مراكش التي ... تقاطعات بين الصورة والقصيدة
(0)    
المرتبة: 366,528
تاريخ النشر: 01/01/2024
الناشر: مؤسسة آفاق للدراسات والنشر والاتصال
نبذة الناشر:أستعير العنوان من التقاطع الرابع بين الصورة والقصيدة عن مدينة مراكش، الموسوم ب “مراكش التي…”، حيث أني كلما كتبت عن مدن لها بصمة قوية على تجربتي بالكتابة إلا وأجدني مرغما على الوقوف على هذه المدينة التي سكنتني قبل أن أزورها أول مرة في ثمانينات القرن الماضي، من خلال تاريخها الحافل ...بالمنجزات المجيدة، ومن خلال أحقابها البعيدة منذ التأسيس الأول على يد يوسف بن تاشفين المرابطي، ثم حقبة الموحدين والسعديين. فهي تجذبك إليها قبل أن تزورها من خلال ما تسمع عنها، فهي الفاتنة التي تفتن كل زائر لها… وهي الساحرة بأسوارها وأبوابها العتيقة، وبنخلاتها الباسقات… وهي ملهمة شعراء وكتاب استقروا بها أو عبروها…. وهي القصيدة التي تكتبك كلما استقبلتك ساحتها الذائعة الصيت عالميا، بجوها الليلي الساحر. إقرأ المزيد