لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الشيخ مصطفى الغلاييني في مفاهيمه الإصلاحية - دراسة مقارنة بينه وبين الشيخين جمال الدين الأفغاني ومحمد عبده

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 108,179

الشيخ مصطفى الغلاييني في مفاهيمه الإصلاحية - دراسة مقارنة بينه وبين الشيخين جمال الدين الأفغاني ومحمد عبده
7.13$
7.50$
%5
الكمية:
الشيخ مصطفى الغلاييني في مفاهيمه الإصلاحية - دراسة مقارنة بينه وبين الشيخين جمال الدين الأفغاني ومحمد عبده
تاريخ النشر: 01/01/1999
الناشر: المكتبة العصرية للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:يعتبر الشيخ مصطفى الغلاييني شخصية إصلاحية، يضاهي شخصية كبار رجال الإصلاح المعروفين من أمثال الأفغاني، ومحمد عبده، ورشيد رضا، والكواكبي وغيرهم. تتلنمد على يدي الإمام محمد عبده، فتأثر به وأخذ عنه، ونهج خطة في الإصلاح التربوي، كما وتابع سيره في محاولة التوفيق بين الدين والمدينة الحديثة، أو بين الفكر ...السلفي التقليدي ومعطيات الفكر الغربي الليبرالي، والرد على ما وجه إلى الإسلام من شبهات، مظهر أنه لا يخالف العلم أو العقل، بل إنه يدعو إليهما ويقوم عليهما.
إلا أن الغلاييني قد تجاوز أستاذه في نزعته الإصلاحية السليمة، بعد أن وجد أن سياستها القائمة على التدرج في الإصلاح وعلى المسايسة والمداورة لم تعد تجدي نفعاً في مثل تلك الظروف الضاغطة التي عاصرها، فكان لا بد له أن ينظر إلى الأفق الإصلاحي الذي يتداوله العالم العربي آنذاك، فوجد ضالته لدى الأفغاني، الذي طالما دعا إلى الثورة وإلى مقارعة الأعداء والتصدي لهم، فتبنى مفهومه في الإصلاح السياسي داعياً إلى الثورة، بعد أن لم يبق لحسن النية مكان عنده أو عند أي عاقل تجاه سياسة الأتراك أولاً، ثم سياسة المستعمر فيما بعد.
فكان من دعاة القومية العربية، ومن الثائرين على الاستعمار تناول في شعره جوانب كثيرة من السياسة الوطنية والعربية والعالمية، منذ العهد العثماني حتى الاستقلال، وما اعتور العهود من شدة ولين وقسوة وظلم وتخاذل من المنتدبين إزاء العالم العربي. وتبرز أهمية الكتاب الذي بين يدينا والذي أعد بالأصل كرسالة لنيل شهادة الدبلوم في اللغة العربية وآدابها من الجامعة اللبنانية كلية الآداب، تكمن أهميته في ا،ه يقدم دراسة تقارن بين المفاهيم الإصلاحية عند الشيخ الغلاييني وعند الشيخين جما الدين الأفغاني ومحمد عبده.
في الباب الأول تم التعريف بالشيخ الغلاييني وذلك من خلال التحدث عن عصره وحياته، ومؤلفاته وآثاره، وفي الباب الثاني تم تقديم نظرة شاملة دارت حول مفهوم الإصلاح بشكل عان نشأته التاريخية، أبرز الاتجاهات الإصلاحية، كما وتم تحديد مصادر الفكر الإسلامي عند الغلاييني ومحمد عبده وجمال الدين الأفغاني، وذلك للوصول إلى تقديم تحليل عام لفكر الغلاييني الإصلاحي.
أما الباب الثالث فخصص لعرض وجوه الإصلاح الديني الإصلاح السياسي، الإصلاح اللغوي، وتم ذلك من خلال عرض نصوص مدروسة تصب في كل من الإصلاحات المذكورة سابقاً والعمل مقارنتها مع نصوص أخرى لكل من محمد عبده والأفغاني، مع إظهار أوجه الشبه والتقارب فيما بينها إن وجدت، أو إظهار أوجه الاختلاف والتميز بينها إن اختلفت وإتماماً للعمل وتسهيلاً على القارئ تم اتباع الرسالة بمجموعة من الفهارس تشمل: الآيات القرآنية، الأحاديث النبوية، الأعلام، الأمكنة، المصادر والمراجع.

إقرأ المزيد
الشيخ مصطفى الغلاييني في مفاهيمه الإصلاحية - دراسة مقارنة بينه وبين الشيخين جمال الدين الأفغاني ومحمد عبده
الشيخ مصطفى الغلاييني في مفاهيمه الإصلاحية - دراسة مقارنة بينه وبين الشيخين جمال الدين الأفغاني ومحمد عبده
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 108,179

تاريخ النشر: 01/01/1999
الناشر: المكتبة العصرية للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:يعتبر الشيخ مصطفى الغلاييني شخصية إصلاحية، يضاهي شخصية كبار رجال الإصلاح المعروفين من أمثال الأفغاني، ومحمد عبده، ورشيد رضا، والكواكبي وغيرهم. تتلنمد على يدي الإمام محمد عبده، فتأثر به وأخذ عنه، ونهج خطة في الإصلاح التربوي، كما وتابع سيره في محاولة التوفيق بين الدين والمدينة الحديثة، أو بين الفكر ...السلفي التقليدي ومعطيات الفكر الغربي الليبرالي، والرد على ما وجه إلى الإسلام من شبهات، مظهر أنه لا يخالف العلم أو العقل، بل إنه يدعو إليهما ويقوم عليهما.
إلا أن الغلاييني قد تجاوز أستاذه في نزعته الإصلاحية السليمة، بعد أن وجد أن سياستها القائمة على التدرج في الإصلاح وعلى المسايسة والمداورة لم تعد تجدي نفعاً في مثل تلك الظروف الضاغطة التي عاصرها، فكان لا بد له أن ينظر إلى الأفق الإصلاحي الذي يتداوله العالم العربي آنذاك، فوجد ضالته لدى الأفغاني، الذي طالما دعا إلى الثورة وإلى مقارعة الأعداء والتصدي لهم، فتبنى مفهومه في الإصلاح السياسي داعياً إلى الثورة، بعد أن لم يبق لحسن النية مكان عنده أو عند أي عاقل تجاه سياسة الأتراك أولاً، ثم سياسة المستعمر فيما بعد.
فكان من دعاة القومية العربية، ومن الثائرين على الاستعمار تناول في شعره جوانب كثيرة من السياسة الوطنية والعربية والعالمية، منذ العهد العثماني حتى الاستقلال، وما اعتور العهود من شدة ولين وقسوة وظلم وتخاذل من المنتدبين إزاء العالم العربي. وتبرز أهمية الكتاب الذي بين يدينا والذي أعد بالأصل كرسالة لنيل شهادة الدبلوم في اللغة العربية وآدابها من الجامعة اللبنانية كلية الآداب، تكمن أهميته في ا،ه يقدم دراسة تقارن بين المفاهيم الإصلاحية عند الشيخ الغلاييني وعند الشيخين جما الدين الأفغاني ومحمد عبده.
في الباب الأول تم التعريف بالشيخ الغلاييني وذلك من خلال التحدث عن عصره وحياته، ومؤلفاته وآثاره، وفي الباب الثاني تم تقديم نظرة شاملة دارت حول مفهوم الإصلاح بشكل عان نشأته التاريخية، أبرز الاتجاهات الإصلاحية، كما وتم تحديد مصادر الفكر الإسلامي عند الغلاييني ومحمد عبده وجمال الدين الأفغاني، وذلك للوصول إلى تقديم تحليل عام لفكر الغلاييني الإصلاحي.
أما الباب الثالث فخصص لعرض وجوه الإصلاح الديني الإصلاح السياسي، الإصلاح اللغوي، وتم ذلك من خلال عرض نصوص مدروسة تصب في كل من الإصلاحات المذكورة سابقاً والعمل مقارنتها مع نصوص أخرى لكل من محمد عبده والأفغاني، مع إظهار أوجه الشبه والتقارب فيما بينها إن وجدت، أو إظهار أوجه الاختلاف والتميز بينها إن اختلفت وإتماماً للعمل وتسهيلاً على القارئ تم اتباع الرسالة بمجموعة من الفهارس تشمل: الآيات القرآنية، الأحاديث النبوية، الأعلام، الأمكنة، المصادر والمراجع.

إقرأ المزيد
7.13$
7.50$
%5
الكمية:
الشيخ مصطفى الغلاييني في مفاهيمه الإصلاحية - دراسة مقارنة بينه وبين الشيخين جمال الدين الأفغاني ومحمد عبده

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 280
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين