السلطان العادل في الإسلام الشيعي ؛ ولاية الفقيه العامة في الفقه الإمامي
(0)    
المرتبة: 162,938
تاريخ النشر: 01/01/2022
الناشر: الجامعة الأميركية في بيروت
نبذة الناشر:يُقدّمُ هذا الكتابُ إسهاماً مهمّاً في الفكر السياسيّ الشيعيّ، إذ يستعينُ المؤلّفُ بمجموعة ضخمة من الأعمال الكلاسيكية والحديثة على حدّ سواء لمعالجة قضية السلطة والإمام العادل.
"تكتسبُ إشكاليةُ السلطة الفقهية والسياسية خلالَ غيبة الإمام الثاني عشر أهميةً مركزيةً في الفكر الشيعيّ. هذا الكتابُ معالجةً شاملةٌ للموضوع تستندُ إلى معرفة وثيقة بالمصادر ...الرئيسة، وهو إسهامٌ كبيرٌ آخرُ للدراسات الشيعية أتحفنا به عبد العزيز ساشدينا".
"هذا الكتابُ إسهامٌ قيّمٌ للدراسات الشيعية قدّمَهُ خبيرٌ معروفٌ في هذا المجال"
كانت الدولة الإسلامية التي أقيمت في ظل حكم آية اللّٰه الخميني في أعقاب الثورة .
الإيرانية (1979-1978) ذروة فكرة الشيعة عن الحاكم العادل، وهي فكرة تطورت من صادر لاهوتية وفقهية كلاسيكية. وفي انتظار عودة المهدي في نهاية الزمان، جعلت الظروف الاجتماعية والسياسيةُ والقناعاتُ الشخصيةُ لبعض العلماء من الممكن فقهيً للفقيه المسلم أن يتولّى دورَ الحاكم العادل. استندت هذه الحركةُ إلى أنّ الفقيهَ الورعَ هو الأنسبُ لإرساء النظام العامّ المثاليّ. إقرأ المزيد