لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الأندلسيون وهجراتهم إلى المغرب خلال القرنين 16 و17

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 64,803

الأندلسيون وهجراتهم إلى المغرب خلال القرنين 16 و17
26.00$
الكمية:
الأندلسيون وهجراتهم إلى المغرب خلال القرنين 16 و17
تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: أفريقيا الشرق
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:ظل اهتمام الباحثين العرب لفترة طويلة موجها بشكل مكثف إلى دراسة تاريخ الأندلسيين خلال قيام دولة الإسلام بالأندلس نتيجة توفرهم على عدد من المصادر الأندلسية المتعلقة بتلك الفترة، في حين اتجه عدد كبير من الباحثين الأوربيين إلى دراسة تاريخ المورسكيين بإسبانيا بعد سقوط غرناطة، فدرسوا تايخهم من خلال وثائق ...محاكم التفتيش، ومن خلال أرشيفات المناطق التي استقروا فيها بإسبانيا، وكذا من خلال المصادر المعاصرة، واعتبروا موضوع المورسكيين موضوعاً أوروبياً مسيحياً قبل أن يكون موضوعاً إسلامياً، وكان من نتيجة ذلك أن تنوعت الدراسات المورسكية (الأوربية) إلى درجة أصبحنا نجد معها تخصصات جزئية داخل التخصص العام. وفي الجانب المقابل نجد أن الباحث العربي -في أغلب الحالات- لا تسمو المواضيع التي يتطرق إليها عن الإثارة العاطفية على اعتبار أنها "مأساة" لحقت بالتاريخ العربي الإسلامي دون دراسة أبعاد هذه المأساة حضارياً وسياسياً، سواء على صعيد المجتمع الإسباني نفسه، أو على صعيد المناطق التس استقربها المورسكيون، خاصة منطقة المغرب العربي، وتمثل هذه الدراسة مساهمة لإبراز الحياة التعسة التي عاشها الأندلسيون في بلادهم بعد نهاية دولة الإسلام بها، وجعلتهم يهاجرون أفواجاً أفواجاً إلى هذه العدوة المغربية، ولإثارة الانتباه إلى نقط معينة تساعد، متى تمت دراستها، على أخذ صورة متكاملة للوجود الأندلسي بالمغرب الأقصى أولاً، وبباقي أقطار المغرب العربي ثانياً.
اعتمدت هذه الدراسة على مصادر متنوعة، منها العربية (أندلسية ومغربية)، ومنها الأ<نبية (إسبانية وفرنسية وإنجليزية). أ-مصادر أندلسية: نبذة العصر، في أخبار ملوك بني نصر، الأنوار النبوية، في آباء خير البرية، العز والمنافع للمجاهدين بالمدافع، ناصر الدين، على القوم الكافرين.
ب-مصادر مغربية: أسنى مغربية: أسنى المتاجر، في بيان أحكان من غلب على وطنه النصارى ولم يهاجر، مناهل الصفا، رسائل سعدية، تاريخ الدولة السعدية، الجواهر المختارة، فيما وقفت عليه من النوازل بجبال أغمارة، نزهة الحادي، بأخبار ملوك القرن الحادي.
ج-مصادر إسبانية: مراسلات مدينا سدونيا، مع فليب الرابع بشأن أندلسيي قصبة الرباط.
د-مصادر فرنسية: وثائق حول انتقال المورسكيين من فرنسا إلى شمال افريقيا.
بعد هذا التقديم عن المصادر والدراسات المتعلقة بالموضوع ننتقل الآن إللا استعراض أهم عناصره. صدر هذا البحث بمدخل تاريخي يضم نقطتين أساسيتين: مميزات عامة، والعلاقات بين العدوتين قبل القرن السادس عشر، وذلك ليتأتى أخذ فكرة متكاملة عن موضوع الأندلسيين وهجراتهم إلى المغرب خلال فترة القرنين 16 و17.
وقد قسم إلى ثلاثة أبواب رئيسية: يتناول الباب الأول منه دراسة الأندلسيين تجاه المد المسيحي، وذلك عبر ثلاثة فصول تخص الفترات التي تهم هاته الدراسة، فقد تناول الفصل الأول وضعية الأندلسيين في عهد الملكين الكاثولكيين، وتناول الفصل الثاني وضعيتهم في عهدي شارل الخامس وفليب الثاني، وختم هذا الباب بفضل ثالث تناول وضعيتهم إبان عهد فيلب الثالث. وخلال استعراض هذه الفصول لم يكتف بدراسة العلاقات الثنائية بين الطرفين، بل تمت دراسة موقف العالم الإسلامي (ومن ضمنه المغرب) من مأساة الأندلسيين من خلال نصوص ووثائق معينة.
أما فيما يتعلق بالباب الثاني، فقد ركز الحديث عن الهجرات الأندلسية إلى المغرب عبر ثلاثة فصول كذلك: تناول الفصل الأول الهجرة الأندلسية في العهد الوطاسي، وتناول الفصل الثاني هذه الهجرة في العهد السعدي الأول، أما الفصل ثالث فبحث في موضوع استقرار الأندلسيين بمصب أبي رقراق وتطوان في العهد السعدي الثاني.

إقرأ المزيد
الأندلسيون وهجراتهم إلى المغرب خلال القرنين 16 و17
الأندلسيون وهجراتهم إلى المغرب خلال القرنين 16 و17
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 64,803

تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: أفريقيا الشرق
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:ظل اهتمام الباحثين العرب لفترة طويلة موجها بشكل مكثف إلى دراسة تاريخ الأندلسيين خلال قيام دولة الإسلام بالأندلس نتيجة توفرهم على عدد من المصادر الأندلسية المتعلقة بتلك الفترة، في حين اتجه عدد كبير من الباحثين الأوربيين إلى دراسة تاريخ المورسكيين بإسبانيا بعد سقوط غرناطة، فدرسوا تايخهم من خلال وثائق ...محاكم التفتيش، ومن خلال أرشيفات المناطق التي استقروا فيها بإسبانيا، وكذا من خلال المصادر المعاصرة، واعتبروا موضوع المورسكيين موضوعاً أوروبياً مسيحياً قبل أن يكون موضوعاً إسلامياً، وكان من نتيجة ذلك أن تنوعت الدراسات المورسكية (الأوربية) إلى درجة أصبحنا نجد معها تخصصات جزئية داخل التخصص العام. وفي الجانب المقابل نجد أن الباحث العربي -في أغلب الحالات- لا تسمو المواضيع التي يتطرق إليها عن الإثارة العاطفية على اعتبار أنها "مأساة" لحقت بالتاريخ العربي الإسلامي دون دراسة أبعاد هذه المأساة حضارياً وسياسياً، سواء على صعيد المجتمع الإسباني نفسه، أو على صعيد المناطق التس استقربها المورسكيون، خاصة منطقة المغرب العربي، وتمثل هذه الدراسة مساهمة لإبراز الحياة التعسة التي عاشها الأندلسيون في بلادهم بعد نهاية دولة الإسلام بها، وجعلتهم يهاجرون أفواجاً أفواجاً إلى هذه العدوة المغربية، ولإثارة الانتباه إلى نقط معينة تساعد، متى تمت دراستها، على أخذ صورة متكاملة للوجود الأندلسي بالمغرب الأقصى أولاً، وبباقي أقطار المغرب العربي ثانياً.
اعتمدت هذه الدراسة على مصادر متنوعة، منها العربية (أندلسية ومغربية)، ومنها الأ<نبية (إسبانية وفرنسية وإنجليزية). أ-مصادر أندلسية: نبذة العصر، في أخبار ملوك بني نصر، الأنوار النبوية، في آباء خير البرية، العز والمنافع للمجاهدين بالمدافع، ناصر الدين، على القوم الكافرين.
ب-مصادر مغربية: أسنى مغربية: أسنى المتاجر، في بيان أحكان من غلب على وطنه النصارى ولم يهاجر، مناهل الصفا، رسائل سعدية، تاريخ الدولة السعدية، الجواهر المختارة، فيما وقفت عليه من النوازل بجبال أغمارة، نزهة الحادي، بأخبار ملوك القرن الحادي.
ج-مصادر إسبانية: مراسلات مدينا سدونيا، مع فليب الرابع بشأن أندلسيي قصبة الرباط.
د-مصادر فرنسية: وثائق حول انتقال المورسكيين من فرنسا إلى شمال افريقيا.
بعد هذا التقديم عن المصادر والدراسات المتعلقة بالموضوع ننتقل الآن إللا استعراض أهم عناصره. صدر هذا البحث بمدخل تاريخي يضم نقطتين أساسيتين: مميزات عامة، والعلاقات بين العدوتين قبل القرن السادس عشر، وذلك ليتأتى أخذ فكرة متكاملة عن موضوع الأندلسيين وهجراتهم إلى المغرب خلال فترة القرنين 16 و17.
وقد قسم إلى ثلاثة أبواب رئيسية: يتناول الباب الأول منه دراسة الأندلسيين تجاه المد المسيحي، وذلك عبر ثلاثة فصول تخص الفترات التي تهم هاته الدراسة، فقد تناول الفصل الأول وضعية الأندلسيين في عهد الملكين الكاثولكيين، وتناول الفصل الثاني وضعيتهم في عهدي شارل الخامس وفليب الثاني، وختم هذا الباب بفضل ثالث تناول وضعيتهم إبان عهد فيلب الثالث. وخلال استعراض هذه الفصول لم يكتف بدراسة العلاقات الثنائية بين الطرفين، بل تمت دراسة موقف العالم الإسلامي (ومن ضمنه المغرب) من مأساة الأندلسيين من خلال نصوص ووثائق معينة.
أما فيما يتعلق بالباب الثاني، فقد ركز الحديث عن الهجرات الأندلسية إلى المغرب عبر ثلاثة فصول كذلك: تناول الفصل الأول الهجرة الأندلسية في العهد الوطاسي، وتناول الفصل الثاني هذه الهجرة في العهد السعدي الأول، أما الفصل ثالث فبحث في موضوع استقرار الأندلسيين بمصب أبي رقراق وتطوان في العهد السعدي الثاني.

إقرأ المزيد
26.00$
الكمية:
الأندلسيون وهجراتهم إلى المغرب خلال القرنين 16 و17

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 4
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 360
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول،رسوم بيانية
ردمك: 9981250856

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين