لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ماذا بعد إخفاق الرأسمالية والشيوعية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 200,597

ماذا بعد إخفاق الرأسمالية والشيوعية
6.65$
7.00$
%5
الكمية:
ماذا بعد إخفاق الرأسمالية والشيوعية
تاريخ النشر: 01/01/1993
الناشر: شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تمثل كل من الرأسمالية السائبة والاشتراكية اللينينية-الستالينية السائرة في طريق الشيوعية أقصى درجات التطرف، الأولى نحو اليمين، والثانية نحو اليسار. وقد عانت جموع كبيرة من الشعوب التي خضعت لحكمها من مظاهر الظلم أو الحرمان أو التعب والشقاء، أو الاستبداد في ظل النظام الأول بسبب فقدان العدالة الاجتماعية وبالتالي الديمقراطية ...الاقتصادية رغم سيادة الديمقراطية السياسية في الغالب، وفي ظل النظام الثاني بسبب ديكتاتورية نظام الحكم الممارس باسم ديكتاتورية الطبقة العاملة والحفاظ على مكاسبها. أما الأنظمة الايديولوجية الأخرى التي تسمّت بالاشتراكية الديمقراطية، فبالرغم من تحقيقها نجاحات هامة في مجالات الإنماء والعدالة الاجتماعية وتعميم الرفاه، فقد كبّت هنا أو هناك، لافتقادها إلى أساس نظري ثابت موحد.
هذا الكتاب هو محاولة بحث في سبيل الوصول إلى النظام الاقتصادي والاجتماعي الأمثل بين النظامي السابقين، الذي يحقق الأهداف الجماهيرية العامة من ازدهار وحريات النشاط، والانتقال والسفر والتعبير عن الأفكار وغيرها، من خلال تحليل كل من النظامين الرأسمالي والاشتراكي، واستنتاج الخطوط العامة لنظام يحقق كلاً من الإنماء والازدهار والحرية والديمقراطية من جهة والعدالة الاقتصادية والاجتماعية من جهة ثانية.
وللوصول إلى معالم النظام البديل وجد المؤلف انه لا بد من التعرف على ماهية كل من النظامين الرأسمالي والاشتراكي والعقيدتين اللتين تعبران عنهما، باعتبارهما العقيدتين الرئيسيتين المتقابلتين وهذا ما دونه المؤلف في الجزء الأول والثاني والثالث والرابع، أما الجزء الخامس فقد تحدث فيه عن نظام التوازن الاجتماعي المنشود، بينما رصد الجزء السادس والأخير للتطورات الحديثة في الأنظمة الاقتصادية الاجتماعية واتجاهاتها السائدة.

إقرأ المزيد
ماذا بعد إخفاق الرأسمالية والشيوعية
ماذا بعد إخفاق الرأسمالية والشيوعية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 200,597

تاريخ النشر: 01/01/1993
الناشر: شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تمثل كل من الرأسمالية السائبة والاشتراكية اللينينية-الستالينية السائرة في طريق الشيوعية أقصى درجات التطرف، الأولى نحو اليمين، والثانية نحو اليسار. وقد عانت جموع كبيرة من الشعوب التي خضعت لحكمها من مظاهر الظلم أو الحرمان أو التعب والشقاء، أو الاستبداد في ظل النظام الأول بسبب فقدان العدالة الاجتماعية وبالتالي الديمقراطية ...الاقتصادية رغم سيادة الديمقراطية السياسية في الغالب، وفي ظل النظام الثاني بسبب ديكتاتورية نظام الحكم الممارس باسم ديكتاتورية الطبقة العاملة والحفاظ على مكاسبها. أما الأنظمة الايديولوجية الأخرى التي تسمّت بالاشتراكية الديمقراطية، فبالرغم من تحقيقها نجاحات هامة في مجالات الإنماء والعدالة الاجتماعية وتعميم الرفاه، فقد كبّت هنا أو هناك، لافتقادها إلى أساس نظري ثابت موحد.
هذا الكتاب هو محاولة بحث في سبيل الوصول إلى النظام الاقتصادي والاجتماعي الأمثل بين النظامي السابقين، الذي يحقق الأهداف الجماهيرية العامة من ازدهار وحريات النشاط، والانتقال والسفر والتعبير عن الأفكار وغيرها، من خلال تحليل كل من النظامين الرأسمالي والاشتراكي، واستنتاج الخطوط العامة لنظام يحقق كلاً من الإنماء والازدهار والحرية والديمقراطية من جهة والعدالة الاقتصادية والاجتماعية من جهة ثانية.
وللوصول إلى معالم النظام البديل وجد المؤلف انه لا بد من التعرف على ماهية كل من النظامين الرأسمالي والاشتراكي والعقيدتين اللتين تعبران عنهما، باعتبارهما العقيدتين الرئيسيتين المتقابلتين وهذا ما دونه المؤلف في الجزء الأول والثاني والثالث والرابع، أما الجزء الخامس فقد تحدث فيه عن نظام التوازن الاجتماعي المنشود، بينما رصد الجزء السادس والأخير للتطورات الحديثة في الأنظمة الاقتصادية الاجتماعية واتجاهاتها السائدة.

إقرأ المزيد
6.65$
7.00$
%5
الكمية:
ماذا بعد إخفاق الرأسمالية والشيوعية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 392
مجلدات: 1
ردمك: 9789953881355

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين