العرب والإسلام في أوزبكستان - تاريخ آسيا الوسطى من أيام الأسر الحاكمة حتى اليوم
(0)    
المرتبة: 37,793
تاريخ النشر: 01/01/1999
الناشر: شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
نبذة نيل وفرات:أوزبكستان دولة إسلامية ذات تاريخ عريف وثقافة أصيلة، وذلك ما تشير إليه الحفريات الأثرية في خوارزم، سور فاندارايا، طشقندو فرغانة، والكتابات القديمة باللغات الإغريقية القديمة، الإيرانية القديمة وغيرها من اللغات. لقد أسهم الشعب الأوزبكي جنباً إلى جنب مع الطاجيك والتركمان والكازاج والفيرغيز والكاراكالبك، إسهاماً كبيراً في تطوير حضارات شعوب ...آسيا الوسطى. ولكن لأسباب موضوعية وغير موضوعية، لم يلق تاريخ أوزبكستان دراسة كافية.
وفي هذا البحث يلقي المؤلف الأضواء ولأول مرة في اللغة العربية على تاريخ شعوب أوزبكستان-تاريخ الشعب الأوزبكي منذ بداية التاريخ المعروف لدولتهم وحتى نهاية القرن العشرين وذلك بعرض موجز، إذ يكمن دوره في عرض أهم الأحداث التي جرت في التاريخ الفني العريق للشعب الأوزبكي الذي تمتد جذوره إلى القرون السحيقة. ويمتاز هذا الكتاب، بأن مؤلفيه أوليا اهتماماً خاصاً لدور الإسلام والشخصيات الإسلامية البارزة في الحياة الروحية للشعب الأوزبكي، إذ خُصص جزء كبير من هذا الكتاب بموضوع التفاعل الروحي الثقافي لشعوب أوزبكستان مع العرب.نبذة الناشر:هذا الكتاب يؤرّخ لإحدى الدول الرئيسية في آسيا الوسطى (أوزبكستان) منذ بداية التاريخ المعروف لها، وحتى نهاية القرن العشرين، واضعاً ولأول مرة في اللغة العربية، وربما في غيرها، تاريخاً متكاملاً لبلد ولمنطقة، ملقياً لأول مرة، الأضواء على دور العرب والإسلام في تلك المنطقة، ومحدداً، لأول مرة كذلك، عمق ارتباط آسيا الوسطى بالإسلام والعرب، رغم طول فترات الاستعمار والاحتلال الأجنبيَيْن لتلك المنطقة. إقرأ المزيد