لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ليبنتس فيلسوف الماضي والحاضر

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 174,518

ليبنتس فيلسوف الماضي والحاضر
2.93$
3.45$
%15
الكمية:
ليبنتس فيلسوف الماضي والحاضر
تاريخ النشر: 01/01/1993
الناشر: دار الكتب العلمية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:كان الفلاسفة القدماء يميلون إلى تفسير العالم بالعلية الغائية (أرسطو)، أو بالعلة الأخلاقية أو الخير (أفلاطون). أما المحدثون، فإنهم يفسرون العالم تفسيراً ميكانيكياً آلياً. ولعل (ليبنتس) كان يعتقد، أن التفسير الآلي، هو أقرب إلى الحقيقة من التفسير الميتافيزيقي للعالم. لذلك أقبل على دراسة الرياضيات، وسافر إلى يينا، وتتلمذ على ...(فيجل) الذي كان أستاذاً للرياضة والميكانيكا والفلك، كما كان ليبنتس يميل إلى التوفيق بين أرسطو، والفلسفة الحديثة. ويبدو أن (ليبنتس)، لم يجد عند (فيجل) ما يبغيه حقاً من العلوم الرياضية، فعاد إلى ليبزج ودرس القانون، وأدرك منذ ذلك الوقت أهمية اللغة الألمانية، وأنها أكثر شفافية من اللغات الأخرى، ومع ذلك كان (ليبنتس) يكتب بالفرنسية، لأنه لم يجد في ألمانيا جمهوراً كافياً.
من هذا المنطلق كان لا بد من إبداء اهتمام خاص بفيلسوفنا هذا، فجاءت هذه الدراسة التي تستعرض فلسفة (ليبنتس) الذي جمع بين فلسفة القدماء والمحدثين، والذي اكتشف أن القدماء يسلمون بحقيقة الجواهر والصور، بينما الحدثيون، يرفضون هذه المبادئ. لقد بحث هذا الفيلسوف في علوم شتى، وكتب في علوم متعددة، وترك تراثاً أدبياً في الرياضيات والدين والسياسة، هذا التراث ما زال مدار بحث ودراسة إلى يومنا هذا.

إقرأ المزيد
ليبنتس فيلسوف الماضي والحاضر
ليبنتس فيلسوف الماضي والحاضر
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 174,518

تاريخ النشر: 01/01/1993
الناشر: دار الكتب العلمية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:كان الفلاسفة القدماء يميلون إلى تفسير العالم بالعلية الغائية (أرسطو)، أو بالعلة الأخلاقية أو الخير (أفلاطون). أما المحدثون، فإنهم يفسرون العالم تفسيراً ميكانيكياً آلياً. ولعل (ليبنتس) كان يعتقد، أن التفسير الآلي، هو أقرب إلى الحقيقة من التفسير الميتافيزيقي للعالم. لذلك أقبل على دراسة الرياضيات، وسافر إلى يينا، وتتلمذ على ...(فيجل) الذي كان أستاذاً للرياضة والميكانيكا والفلك، كما كان ليبنتس يميل إلى التوفيق بين أرسطو، والفلسفة الحديثة. ويبدو أن (ليبنتس)، لم يجد عند (فيجل) ما يبغيه حقاً من العلوم الرياضية، فعاد إلى ليبزج ودرس القانون، وأدرك منذ ذلك الوقت أهمية اللغة الألمانية، وأنها أكثر شفافية من اللغات الأخرى، ومع ذلك كان (ليبنتس) يكتب بالفرنسية، لأنه لم يجد في ألمانيا جمهوراً كافياً.
من هذا المنطلق كان لا بد من إبداء اهتمام خاص بفيلسوفنا هذا، فجاءت هذه الدراسة التي تستعرض فلسفة (ليبنتس) الذي جمع بين فلسفة القدماء والمحدثين، والذي اكتشف أن القدماء يسلمون بحقيقة الجواهر والصور، بينما الحدثيون، يرفضون هذه المبادئ. لقد بحث هذا الفيلسوف في علوم شتى، وكتب في علوم متعددة، وترك تراثاً أدبياً في الرياضيات والدين والسياسة، هذا التراث ما زال مدار بحث ودراسة إلى يومنا هذا.

إقرأ المزيد
2.93$
3.45$
%15
الكمية:
ليبنتس فيلسوف الماضي والحاضر

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 20×14
عدد الصفحات: 248
مجلدات: 1
ردمك: 2745117769

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين