لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

كلام محجوب ‏( اخر ما كتبه ‏المقاوم والمربي ‏الراحل ناصيف ‏ياسين )‏

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 284,225

كلام محجوب ‏( اخر ما كتبه ‏المقاوم والمربي ‏الراحل ناصيف ‏ياسين )‏
14.45$
17.00$
%15
الكمية:
كلام محجوب ‏( اخر ما كتبه ‏المقاوم والمربي ‏الراحل ناصيف ‏ياسين )‏
تاريخ النشر: 01/01/2023
الناشر: دار الولاء للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:وُلد في 7 كانون الثاني 1945، وترعرع كادًّا في ‏بيت أبٍ مزارعٍ مكافح. تلقّى دروسه الأولى في ‏مدرسة قريته مجدل سلم، وبعد الصفّ الرّابع ‏الابتدائي كان يتنقّل يوميًّا سيرًا على القدمين إلى ‏مدرسة خربة سلم (10 كيلومتر: ذهابًا وإيابًا)، حيث ‏نال شهادة «السرتفيكاه» (الخامس الابتدائي). بعد ‏ذلك انتقل إلى بلدة ...جويا ليدرُس فيها السنوات ‏الثلاث الأولى من المرحلة المتوسطة، ليعود إلى ‏متوسّطة بلدة شقراء التي كان يقصدها من بلدته ‏يوميًا سيرًا على القدمين (18 كيلومترًا: ذهابًا ‏وإيابًا)، حيث نال شهادة البريفيه. خضع لمباراةٍ ‏موضوعيّةٍ لينجح بتفوّق، ويُعيَّن أستاذًا في مدرسة ‏قريته رادًّا بعضَ جميلها. أنهى دراسته الثانويّة بعدما ‏كان أستاذًا، حيث نال شهادة الثانويّة العامّة ‏‏«الموَحَّدة» من سوريا، وقد كان الأوّل في صفّه ‏خلال كلّ المراحل المدرسيّة كما الجامعيّة، إذ درَس ‏التاريخ متوقّفًا عند مرحلة الماجستير مُفضّلًا ‏الانصراف بكلّ وقته وجهده للعمل المقاوم. ‏ منذ نشأته، كانت المقاومة لديه مشروعًا تاريخيًّا ‏متواصلًا للتحرّر من سيطرة «الاستعمار» ‏والاستكبار. قدَّم أدهم خنجر وصادق حمزة بصفتيهما ‏المقاوِمة خلافًا لما لُفّق لهما. وكان ممّن خطّط ‏وعمل لدخول العمل الفلسطيني المقاوم عبر بوابة ‏قريته عام 1968. عام 1974 أسّس مع رفاقه ‏‏«رابطة الشّغيلة»، فكان عضوًا في قيادتها ‏المركزيّة، وكان في عداد وفدها الذي دُعيَ إلى ‏إيران لحضور مؤتمر دعم الثّورة فيها ولقاء الإمام ‏الخميني آنذاك. ‏ فتح بيته مقرًّا ومركزًا للمقاومة لسنوات، وجعله موقع ‏إسنادٍ في مقاومة العدوان الصّهيوني عام 1978، ‏إضافةً لقيامه مع رفاقه المقاومين بالتّخطيط والعمل ‏على حفر الملاجئ في المنطقة. ساهم في قيادة ‏انتفاضة الرّمل العالي، وانتفاضة 6 شباط التي ‏أسقطت اتفاق 17 أيار 1983. ‏ كان في مقدّمة المدافعين عن الوطن ببندقيّته وقلمه ‏خلال الغزو الصّهيوني وحصار بيروت عام 1982 ‏وما تلاها من سنوات. بعد انتصار المقاومة عام ‏‏2000 قال: «الآن يمكنني أن أموت مطمئنًّا بدون ‏غصّة، فقد وفّقنا الله بمن أذلّ الصّهاينة واستعاد لنا ‏كرامتنا وعزّتنا». ‏ مارس مهنة التّعليم لأكثر من خمسةٍ وأربعين عامًا، ‏وأخلص لها كرسالة، متنقّلًا في مدارس الجنوب ‏والجبل وبيروت، وكان من قادة الحركة التعليميّة ‏لانتزاع حقوق معلّمي لبنان في السّبعينيات، كما ‏رافق أجيالًا من مزارعي التّبغ وعمّال معملي ‏‏«غندور» و»جبر» مناضلًا إلى جانبهم مدافعًا عن ‏حقوقهم، وساهم في معركة استعادة الفلاّحين ‏الجنوبيّين لأراضيهم من براثن الإقطاع، فكان ‏أستاذًا في النّهار مقاومًا في اللّيل الذي ستره عن ‏أعين الجواسيس. ‏ عُرف خلوقًا لائقًا زاهدًا ليّن العريكة، متحدّثًا لبقًا ‏متحدّيًا مقاومًا، ذا ثقافةٍ عاليةٍ واطّلاعٍ متنوّعٍ فكرًا ‏وفلسفةً وأدبًا. وترك العديد من المؤلّفات والمقالات ‏والمقابلات والكتب غير المنشورة والمنشورة منها: ‏مواكب الفجر وقصص أخرى (مجموعة قصصيّة)، ‏أهازيج الصّدى (رواية)، الإرهاب الأميركي المُعَولَم ‏‏(كتاب سياسي فكري)، مجدل سلم حاضنة المقاومة ‏وحاضرة الحسين (ع) (صدر في الذكرى السنوية ‏الأولى لرحيله)، جمهورية القرى السبع (كتاب ‏تأريخي، صدر في الذكرى السنوية الثانية لرحيله). ‏ اختار العودة لحضن قريته في الفصل الذي ‏لطالما أحب، فغادرنا ليُزهر في أرضها وتزهو به في ‏‏27 آذار 2019.‏

إقرأ المزيد
كلام محجوب ‏( اخر ما كتبه ‏المقاوم والمربي ‏الراحل ناصيف ‏ياسين )‏
كلام محجوب ‏( اخر ما كتبه ‏المقاوم والمربي ‏الراحل ناصيف ‏ياسين )‏
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 284,225

تاريخ النشر: 01/01/2023
الناشر: دار الولاء للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:وُلد في 7 كانون الثاني 1945، وترعرع كادًّا في ‏بيت أبٍ مزارعٍ مكافح. تلقّى دروسه الأولى في ‏مدرسة قريته مجدل سلم، وبعد الصفّ الرّابع ‏الابتدائي كان يتنقّل يوميًّا سيرًا على القدمين إلى ‏مدرسة خربة سلم (10 كيلومتر: ذهابًا وإيابًا)، حيث ‏نال شهادة «السرتفيكاه» (الخامس الابتدائي). بعد ‏ذلك انتقل إلى بلدة ...جويا ليدرُس فيها السنوات ‏الثلاث الأولى من المرحلة المتوسطة، ليعود إلى ‏متوسّطة بلدة شقراء التي كان يقصدها من بلدته ‏يوميًا سيرًا على القدمين (18 كيلومترًا: ذهابًا ‏وإيابًا)، حيث نال شهادة البريفيه. خضع لمباراةٍ ‏موضوعيّةٍ لينجح بتفوّق، ويُعيَّن أستاذًا في مدرسة ‏قريته رادًّا بعضَ جميلها. أنهى دراسته الثانويّة بعدما ‏كان أستاذًا، حيث نال شهادة الثانويّة العامّة ‏‏«الموَحَّدة» من سوريا، وقد كان الأوّل في صفّه ‏خلال كلّ المراحل المدرسيّة كما الجامعيّة، إذ درَس ‏التاريخ متوقّفًا عند مرحلة الماجستير مُفضّلًا ‏الانصراف بكلّ وقته وجهده للعمل المقاوم. ‏ منذ نشأته، كانت المقاومة لديه مشروعًا تاريخيًّا ‏متواصلًا للتحرّر من سيطرة «الاستعمار» ‏والاستكبار. قدَّم أدهم خنجر وصادق حمزة بصفتيهما ‏المقاوِمة خلافًا لما لُفّق لهما. وكان ممّن خطّط ‏وعمل لدخول العمل الفلسطيني المقاوم عبر بوابة ‏قريته عام 1968. عام 1974 أسّس مع رفاقه ‏‏«رابطة الشّغيلة»، فكان عضوًا في قيادتها ‏المركزيّة، وكان في عداد وفدها الذي دُعيَ إلى ‏إيران لحضور مؤتمر دعم الثّورة فيها ولقاء الإمام ‏الخميني آنذاك. ‏ فتح بيته مقرًّا ومركزًا للمقاومة لسنوات، وجعله موقع ‏إسنادٍ في مقاومة العدوان الصّهيوني عام 1978، ‏إضافةً لقيامه مع رفاقه المقاومين بالتّخطيط والعمل ‏على حفر الملاجئ في المنطقة. ساهم في قيادة ‏انتفاضة الرّمل العالي، وانتفاضة 6 شباط التي ‏أسقطت اتفاق 17 أيار 1983. ‏ كان في مقدّمة المدافعين عن الوطن ببندقيّته وقلمه ‏خلال الغزو الصّهيوني وحصار بيروت عام 1982 ‏وما تلاها من سنوات. بعد انتصار المقاومة عام ‏‏2000 قال: «الآن يمكنني أن أموت مطمئنًّا بدون ‏غصّة، فقد وفّقنا الله بمن أذلّ الصّهاينة واستعاد لنا ‏كرامتنا وعزّتنا». ‏ مارس مهنة التّعليم لأكثر من خمسةٍ وأربعين عامًا، ‏وأخلص لها كرسالة، متنقّلًا في مدارس الجنوب ‏والجبل وبيروت، وكان من قادة الحركة التعليميّة ‏لانتزاع حقوق معلّمي لبنان في السّبعينيات، كما ‏رافق أجيالًا من مزارعي التّبغ وعمّال معملي ‏‏«غندور» و»جبر» مناضلًا إلى جانبهم مدافعًا عن ‏حقوقهم، وساهم في معركة استعادة الفلاّحين ‏الجنوبيّين لأراضيهم من براثن الإقطاع، فكان ‏أستاذًا في النّهار مقاومًا في اللّيل الذي ستره عن ‏أعين الجواسيس. ‏ عُرف خلوقًا لائقًا زاهدًا ليّن العريكة، متحدّثًا لبقًا ‏متحدّيًا مقاومًا، ذا ثقافةٍ عاليةٍ واطّلاعٍ متنوّعٍ فكرًا ‏وفلسفةً وأدبًا. وترك العديد من المؤلّفات والمقالات ‏والمقابلات والكتب غير المنشورة والمنشورة منها: ‏مواكب الفجر وقصص أخرى (مجموعة قصصيّة)، ‏أهازيج الصّدى (رواية)، الإرهاب الأميركي المُعَولَم ‏‏(كتاب سياسي فكري)، مجدل سلم حاضنة المقاومة ‏وحاضرة الحسين (ع) (صدر في الذكرى السنوية ‏الأولى لرحيله)، جمهورية القرى السبع (كتاب ‏تأريخي، صدر في الذكرى السنوية الثانية لرحيله). ‏ اختار العودة لحضن قريته في الفصل الذي ‏لطالما أحب، فغادرنا ليُزهر في أرضها وتزهو به في ‏‏27 آذار 2019.‏

إقرأ المزيد
14.45$
17.00$
%15
الكمية:
كلام محجوب ‏( اخر ما كتبه ‏المقاوم والمربي ‏الراحل ناصيف ‏ياسين )‏

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 472
مجلدات: 1
ردمك: ‎978‎‎6144208120‎

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين