لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

يوميات قلعة المنفى

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 46,714

يوميات قلعة المنفى
12.00$
الكمية:
يوميات قلعة المنفى
تاريخ النشر: 27/04/2010
الناشر: دار ورد للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:"أدب مقاوم رسائل عبد اللطيف اللعبي. أدب مقاوم، لكنه خاص ومميز في ما كتب من هذا الأدب عربياً.
حين تقرأ رسائل اللعبي، الرسائل التي كتبها من سجنه، نعرف أنه، ومنذ البداية، أدرك هذه المسألة الهامة. أدرك المعنى العميق لمكان وزمان اسمه السجن: إنه تحويل الإنسان الذي يدخل إليه. تغييره باتجاه محوه. ...إلغاء كيانه الذي به كان بامكانه أن يستمر متطوراً في عالم الخارج، عالم الحياة والواقع.
هكذا يحقق السجن وظيفته. يعدم دون أن يقتل، أو يقتل ما لا يريده. ويبقى فقط كائن حي. مجرد كائن يمارس الحياة في حدودها الدنيا.
عبد اللطيف اللعبي لا يريد أن يموت، وهو قوي وقادر. الشاعر لا يريد أن يصير ما يريدونه أن يكون، لن يصير مجرد كائن حي. لن يقتلوا الشاعر الذي كان: المناضل المقاوم. بين جدران الزنزانة وفي زمانها لن يتراجع عاشق الحرية والحياة العادلة لكل الناس، فتزهر الكتابة في يده وتكتسح حواجز العزل".
يعترف الكاتب في تقديمه للكتاب بأنه لم يقوَ على إعادة قراءة هذه الرسائل لأنها لم تكن مجرد صفحة في التاريخ، بل جرحاً قديماً. لكن بعد أن اكتسبت تجربته الشخصية النضج الكافي يعيد وضع الصيغة النهائية لهذه اليوميات:" كأن التاريخ استعادة سلطته دون أن يضايقني ذلك في شيء. إن النظام الجائر الذي كانت تفضحه هذه الرسائل قد تصدّع، والقيم التي دافعت عنها بقوة أصبحت معترفاً بها كحجر الزواية لأي مشروع يستهدف أنسنة مجتمع لم يعد يطيق أغلاله ويعمل على استعادة أحلامه العادلة رغم جلبة المتاجرين باليأس".

إقرأ المزيد
يوميات قلعة المنفى
يوميات قلعة المنفى
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 46,714

تاريخ النشر: 27/04/2010
الناشر: دار ورد للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:"أدب مقاوم رسائل عبد اللطيف اللعبي. أدب مقاوم، لكنه خاص ومميز في ما كتب من هذا الأدب عربياً.
حين تقرأ رسائل اللعبي، الرسائل التي كتبها من سجنه، نعرف أنه، ومنذ البداية، أدرك هذه المسألة الهامة. أدرك المعنى العميق لمكان وزمان اسمه السجن: إنه تحويل الإنسان الذي يدخل إليه. تغييره باتجاه محوه. ...إلغاء كيانه الذي به كان بامكانه أن يستمر متطوراً في عالم الخارج، عالم الحياة والواقع.
هكذا يحقق السجن وظيفته. يعدم دون أن يقتل، أو يقتل ما لا يريده. ويبقى فقط كائن حي. مجرد كائن يمارس الحياة في حدودها الدنيا.
عبد اللطيف اللعبي لا يريد أن يموت، وهو قوي وقادر. الشاعر لا يريد أن يصير ما يريدونه أن يكون، لن يصير مجرد كائن حي. لن يقتلوا الشاعر الذي كان: المناضل المقاوم. بين جدران الزنزانة وفي زمانها لن يتراجع عاشق الحرية والحياة العادلة لكل الناس، فتزهر الكتابة في يده وتكتسح حواجز العزل".
يعترف الكاتب في تقديمه للكتاب بأنه لم يقوَ على إعادة قراءة هذه الرسائل لأنها لم تكن مجرد صفحة في التاريخ، بل جرحاً قديماً. لكن بعد أن اكتسبت تجربته الشخصية النضج الكافي يعيد وضع الصيغة النهائية لهذه اليوميات:" كأن التاريخ استعادة سلطته دون أن يضايقني ذلك في شيء. إن النظام الجائر الذي كانت تفضحه هذه الرسائل قد تصدّع، والقيم التي دافعت عنها بقوة أصبحت معترفاً بها كحجر الزواية لأي مشروع يستهدف أنسنة مجتمع لم يعد يطيق أغلاله ويعمل على استعادة أحلامه العادلة رغم جلبة المتاجرين باليأس".

إقرأ المزيد
12.00$
الكمية:
يوميات قلعة المنفى

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 295
مجلدات: 1
ردمك: 9789933905927

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين