفاعل بينهما.
نبذة الناشر:من الأخطاء الشائعة التي ما زال يرددها كثير من أساتذة القانون أن "نظام القضاء الإداري هو نظام فرنسي النشأة والنسب، وضعت أسسه في عهد نابليون بونابرت، في عام 1799م، ومنها امتد إلى الدول الأخرى، بعد أن اشتد عوده، ورسخت أصوله".
ولو أننا عدنا إلى ما كتبه الإمامان الماوردي والفراء وفي كتابيهما في (الأحكام السلطانية) عن قضاء المظالم؛ تكوينه وتحديد اختصاصاته والمعايير المميزة له عن القضاء العادي، والإجراءات المتبعة في التقاضي أمامه. لأدركنا تماماً أن القضاء الإداري الفرنسي لم يكن سوى اللدة الصغرى لديوان المظالم، الشامخ والمتطاول في القدم.
إن من واجبنا أن نسمي قضاءنا الإداري باسمه الأصلي (قضاء المظالم)، نتبنى أصوله الراسخة من تراثنا، ثم نطوره بما ينسجم ومتطلبات تطورنا الحضاري، ونظمنا القائمة، ولسوف نبدع في ذلك أيما إبداع، لأن لنا من سوابقنا في هذا المضمار ما يعتبر قواعد نبني عليها، ومُثلاً نحتذيها، وفقاً لعاداتنا وتقاليدنا المؤصلة الجذور... وهذا خير ألف مرة من أن نستعير الأثواب القانونية الجاهزة التي قد لا تصلح لمجتمعنا، وتتركنا عالة على قوانين الغير وسوابقه القضائية.
لقد وفق المؤلف كل التوفيق فجاء كتابه هذا ليكون مصدراً علمياً للبحث التاريخي المقارن بين القضاء الإداري المعاصر وبين القضاء الإداري العربي الإسلامي.

إقرأ المزيد
5.40$
6.00$
%10
الكمية:
القضاء الإداري بين الشريعة والقانون

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 396
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين