تاريخ النشر: 01/01/1994
الناشر: دار الكتب العلمية
نبذة نيل وفرات:إذا أمعنا النظر بعناية وتدبر في الآيات لوجدنا أن خلق الإنسان محاط بعلمين الأول علم القرآن والثاني علم البيان. فكان علم القرآن منحة وعطاء من خالق الأرض والسماء، وعلم البيان اختص بنعمة النطق والكشف عن أسرار الكون والطبيعة وما أودع الله فيهما من الأسرار، وقد جاء القرآن بأعلى مراتب ...الحكمة وصفوة الشفاء. والمؤلف لن يكشف على هذه الصفحات عن هذه المراتب وهذه الصفوة من خلال أقسام الشفاء في القرآن الحسية والمعنوية.
ومما جاء في قسم الشفاء الحسي: العسل وعلاج أمراض الجهاز الهضمي، العصبي، التنفسي، وعلاج الجروح، وأمراض العين، وأمراض الفم والأسنان، والعسل وصحته وجمال البشرة والعسل والأطفال، الزيتون. ومما جاء في النوع الثاني من الشفاء القرآني: أنواع الأمراض، لكل داء دواء، الكمبيوتر الإلهي (المخ)، حكمة بالغة، الصلب والترائب، مراحل خلق الإنسان. إقرأ المزيد