لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

السياسة التربوية في الوطن العربي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 205,852

السياسة التربوية في الوطن العربي
12.00$
الكمية:
السياسة التربوية في الوطن العربي
تاريخ النشر: 01/01/2000
الناشر: دار الشروق للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يأتي هذا الكتاب مساهمة في هذا الاتجاه من أجل تصحيح المسيرة الاستراتيجية للتربية، ومن أجل وضع صياغة فلسفية للتربية تستحق المناقشة من قبل المهتمين بشؤون الفكر التربوي والمسؤولين التربويين في الوطن العربي.
ويتضمن هذا الكتاب الجوانب الاستراتيجية للنظم التربوية العربية في جزئه الأول، والجوانب الفلسفية في جزئه الثاني، يهدف الجزء ...الأول إلى بناء استراتيجية علمية للمسيرة التربوية العربية. فقد تناول الفصل الأول دور التربية في التنمية، مستعرضاً علاقتها بالاقتصاد أولاً، ودورها في تنمية رأس المال باعتباره ميدانا اقتصادياً صالحاً للاستثمار والربحية ثانياً. واستطراد هذا الفصل في عرض أنماط الاستثمار وعوائده وطرق دراسته في أسواق العالم المتقدم والعالم النامي، وكذلك في دور التربية كأداة اجتماعية، إضافة إلى دورها الاقتصادي-وعرض الفصل الثاني: الاتجاهات والملامح الثقافية في الوطن العربي مستعرضاً خصائص التراث الثقافي من حيث علاقته بالحكم ومن حيث علاقته بالتنمية. ووظف الفصل الثالث: لدراسة الخصائص الاجتماعية والديمغرافية للوطن العربي متناولاً أهم النقاط المتعلقة بظاهرة الأمية، والبيئة الحضرية والريفية، والنمو السكاني في عالمنا العربي مع بعض المقارنات الدولية، وتناول هذا الفصل أيضاً واقع النظم التربوية العربية بمراحلها الثلاث وكفايتها التعليمية الفاقد التربوي لهذه النظم، وكذلك الاستثمار المادي في التربية.
ويحقق هذا الاستعراض استنتاجات عامة عن الملامح الأساسية للواقع العربي من زواياه الاجتماعية والتربوية ويحدد السياسة التربوية العربية والآثار التي تركتها على هذا الواقع. وأخيراً تحدث الفصل الرابع والأخير لهذا الجزء، عن الوسائل اللازمة لترقية المفاهيم الثقافية والاتجاهات الاجتماعية السائدة، ممهداً الطريق إلى اقتراحات لتحديد المهمات الاستراتيجية الجديدة للسياسية التربوية العربية، منتقلاً إلى ترسيم المواصفات الجديدة للنظام التربوي في الدولة العربية.
وفي الجزء الثاني، المتعلق بالتجديد الفلسفي للتربية، تحدث الفصل الخامس عن الاتجاهات الفكرية والوظيفية الاجتماعية للفكر، وموضحاً أبعاد ومهمات الوظيفة الاجتماعية للفكر، بغض النظر عن الاتجاهات الإيديولوجية أو التنوع الفلسفي، وفي الفصل السادس تم عرض طبيعة الفكر العلمانى والوظيفة الاجتماعية لهذا الفكر متناولاً نشأة العلمانية وتطورها من الزاويتين التربوية والفكرية. ثم تناول الفصل خصائص العلمانية ونزاعاتها مع الفكر الكنسي.
أما الفصل السابع فقد استعرض الفكر الإسلامي والوظيفة الاجتماعية لهذا الفكر، موضحاً العلاقة التاريخية بين الدين والسياسة في دول الإسلام سواءً من عالمه الشرقي أو الغربي، مستنتجاً الخصائص السياسية للتيار الديني الإسلامي، وعقد الفصل السابع أيضاً، مقارنة بين خصائص الفكر الإسلامي وخصائص الفكر العلماني. وقد اختص الفصل الثامن بأمر التجديد الفلسفي للنظم التربوية العربية، مبتدئاً باستعراض مهمات الوظيفة الاجتماعية لفكر الأمة في عهود الاحتلال والاستقلال واقتصار أفق فكر الأمة على حدود الدول العربية. ثم انتقل هذا الفصل للحديث عن مفاهيم التجزئة ومفاهيم العلمانية ومؤثراتهما على المهمات الوظيفية لفكر الأمة. وبناءً على ما تم استعراضه حدد هذا الفصل الإطار الفلسفي الجديد للتربية في الدول العربية.
وفي الفصل الأخير من هذا الكتاب عمد البحث مستنيراً بالمنطلقات الفلسفية الجديدة إلى تحديد الأبعاد الاستراتيجية للتنمية الاجتماعية في الوطن العربي مبتدءاً بطرح نظرة موجزة عن العلاقة بين التربية والتنمية الاقتصادية الاجتماعية (المتلازمة والمتشابكة) في العالم المتقدم، ثم استعرض العلاقة بني التربية والاقتصاد في الدول النامية (والعرب والدول العربية جزء من هذا العالم) وعلاقتهما بالتنمية الاجتماعية، وأخيراً حدد الكتاب الأبعاد الأساسية للإطار الاستراتيجي للتنمية الاجتماعية في الوطن العربي باعتبار أن التنمية الاجتماعية، أمر لا يمكن الاستغناء عنه في تعزيز التطور الاقتصادي لهذه الأمة ولجميع دولها.

إقرأ المزيد
السياسة التربوية في الوطن العربي
السياسة التربوية في الوطن العربي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 205,852

تاريخ النشر: 01/01/2000
الناشر: دار الشروق للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يأتي هذا الكتاب مساهمة في هذا الاتجاه من أجل تصحيح المسيرة الاستراتيجية للتربية، ومن أجل وضع صياغة فلسفية للتربية تستحق المناقشة من قبل المهتمين بشؤون الفكر التربوي والمسؤولين التربويين في الوطن العربي.
ويتضمن هذا الكتاب الجوانب الاستراتيجية للنظم التربوية العربية في جزئه الأول، والجوانب الفلسفية في جزئه الثاني، يهدف الجزء ...الأول إلى بناء استراتيجية علمية للمسيرة التربوية العربية. فقد تناول الفصل الأول دور التربية في التنمية، مستعرضاً علاقتها بالاقتصاد أولاً، ودورها في تنمية رأس المال باعتباره ميدانا اقتصادياً صالحاً للاستثمار والربحية ثانياً. واستطراد هذا الفصل في عرض أنماط الاستثمار وعوائده وطرق دراسته في أسواق العالم المتقدم والعالم النامي، وكذلك في دور التربية كأداة اجتماعية، إضافة إلى دورها الاقتصادي-وعرض الفصل الثاني: الاتجاهات والملامح الثقافية في الوطن العربي مستعرضاً خصائص التراث الثقافي من حيث علاقته بالحكم ومن حيث علاقته بالتنمية. ووظف الفصل الثالث: لدراسة الخصائص الاجتماعية والديمغرافية للوطن العربي متناولاً أهم النقاط المتعلقة بظاهرة الأمية، والبيئة الحضرية والريفية، والنمو السكاني في عالمنا العربي مع بعض المقارنات الدولية، وتناول هذا الفصل أيضاً واقع النظم التربوية العربية بمراحلها الثلاث وكفايتها التعليمية الفاقد التربوي لهذه النظم، وكذلك الاستثمار المادي في التربية.
ويحقق هذا الاستعراض استنتاجات عامة عن الملامح الأساسية للواقع العربي من زواياه الاجتماعية والتربوية ويحدد السياسة التربوية العربية والآثار التي تركتها على هذا الواقع. وأخيراً تحدث الفصل الرابع والأخير لهذا الجزء، عن الوسائل اللازمة لترقية المفاهيم الثقافية والاتجاهات الاجتماعية السائدة، ممهداً الطريق إلى اقتراحات لتحديد المهمات الاستراتيجية الجديدة للسياسية التربوية العربية، منتقلاً إلى ترسيم المواصفات الجديدة للنظام التربوي في الدولة العربية.
وفي الجزء الثاني، المتعلق بالتجديد الفلسفي للتربية، تحدث الفصل الخامس عن الاتجاهات الفكرية والوظيفية الاجتماعية للفكر، وموضحاً أبعاد ومهمات الوظيفة الاجتماعية للفكر، بغض النظر عن الاتجاهات الإيديولوجية أو التنوع الفلسفي، وفي الفصل السادس تم عرض طبيعة الفكر العلمانى والوظيفة الاجتماعية لهذا الفكر متناولاً نشأة العلمانية وتطورها من الزاويتين التربوية والفكرية. ثم تناول الفصل خصائص العلمانية ونزاعاتها مع الفكر الكنسي.
أما الفصل السابع فقد استعرض الفكر الإسلامي والوظيفة الاجتماعية لهذا الفكر، موضحاً العلاقة التاريخية بين الدين والسياسة في دول الإسلام سواءً من عالمه الشرقي أو الغربي، مستنتجاً الخصائص السياسية للتيار الديني الإسلامي، وعقد الفصل السابع أيضاً، مقارنة بين خصائص الفكر الإسلامي وخصائص الفكر العلماني. وقد اختص الفصل الثامن بأمر التجديد الفلسفي للنظم التربوية العربية، مبتدئاً باستعراض مهمات الوظيفة الاجتماعية لفكر الأمة في عهود الاحتلال والاستقلال واقتصار أفق فكر الأمة على حدود الدول العربية. ثم انتقل هذا الفصل للحديث عن مفاهيم التجزئة ومفاهيم العلمانية ومؤثراتهما على المهمات الوظيفية لفكر الأمة. وبناءً على ما تم استعراضه حدد هذا الفصل الإطار الفلسفي الجديد للتربية في الدول العربية.
وفي الفصل الأخير من هذا الكتاب عمد البحث مستنيراً بالمنطلقات الفلسفية الجديدة إلى تحديد الأبعاد الاستراتيجية للتنمية الاجتماعية في الوطن العربي مبتدءاً بطرح نظرة موجزة عن العلاقة بين التربية والتنمية الاقتصادية الاجتماعية (المتلازمة والمتشابكة) في العالم المتقدم، ثم استعرض العلاقة بني التربية والاقتصاد في الدول النامية (والعرب والدول العربية جزء من هذا العالم) وعلاقتهما بالتنمية الاجتماعية، وأخيراً حدد الكتاب الأبعاد الأساسية للإطار الاستراتيجي للتنمية الاجتماعية في الوطن العربي باعتبار أن التنمية الاجتماعية، أمر لا يمكن الاستغناء عنه في تعزيز التطور الاقتصادي لهذه الأمة ولجميع دولها.

إقرأ المزيد
12.00$
الكمية:
السياسة التربوية في الوطن العربي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 314
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين