لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مقدمة في علم النفس

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 42,256

مقدمة في علم النفس
45.00$
الكمية:
مقدمة في علم النفس
تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: دار الشروق للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:علم النفس هذا العلم الحديث الذي ما تنفك الدراسات فيه تكشف عن جوانب جديدة في المعارف التي تقع في نطاق الإنسان باعتباره موضوعه الأساسي، يفرض على الباحث فيه أو الدارس له متابعة دائبة لنتائج دراساته والوقوف على آخر معطياته، فلم يعد يكفي طالب هذا العلم حتى ولو كان يقصد إلى ...مجرد الوقوف إلى مقدماته ومداخله، أن يطلع على نظريات وموضوعات لا تمثل آخر ما هو معروف في حقله، ولا بد من أن توضع بين يديه مادة تقيم توازناً بين القيمة التاريخية للبحوث الكلاسيكية لقيمتها التاريخية والبحوث الحديثة. بمكتشفاتها النظرية وتطبيقاتها العملية. ومن هنا كان لا بد من إعادة طبع هذا الكتاب، طبعة تأخذ بالحسبان ما أخذته سالفتاه من أهداف.
-تقديم استعراض علمي دقيق وواع للأساسيات في علم النفس بلغة يقوى الطالب المتوسط على فهمها ناهيك عمن يعتز بلغته الأم.
-عرض وجهات نظر موضوعية لا تتعصب لمدرسة دون أخرى في طرح قضايا هذا العلم ومسائله بدءاً من الخلية الحية وانتهاءً بالمجتمع.
-تأكيد الصفة العلمية لعلم النفس باعتباره علم السلوك والعمليات العقلية دون تبسيط مخل ولا إطناب مزل، فما الهدف ملء الفكر بمقدار ما هو إلهاب نزوعه إلى التساؤل والاستقصاء وحل المشكلات.
-تكوين مفاهيم واتجاهات علمية في تناول المسائل المتعلقة بالإنسان واحترام ذلك التنوع الواسع في سلوك الناس وتفكيرهم.
ولا بد من الاعتراف بأن تخير هذه المادة دون تلك مما أصبح علم النفس يزخر به من معارف وتطبيقات هو قرار محير وصعب، إلا أنني كنت استهدي في هذه العملية بما هو مجمع عليه في المراجع التي أتيح لي الإطلاع عليها والتي تألف من مضموناتها تعريب الزخم الأكبر من مادة هذا الكتاب.
وليس من النافلة الإشارة إلى أن أبواب هذا الكتاب وفصوله تتطارق منطلقة من فكرة متكاملة عن الإنسان. فجاء الباب الأول يؤرخ لبحث الإنسان في النفس ومحاولاته لاكتناه أسرارها إلى أن آلت الأمور إلى ظهور هذا العلم علماً خاصاً بها، يستعين بمناهج وتقنيات في الحث بعضها خاصة به وأكثرها يشترك فيها مع غيره من العلوم. واشتمل الباب الثاني على نظرة تطورية على الإنسان تناولت بدء حياة الإنسان والمبادئ التي يتطور وفقها نمواً وزيادة في مقتبل العمر وتراجعاً في سنوات التراجع، والعوامل التي يعنو لها الإنسان في تكوينه وتطوره. واشتمل هذا الباب على كثير من التجديدات التي وصلت إليها الكشوف العلمية في نطاق المورثات وأثرها في السلوك واستخدامها في استنساخ كائنات ما تزال على صعيد الحيوان.
ولكن الإنسان في مسيرته الحياتية باعتباره كائناً بيولوجياً لا بد أن يدرك ما حوله ويعيه لتقترب ادراكاته من الواقع من جهة أخرى. ومعلوم أن هذا الإدراك لا يكون إلا بأجهزة حسية قادرة على نقل ما في الواقع من منبهات، وجهاز عصبي قابل لتأويلها والاستجابة لها استجابة واعية مناسبة كما وكيفاً. وطرح الباب الثالث حقائق العلم المتعلقة بالجهاز العصبي والأجهزة الحسية والإدراك والوعي بمختلف أحواله. وقد انطوى هذا الباب على كثير من الحقائق المستحدثة في نطاق الدماغ وآلياته وفعالياته. غير أن الإنسان وهو يسعى للحفاظ على حياته البيولوجية ويستجيب لمنبهات العالم من حوله إنما هو إنسان هادف. فما من سلوك يقوم به في الأحوال العادية إلا وله غاية وبغية، قد تكون إرواء دافع محبب أو تجنب انفعال لا يروق، ولهذا جاء الباب الرابع يعرض بفصليه لدوافع الإنسان وانفعالاته.
أما الباب الخامس فيطرح المسائل المتعلقة بتعلم الإنسان وتذكره ونسيانه وتفكيره وذكائه. وتناول الباب السادس الشخصية وما تعنو له من اضطرابات عقلية. وجاء الفصل السابع والأخير ليطرح مشكلة الإنسان ككائن اجتماعي ويقف بعد البحث على إبراز مسائل التجمع البشري والتفاعل الاجتماعى والدوار الاجتماعية التي ينهض بها الأفراد.

إقرأ المزيد
مقدمة في علم النفس
مقدمة في علم النفس
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 42,256

تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: دار الشروق للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:علم النفس هذا العلم الحديث الذي ما تنفك الدراسات فيه تكشف عن جوانب جديدة في المعارف التي تقع في نطاق الإنسان باعتباره موضوعه الأساسي، يفرض على الباحث فيه أو الدارس له متابعة دائبة لنتائج دراساته والوقوف على آخر معطياته، فلم يعد يكفي طالب هذا العلم حتى ولو كان يقصد إلى ...مجرد الوقوف إلى مقدماته ومداخله، أن يطلع على نظريات وموضوعات لا تمثل آخر ما هو معروف في حقله، ولا بد من أن توضع بين يديه مادة تقيم توازناً بين القيمة التاريخية للبحوث الكلاسيكية لقيمتها التاريخية والبحوث الحديثة. بمكتشفاتها النظرية وتطبيقاتها العملية. ومن هنا كان لا بد من إعادة طبع هذا الكتاب، طبعة تأخذ بالحسبان ما أخذته سالفتاه من أهداف.
-تقديم استعراض علمي دقيق وواع للأساسيات في علم النفس بلغة يقوى الطالب المتوسط على فهمها ناهيك عمن يعتز بلغته الأم.
-عرض وجهات نظر موضوعية لا تتعصب لمدرسة دون أخرى في طرح قضايا هذا العلم ومسائله بدءاً من الخلية الحية وانتهاءً بالمجتمع.
-تأكيد الصفة العلمية لعلم النفس باعتباره علم السلوك والعمليات العقلية دون تبسيط مخل ولا إطناب مزل، فما الهدف ملء الفكر بمقدار ما هو إلهاب نزوعه إلى التساؤل والاستقصاء وحل المشكلات.
-تكوين مفاهيم واتجاهات علمية في تناول المسائل المتعلقة بالإنسان واحترام ذلك التنوع الواسع في سلوك الناس وتفكيرهم.
ولا بد من الاعتراف بأن تخير هذه المادة دون تلك مما أصبح علم النفس يزخر به من معارف وتطبيقات هو قرار محير وصعب، إلا أنني كنت استهدي في هذه العملية بما هو مجمع عليه في المراجع التي أتيح لي الإطلاع عليها والتي تألف من مضموناتها تعريب الزخم الأكبر من مادة هذا الكتاب.
وليس من النافلة الإشارة إلى أن أبواب هذا الكتاب وفصوله تتطارق منطلقة من فكرة متكاملة عن الإنسان. فجاء الباب الأول يؤرخ لبحث الإنسان في النفس ومحاولاته لاكتناه أسرارها إلى أن آلت الأمور إلى ظهور هذا العلم علماً خاصاً بها، يستعين بمناهج وتقنيات في الحث بعضها خاصة به وأكثرها يشترك فيها مع غيره من العلوم. واشتمل الباب الثاني على نظرة تطورية على الإنسان تناولت بدء حياة الإنسان والمبادئ التي يتطور وفقها نمواً وزيادة في مقتبل العمر وتراجعاً في سنوات التراجع، والعوامل التي يعنو لها الإنسان في تكوينه وتطوره. واشتمل هذا الباب على كثير من التجديدات التي وصلت إليها الكشوف العلمية في نطاق المورثات وأثرها في السلوك واستخدامها في استنساخ كائنات ما تزال على صعيد الحيوان.
ولكن الإنسان في مسيرته الحياتية باعتباره كائناً بيولوجياً لا بد أن يدرك ما حوله ويعيه لتقترب ادراكاته من الواقع من جهة أخرى. ومعلوم أن هذا الإدراك لا يكون إلا بأجهزة حسية قادرة على نقل ما في الواقع من منبهات، وجهاز عصبي قابل لتأويلها والاستجابة لها استجابة واعية مناسبة كما وكيفاً. وطرح الباب الثالث حقائق العلم المتعلقة بالجهاز العصبي والأجهزة الحسية والإدراك والوعي بمختلف أحواله. وقد انطوى هذا الباب على كثير من الحقائق المستحدثة في نطاق الدماغ وآلياته وفعالياته. غير أن الإنسان وهو يسعى للحفاظ على حياته البيولوجية ويستجيب لمنبهات العالم من حوله إنما هو إنسان هادف. فما من سلوك يقوم به في الأحوال العادية إلا وله غاية وبغية، قد تكون إرواء دافع محبب أو تجنب انفعال لا يروق، ولهذا جاء الباب الرابع يعرض بفصليه لدوافع الإنسان وانفعالاته.
أما الباب الخامس فيطرح المسائل المتعلقة بتعلم الإنسان وتذكره ونسيانه وتفكيره وذكائه. وتناول الباب السادس الشخصية وما تعنو له من اضطرابات عقلية. وجاء الفصل السابع والأخير ليطرح مشكلة الإنسان ككائن اجتماعي ويقف بعد البحث على إبراز مسائل التجمع البشري والتفاعل الاجتماعى والدوار الاجتماعية التي ينهض بها الأفراد.

إقرأ المزيد
45.00$
الكمية:
مقدمة في علم النفس

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 4
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 784
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم،رسوم بيانية
ردمك: 9789957005450

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين