لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

إصلاح العقل في الفلسفة العربية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 9,965

إصلاح العقل في الفلسفة العربية
14.45$
17.00$
%15
الكمية:
إصلاح العقل في الفلسفة العربية
تاريخ النشر: 01/01/2011
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يقول الباحث في مقدمة كتابه بأن اختياره لفلسفة ابن تيمية وابن خلدون ممثلتين المنزلة الغاية التي انتهت إليها الفلسفة العربية، في تحديدها طبيعة الكلي النظري والعملي، يعود اختياره هذا إلى كون كل من ابن تيمية وابن خلدون ينتسبان إلى الفلسفة بمعناها المعلوم في الحضارة اليونانية، ببعديها النظري والعملي، انتسابهما ...إلى الكلام بمعناه المعلوم في الحضارة العربية بالبعدين نفسيهما.
وإذاً، فهما يمثلان غاية التقارب الذي انتهى إلى التطابق بين الثقافتين الفلسفية المقدّمة للنظر على العمل أساساً له، والكلامية المقدمة للعمل على النظر أساساً له، أي بين الأفلاطونية المحدثة والحنيفية المحدثة العربيتين. وتبين مراحل هذا التقارب كيف تم تجاوز المقابلة بين الفكرين الفلسفي والديني اللذين لم يبتعيا متخارجين أو متداخلين، بصورة تحافظ على ثبات كل منهما قبالة الآخر، أو تستثني الوحدة العميقة لما يعالجانه من إشكاليات تختلف صيغها باختلاف مدخليها. من العمل إلى النظر (الفكر الديني)، أو عن النظر إلى العمل (الفكر الفلسفي).
ضمن هذه المقاربة تأتي دراسة الباحث إصلاح العقل في الفلسفة العربية من واقعية أو سطو وأفلاطون إلى اسمية ابن تيمية وابن خلدون ويقتصر في دراسة هذه على تحديد إشكالية الكلي النظري والعملي في الفلسفة العربية، كما تعينت أفقياً في الوضعيات الفلسفية التي كان مآلها الأخير المعالجة النظرية عند ابن تيمية (ونتائجها العملية) والمعالجة العملية عند ابن خلدون (ونتائجها النظرية)، في القرن الرابع عشرة، علاجاً فلسفياً، بالمعنى المتجاوز للتخارج بين العلوم العقلية وما بعدها الفلسفي، والعلوم النقلية وما بعدها الكلامي.
واقتضى هذا التحديد من الباحث دراسة التفاعلات التي حصلت بين الأفلاطونية المحدثة العربية، خلال تدرجها إلى أن صارت، في بعدها الأفلاطوني، مضموناً لكلام مجموعة من الفرق الإسلامية، أي فرق الشيعة، وإلى أن صارت في بعدها الأرسطي، شكلاً لكلام مجموعة من الفرق الإسلامية، أي فرق السنة، وبين الحنيفية المحدثة العربية، خلال تدرجها إلى أن صارت، في بعدها الانجيلي، شكلاً لكلام مجموعة من الفرق الإسلامية، أي فرق الشيعة، وإلى أن صارت، في بعدها التوراني، مضموناً لكلام مجموعة من الفرق الإسلامية، أي فوق السنة. وتلك هي البنية الأساسية لفرعي الإسلام الأساسيين في جميع فكره ووجوده التاريخي.

إقرأ المزيد
إصلاح العقل في الفلسفة العربية
إصلاح العقل في الفلسفة العربية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 9,965

تاريخ النشر: 01/01/2011
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يقول الباحث في مقدمة كتابه بأن اختياره لفلسفة ابن تيمية وابن خلدون ممثلتين المنزلة الغاية التي انتهت إليها الفلسفة العربية، في تحديدها طبيعة الكلي النظري والعملي، يعود اختياره هذا إلى كون كل من ابن تيمية وابن خلدون ينتسبان إلى الفلسفة بمعناها المعلوم في الحضارة اليونانية، ببعديها النظري والعملي، انتسابهما ...إلى الكلام بمعناه المعلوم في الحضارة العربية بالبعدين نفسيهما.
وإذاً، فهما يمثلان غاية التقارب الذي انتهى إلى التطابق بين الثقافتين الفلسفية المقدّمة للنظر على العمل أساساً له، والكلامية المقدمة للعمل على النظر أساساً له، أي بين الأفلاطونية المحدثة والحنيفية المحدثة العربيتين. وتبين مراحل هذا التقارب كيف تم تجاوز المقابلة بين الفكرين الفلسفي والديني اللذين لم يبتعيا متخارجين أو متداخلين، بصورة تحافظ على ثبات كل منهما قبالة الآخر، أو تستثني الوحدة العميقة لما يعالجانه من إشكاليات تختلف صيغها باختلاف مدخليها. من العمل إلى النظر (الفكر الديني)، أو عن النظر إلى العمل (الفكر الفلسفي).
ضمن هذه المقاربة تأتي دراسة الباحث إصلاح العقل في الفلسفة العربية من واقعية أو سطو وأفلاطون إلى اسمية ابن تيمية وابن خلدون ويقتصر في دراسة هذه على تحديد إشكالية الكلي النظري والعملي في الفلسفة العربية، كما تعينت أفقياً في الوضعيات الفلسفية التي كان مآلها الأخير المعالجة النظرية عند ابن تيمية (ونتائجها العملية) والمعالجة العملية عند ابن خلدون (ونتائجها النظرية)، في القرن الرابع عشرة، علاجاً فلسفياً، بالمعنى المتجاوز للتخارج بين العلوم العقلية وما بعدها الفلسفي، والعلوم النقلية وما بعدها الكلامي.
واقتضى هذا التحديد من الباحث دراسة التفاعلات التي حصلت بين الأفلاطونية المحدثة العربية، خلال تدرجها إلى أن صارت، في بعدها الأفلاطوني، مضموناً لكلام مجموعة من الفرق الإسلامية، أي فرق الشيعة، وإلى أن صارت في بعدها الأرسطي، شكلاً لكلام مجموعة من الفرق الإسلامية، أي فرق السنة، وبين الحنيفية المحدثة العربية، خلال تدرجها إلى أن صارت، في بعدها الانجيلي، شكلاً لكلام مجموعة من الفرق الإسلامية، أي فرق الشيعة، وإلى أن صارت، في بعدها التوراني، مضموناً لكلام مجموعة من الفرق الإسلامية، أي فوق السنة. وتلك هي البنية الأساسية لفرعي الإسلام الأساسيين في جميع فكره ووجوده التاريخي.

إقرأ المزيد
14.45$
17.00$
%15
الكمية:
إصلاح العقل في الفلسفة العربية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 4
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 412
مجلدات: 1
ردمك: 9789953823430

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين